صحيفة الجزيرة:
2025-07-31@09:25:41 GMT

مظاهرة في مدريد بإسبانيا دعما للفلسطينيين

تاريخ النشر: 18th, February 2024 GMT

في مظاهرة ضمت نحو ثلاثة آلاف شخص، سار حشد تحت أشعة الشمس في الشوارع المغلقة في العاصمة الإسبانية من محطة قطار أتوتشا إلى ساحة بلازا ديل سول المركزية، خلف لافتة كبيرة كتب عليها “الحرية لفلسطين”.

وحمل كثيرون أعلاما فلسطينية ولافتات كُتب عليها “سلام لفلسطين” و”لا تتجاهلوا معاناة الفلسطينيين”.

وشارك في المسيرة ستة وزراء في حكومة بيدرو سانشيز هم خمسة من حزب سومار اليساري بالإضافة إلى وزير النقل أوسكار بوينتي من الحزب الاشتراكي.


وقال بوينتي في مستهل المظاهرة “نحتاج إلى وقف فوري لإطلاق النار وإنهاء القتل والهجمات ضد الأبرياء، يجب أن نحقق إطلاق سراح كل الرهائن”.
وعدد المتظاهرين الداعمين للفلسطينيين في مدريد السبت أقل بكثير من عدد المشاركين في مظاهرة شهدتها العاصمة الإسبانية في 27 كانون الثاني/يناير والذي بلغ 20 ألفا.
وهتف بعضهم “من النهر إلى البحر، فلسطين ستكون حرة” و”ليست حربا بل إبادة”.
تعتقد إسرائيل أن نحو 130 رهينة ما زالوا محتجزين في غزة بعد الهجوم الذي شنته حماس في 7 تشرين الأول/أكتوبر وأسفر عن مقتل نحو 1160 شخصا، معظمهم مدنيون، حسب حصيلة أعدتها وكالة الأنباء الفرنسية تستند إلى أرقام إسرائيلية رسمية.
وأُفرج عن عشرات الرهائن الذين احتُجزوا خلال الهجوم وقُدر عددهم بنحو 250 رهينة، في مقابل الإفراج عن أسرى فلسطينيين خلال هدنة استمرت أسبوعا في تشرين الثاني/نوفمبر. وتُرجح إسرائيل مقتل 30 من الرهائن الذين ما زالوا في غزة.
من ناحية أخرى، قُتل ما لا يقل عن 28858 شخصا، معظمهم نساء وأطفال، في الهجوم الإسرائيلي على غزة، وفق وزارة الصحة التابعة لحماس.

المصدر: صحيفة الجزيرة

كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية

إقرأ أيضاً:

بعد مقتل 25 مدنياً.. الهند تنتقم في كشمير وتتهم إسلام آباد بدعم الجماعات المسلحة

أعلن وزير الداخلية الهندي أميت شاه، اليوم، مقتل ثلاثة مسلحين مشتبه في تورطهم بمذبحة مسلحة وقعت في إقليم كشمير يوم 22 أبريل 2025، أسفرت عن مقتل 25 مدنياً من الهند ونيبال، وأدت إلى توتر عسكري كبير بين الهند وباكستان.

وجاء في تصريحات الوزير الهندي أن العملية التي نفذتها قوات الجيش، الشرطة، والقوات شبه العسكرية في ضواحي سريناجار – عاصمة إقليم جامو وكشمير – أسفرت عن القضاء على الثلاثة المتهمين، الذين تبين أنهم من الجنسية الباكستانية.

وأكد شاه أن البنادق التي عثر عليها في موقع الاشتباك كانت هي نفسها المستخدمة في الهجوم الدامي الذي وقع في أبريل الماضي، وهو ما يؤكد تورطهم المباشر في المذبحة.

وأشار الوزير إلى أن الجثث تم التعرف عليها من قبل سكان محليين زودوا المسلحين بالمأوى والطعام قبل تنفيذهم الهجوم، مشدداً على أن هذه البنادق استخدمت في قتل مواطنين أبرياء.

وأشارت تقارير إلى أن أحد القتلى كان قائداً في جماعة “العسكر الطيبة” الإسلامية المتشددة، والتي يُعتقد أن مقرها في باكستان، رغم أنها محظورة رسميًا هناك.

وكان الهجوم قد أشعل شرارة تصعيد عسكري بين الهند وباكستان، مما كاد يجر المنطقة إلى مواجهة أوسع، وسط تبادل الاتهامات بين الطرفين بشأن دعم الجماعات المسلحة عبر الحدود.

مقالات مشابهة

  • بعد مقتل 25 مدنياً.. الهند تنتقم في كشمير وتتهم إسلام آباد بدعم الجماعات المسلحة
  • مقتل عشرات الجنود بهجوم على قاعدة في بوركينا فاسو
  • الهند تعلن قتل 3 باكستانيين تتهمهم بتنفيذهم هجوم كشمير
  • أوكرانيا: مقتل 20 شخصا على الأقل إثر هجمات روسية استهدفت عدة مناطق
  • هجوم مسلح يتسبب في مقتل 5 أشخاص وإصابة 6 آخرين بأمريكا.. فيديو
  • نيويورك: مقتل خمسة أشخاص بينهم شرطي في إطلاق نار بمانهاتن
  • مقتل 16 شخصا وإصابة 35 في قصف روسي على سجن في زابوروجيا
  • أسفر عن مقتل 4 أشخاص.. هذا ما نعرفه عن إطلاق النار في مانهاتن ومصير منفذ الهجوم
  • أمطار الصين تودي بحياة العشرات وإجلاء أكثر من 80 ألف
  • نيجيريا.. لصوص يعدمون عشرات الرهائن رغم أخذ فدية