هل حقيقة؟.. أمر ملكي بصرف 2000 ريال للفرد مكرمة رمضان الملكية 1445 وللتابع 1000 ريال لجميع المستفيدين
تاريخ النشر: 23rd, February 2024 GMT
تزامنًا مع اقتراب شهر رمضان المبارك، انتشرت التساؤلات حول صرف مكرمة رمضان الملكية لعام 1445، مما أثار الكثير من الحديث والشائعات بين الشعب السعودي، ويتساءل الكثيرون عن أستحقاقهم لهذه المكرمة وعن موعد صرفها بالتفصيل، خاصة المستفيدين من الضمان الاجتماعي المطور.
وفي هذا السياق، سنسلط الضوء عبر بوابة الفجر الإلكترونية على جميع التساؤلات التي تدور في أذهان المستفيدين، كما سنوضح مدى صحة صرف مبلغ 2000 ريال كمكرمة رمضان، لذا تابعوا معنا لمعرفة المزيد من المعلومات والتوضيحات.
انتشرت في الآونة الأخيرة أخبار حول صرف مكرمة الملك سلمان رمضان 1445 بقيمة ألفي ريال سعودي للفرد و1000 ريال للتابع، ويجب العلم بأن هذه الأنباء ليس لها أي أساس من الصحة، ويتساءل المستفيدين السؤال التالي: كم تبلغ مكرمة رمضان 1445؟ حيث أن المكرمة الملكية منذ عام 1444 بيتم صرفها بقيمة 1000 ريال سعودي للفرد و500 ريال سعودي للتابع، ولا هناك أي أنباء رسمية أو أمر ملكي سامي بزيادتها، وفي حالة وجود أي خبر جديد سيكون هناك منشور رسمي من الموارد البشرية لتوضيح الأمر.
ماهو موعد صرف مكرمة الملك سلمان رمضان 1445؟بعد التعرف على حقيقة زيادة مكرمة رمضان الملكية 1445 سوف نتعرف الآن على موعد صرف المكرمة المتوقع، وفي أخر عامين تم صرفها في النصف الثاني من شهر رمضان المعظم، وفي هذا العام متوقع صرف معونة الملك سلمان 1445 بالتزامن مع صرف راتب الضمان الاجتماعي المطور الدورة 28 والموافق يوم الأول من أبريل والموافق يوم الاثنين، ويرجى ملاحظة بأن يمكن صرفها في موعد قبل أو بعد هذا الموعد، وفي حالة نزول أي أخبار رسمية سيتم عرضها على جميع متابعينا.
ماهي شروط استحقاق المكرمة الملكية رمضان 1445؟يشترط على جميع المستفيدين من مكرمة رمضان الملكية 1445 أن يكون لديهم الشروط التالية.
يتطلب أن يكون المستفيد من أصول سعودية ولديه الجنسية السعودية.كذلك يتطلب أيضًا أن يكون داخل أراضي المملكة قبل الصرف بثلاثة أشهر.الدخل الشهري لا يزيد عن ثلاثة ألاف ريال سعودي.كما يجب أن يكون المستفيد ليس لديه أي أصول من أراضي زراعية أو أصول عقارية.والجدير بالذكر، أن مكرمة رمضان الملكية 1445 يتم صرفها في شهر رمضان المعظم ولكن ليس هناك أي توقيت محدد، وفي حالة وجود أي أنباء رسمية جديدة بالطبع سوف نوافيها لكم على الفور.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: رمضان 1445 ریال سعودی رمضان 1445 أن یکون
إقرأ أيضاً:
البنك الأهلي يرعى مبادرة "العودة للمدارس" لدعم 2000 طالب
مسقط- الرؤية
وقع البنك الأهلي مذكرة تفاهم مع جمعية الرحمة لرعاية الأمومة والطفولة ليكون الراعي المصرفي الحصري لمبادرة العودة إلى المدارس 2025، والتي تهدف إلى دعم الأيتام والأسر المتعففة لتوفير المستلزمات المدرسية الأساسية لطلاب المدارس، مما يسهم في دعم مسيرتهم التعليمية وتمكينهم من بدء العام الدراسي بثقة.
وبلغ عدد المستفيدين ما يزيد عن 2000 طفل من مختلف محافظات السلطنة، ويأتي ذلك ضمن جهود البنك نحو منح أفضل الفرص للفئات المتعففة وتعميمها لاسيما في مجال التعليم الذي يشكل حجر الأساس لبناء مجتمع واعٍ يمهد الطريق لمستقبل أكثر إشراقا.
وقالت جمانة الهاشمية مساعد المدير العام رئيس التسويق والتواصل المؤسسي: "ندرك في البنك الأهلي أهمية التماس حاجة المجتمع الذي نخدمه من خلال شراكات فاعلة تساهم في الارتقاء بحياة الفئات المختلفة وخاصة تلك التي تتعلق بالأساسيات الحياتية مثل التعليم؛ فرعايتنا لهذه المبادرة تجسد إيماننا الراسخ بمسؤوليتنا الاجتماعية لتأسيس المجتمع بكافة الإمكانيات التي تساعده على رسم ملامح حاضرٍ واعد يؤهله للنمو والتطور ويشكل الدعامة الثابتة لوطنه في الحاضر والمستقبل."
وتشمل المبادرة مشاركة أعضاء فريق الأهلي بتقديم المستلزمات المدرسية للطلاب والطالبات بولايات مختلفة في أرجاء السلطنة، والتي تشمل زيّين مدرسيين، وحقيبة مدرسية، ومجموعة متكاملة من الأدوات القرطاسية الأساسية، بما يُسهم في دعم الأسر المتعففة وتخفيف الأعباء المالية والنفسية المرتبطة بتجهيز أبنائهم للعام الدراسي الجديد.
وتُعدّ هذه الرعاية الحصرية محطة مهمة في مسيرة البنك الأهلي الحافلة بالمبادرات المجتمعية، والتي يحرص على تنفيذها من خلال شراكات استراتيجية متنوعة. وتظهر شراكته الاستراتيجية مع جمعية الرحمة كأحد أبرز نماذج التزامه بدعم المجتمع المحلي، حيث شملت هذه الشراكات مبادرة "كسوة عيد" التي تكفّل من خلالها بتوفير مستلزمات العيد لـ300 أسرة معسرة، إلى جانب مبادرة نوعية أخرى تمثّلت في توفير أكثر من 400 جهاز تكييف للأسر ذات الدخل المحدود، وذلك تخفيفًا لتأثير ارتفاع درجات الحرارة خلال موسم الصيف.
وتتجسّد جهود البنك الأهلي في شراكاته المجتمعية الفاعلة، التي تهدف إلى ترسيخ قيم العطاء، وتقديم الدعم اللازم، وتوفير الفرص الكفيلة بتحسين جودة الحياة، بما يعزّز روح الألفة المجتمعية، ويسهم في تحقيق تكافؤ الفرص المعيشية لجميع فئات المجتمع.