مستشار الأمن القومي الأمريكي: بايدن لم يطلع بعد على خطة إسرائيل بشأن عملية رفح الفلسطينية
تاريخ النشر: 25th, February 2024 GMT
قال مستشار الأمن القومي الأمريكي، جيك سوليفان، إنَّ الرئيس الأمريكي جو بايدن، لم يطلع بعد على خطة إسرائيل بشأن عملية رفح الفلسطينية، حسبما أفاد نبأ عاجل عرضته «القاهرة الإخبارية».
وتابع مستشار الأمن القومي الأمريكي: «مصر وقطر وأمريكا وإسرائيل توصلوا إلى تفاهم بشأن الملامح الأساسية لصفقة المحتجزين من أجل الإعلان عن هدنة مؤقتة».
وأكد جيك سوليفان، أنَّ الصفقة لا تزال قيد التفاوض ويجب أن تكون هناك مناقشات غير مباشرة بين مصر وقطر مع الفصائل الفلسطينية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حرب غزة هدنة إنسانية هدنة مؤقتة العدوان الإسرائيلي
إقرأ أيضاً:
واشنطن تسعى للتفاوض مع إيران وترامب يطلب اجتماع الأمن القومي
نقل موقع أكسيوس الإخباري -أمس الاثنين- عن 4 مصادر مطلعة أن الولايات المتحدة ناقشت مع إيران إمكانية عقد اجتماع هذا الأسبوع بين المبعوث الأميركي ستيف ويتكوف ووزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، في حين طلب الرئيس الأميركي دونالد ترامب من الأمن القومي الاستعداد لعقد اجتماع.
وأضاف الموقع أن واشنطن تهدف من الاجتماع بين عراقجي وويتكوف مناقشة الاتفاق النووي وإنهاء الحرب بين إسرائيل وإيران.
وقالت "شبكة سي إن إن" نقلا عن مصدر مطلع ومسؤول أميركي إن ترامب وجه مساعديه بمحاولة عقد لقاء مع مسؤولين إيرانيين في أسرع وقت ممكن.
وفي وقت سابق، عبر ترامب -خلال مجموعة السبع في كندا- عن ثقته في أن إيران ستوقع نهاية المطاف اتفاقا بشأن برنامجها النووي، محذرا من أن الولايات المتحدة "ستفعل شيئا ما" بمجرد مغادرته القمة.
وقال ترامب للصحفيين أثناء لقائه رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر في القمة "أعتقد أنه من الغباء عدم توقيع إيران على الاتفاق"، مضيفا "إيران موجودة في الواقع على طاولة المفاوضات، تريد التوصل إلى اتفاق، وبمجرد مغادرتي هنا سنفعل شيئا ما".
اجتماع الأمن القوميوفجر الثلاثاء، طلب ترامب من مجلس الأمن القومي الاستعداد في غرفة العمليات عقب عودته من قمة مجموعة السبع، بعد نحو ساعتين من إنذاره العاصمة الإيرانية طهران بالإخلاء الفوري.
وكان ترامب حض إيران في وقت سابق على التفاوض "قبل فوات الأوان"، في رابع أيام الهجمات الإسرائيلية التي استهدفت خصوصا مواقع عسكرية ونووية.
كما نقل موقع أكسيوس عن مصدرين قولهما إن واشنطن لن تنخرط بالحرب بين إسرائيل وإيران ما لم تستهدف طهران الأميركيين.
واتهم القادة الإيرانيون الولايات المتحدة بالتواطؤ في جهود الحرب الإسرائيلية، وهددوا لأسابيع بالرد على أي هجوم إسرائيلي باستهداف القواعد الأميركية في المنطقة.
إعلانوكانت إسرائيل طلبت من إدارة ترامب الانضمام إلى الحرب لتحقيق هدف القضاء على البرنامج النووي الإيراني.