آخر تطورات أسعار الدولار في التعاملات المسائية
تاريخ النشر: 28th, February 2024 GMT
استقرت أسعار صرف الدولار الأمريكي مقابل الجنيه المصري خلال التعاملات المسائية، اليوم الأربعاء 28 فبراير، في محال الصرافة وتحديثات البنوك الرئيسية والعاملة في مصر.
الدولار الأمريكي
سجَّلت أسعار الدولار الأمريكي في البنك الأهلي المصري، 30.75 جنيه للشراء، 30.85 جنيه للبيع، فيما جاء أسعار صرف الدولار في مصرف أبوظبي الإسلامي، نحو 30.
في بنك الإسكندرية، بلغت أسعار الدولار الأمريكي 30.85 جنيه للشراء، 30.95 جنيه للبيع، فيما بلغت أسعار الدولار الأمريكي في المصرف المتحد، عند 30.85 جنيه للشراء، 30.95 جنيه للبيع.
وحققَّتْ أسعار الدولار الأمريكي في البنك التجاري الدولي CIB، عند مستوى 30.85 جنيه للشراء، 30.95 جنيه للبيع، وبلغت أسعار الدولار الأمريكي في بنك مصر، سعر 30.75 جنيه للشراء، و30.85 جنيه للبيع.
وفقًا لآخر تحديثات البنك المركزي المصري، إذ سجلت أسعار الدولار مقابل الجنيه نحو 30.83 جنيه للشراء، و30.95 جنيه للبيع.
أسعار صرف الدينار الكويتي مقابل الجنيه:
الدينار الكويتي
أسعار صرف الدينار الكويتي مقابل الجنيه، سجلت في البنك الأهلي المصري، شراء 98.06 جنيه للشراء، 99.93 جنيه للبيع، فيما بلغ سعر الدينار الكويتي في بنك الإسكندرية 96.57 جنيه للشراء، و100.33 جنيه للبيع.
أسعار صرف الدينار الكويتي حققت في البنك التجاري الدولي 97.30 جنيه للشراء، و100.25 جنيه للبيع، وفي بنك أبوظبي الإسلامي، سجل الدينار الكويتي 97.30 جنيه للشراء، و100.25 جنيه للبيع.
أسعار صرف الدينار الكويتي بلغت في بنك مصر 99.59 جنيه للشراء، 99.93 جنيه للبيع، وبلغ سعر الدينار الكويتي مقابل الجنيه في المصرف المتحد 93.48 للشراء، 100.25 جنيه للبيع.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الدولار الدولار الأمريكي أسعار صرف الدولار الأمريكي أسعار صرف الجنيه الجنيه المصري محال محال الصرافة البنوك أسعار صرف الدینار الکویتی أسعار الدولار الأمریکی فی مقابل الجنیه جنیه للشراء جنیه للبیع فی البنک فی بنک
إقرأ أيضاً:
الذهب يفقد 30 جنيهًا مدفوعًا بانخفاض سعر صرف الدولار محليًا
شهدت أسعار الذهب في السوق المحلية تراجعًا خلال تعاملات اليوم الإثنين، رغم استقرار الأوقية عالميًا، حيث حدّت تحسنات في معنويات المخاطرة عقب توقيع اتفاق تجاري بين الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي من مكاسب المعدن النفيس، فيما يترقب المستثمرون اجتماع مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي هذا الأسبوع.
وأوضح سعيد إمبابي، المدير التنفيذي لمنصة «آي صاغة» لتداول الذهب والمجوهرات عبر الإنترنت، أن أسعار الذهب المحلية انخفضت بنحو 30 جنيهًا مقارنة بختام تعاملات السبت الماضي، ليسجل عيار 21 نحو 4600 جنيه للجرام، بينما استقرت الأوقية عند مستوى 3337 دولارًا.
وأضاف، أن جرام الذهب عيار 24 سجل 5257 جنيهًا، وعيار 18 بلغ 3943 جنيهًا، في حين وصل عيار 14 إلى 3067 جنيهًا، وسجل الجنيه الذهب 36800 جنيه.
كما أشار إلى أن أسعار الذهب كانت قد هبطت بنحو 20 جنيهًا خلال الأسبوع الماضي، متراجعةً من 4650 إلى 4630 جنيهًا للجرام، بالتزامن مع انخفاض محدود في الأوقية عالميًا بنسبة 0.4% من 3350 إلى 3337 دولارًا.
وأوضح أن هذا التراجع في السوق المحلية جاء رغم استقرار الأوقية عالميًا، نتيجة لانخفاض سعر صرف الدولار محليًا، وهو أحد العوامل الثلاثة الرئيسية المحددة لسعر الذهب، إلى جانب سعر الأوقية العالمية وحجم العرض والطلب.
وأشار إمبابي إلى أن تحسن الأجواء التجارية عالميًا وارتفاع الدولار الأميركي خفضا الإقبال على الأصول الآمنة مثل الذهب، بعد توقيع اتفاقية تجارية بين واشنطن واليابان، وتحقيق تقدم في المفاوضات مع الاتحاد الأوروبي، كما ينتظر المستثمرون قرار الفيدرالي الأمريكي وسط توقعات بتثبيت الفائدة ضمن نطاق 4.25% – 4.50% مع احتمالية خفضها في سبتمبر المقبل.
وأضاف التقرير أن توقيع الولايات المتحدة اتفاقًا تجاريًا مبدئيًا مع الاتحاد الأوروبي ساعد على تهدئة المخاوف من حرب تجارية أوسع، حيث تم الاتفاق على فرض رسوم جمركية بنسبة 15% بدلًا من 30%، ما عزز شهية المخاطرة في الأسواق ودفع الأسهم الأوروبية إلى أعلى مستوياتها في أربعة أشهر.
وتزامن ذلك مع محادثات أمريكية-صينية في ستوكهولم تهدف إلى تمديد هدنة الحرب التجارية لمدة 90 يومًا، وهو ما يعزز حالة التفاؤل ويقلل الطلب على الذهب كملاذ آمن.
ورغم هذه العوامل التي تحد من مكاسب الذهب، يبقى احتمال خفض الفائدة الأمريكية في وقت لاحق من العام عنصرًا داعمًا محتملًا للمعدن الأصفر، إذ أن انخفاض العوائد الحقيقية غالبًا ما يعزز جاذبية الذهب.
وأشار التقرير أيضًا إلى تراجع استهلاك الذهب في الصين بنسبة 3.5% خلال النصف الأول من 2025، حيث انخفض الطلب على المجوهرات بنسبة 26%، بينما ارتفع الطلب الاستثماري بنسبة 24%، مما يعكس تحولًا في طبيعة الطلب العالمي على المعدن النفيس.
ويرى إمبابي أن سوق الذهب يمر حاليًا بمرحلة استقرار نسبي بعد موجة صعود قوية بلغت ذروتها في أبريل الماضي، بدعم من التوترات الجيوسياسية والرسوم الجمركية، إلا أن تراجع المخاطر التجارية وضعف الطلب في أسواق رئيسية مثل الهند، نتيجة ارتفاع الأسعار، حدّا من استمرار هذا الزخم.
كما أشار إلى أن مشتريات البنوك المركزية ما زالت توفر دعمًا للسوق رغم انخفاضها في الربع الأول مقارنة بالعام السابق، بينما تشهد صناديق الاستثمار المتداولة اهتمامًا متزايدًا.
ويخلص التقرير إلى أن استمرار أي صعود قوي في أسعار الذهب يتطلب محفزات استثنائية مثل تباطؤ اقتصادي عالمي حاد أو تصعيد جيوسياسي، بينما قد يدفع تحسن الأوضاع الاقتصادية وتراجع المخاطر المستثمرين نحو الأصول ذات العوائد الأعلى، ما يزيد الضغوط على الذهب.
وتترقب الأسواق الأسبوع المقبل عدة بيانات اقتصادية أمريكية، أبرزها قرار الفيدرالي في 30 يوليو، وتقديرات الناتج المحلي الإجمالي للربع الثاني، وأرقام نفقات الاستهلاك الشخصي الأساسية، إضافة إلى بيانات الوظائف غير الزراعية.