مسئول فلسطيني سابق: إسرائيل خسرت على كل المستويات وتستخدم سلاح الموت بالبطئ|فيديو
تاريخ النشر: 29th, February 2024 GMT
قال الدكتور محمد المصري نائب رئيس جهاز المخابرات الفلسطينية سابقا بعد ١٤٥ يوما من استخدام اسرائيل فيهم كل انواع الأسلحة لإبادة الشعب الفلسطيني، وصلت إلي سلاح التجويع فهو استمرار وشكل من أشكال الحرب فضلا عن القتل البطيء من خلال تدمير كافة المستشفيات فيموت الجريح بجرحه والمريض بمرضه.
وأضاف المصري في مداخلة على قناة etc الي ان اسرائيل تواجهه خسارة على كافة المستويات عسكرية اقتصادية إعلامية أخلاقية والرأي العام العالمي فضلا عن أدرك الفلسطيني أنه لا يمكن التفاوض مع الاحتلال وأن المقاومة هي السبيل الوحيد للخلاص منه.
وأوضح أن فلسطين تحتاج أفراد حكومة بعيدين عن العمل السياسي حكومة موحدة غير مخصصة فنيين مهنيين مختصين بعيدين عن العمل السياسي لهم مهام مخصصة للإغاثة والأيواء وتوحيد المؤسسات والانطلاق إلى مرحلة جديدة تكون محل رضى الشعب الفلسطيني لا لفصيل معين، وتحظى بقبول التوافق العربي والمجتمع الدولي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: إسرائيل المخابرات الفلسطينية الشعب الفلسطيني فلسطين المجتمع الدولي
إقرأ أيضاً:
وقفات تضامنية لعدد من المدارس في حجة مع الشعب الفلسطيني
الثورة نت/..
نظمت عدد من المدارس في محافظة حجة وقفات تضامنية مع الشعب الفلسطيني ونصرةً لقطاع غزة.
وردد المشاركون في الوقفات بثانويات الشهيد طه المداني للمتفوقين بمركز المحافظة والامام الحسين عليه السلام والزهراء عليها السلام في الشاهل هتافات البراءة من أعداء الله، وهتافات العزة والحرية والكرامة في وجه المستكبرين والشعارات المؤكدة على الثبات والنصرة للحق والمستضعفين والوقوف في وجه الطغاة الظالمين.
ورفع الطلاب المشاركين العلمين اليمني والفلسطيني، منددين بما يرتكبه العدو الصهيوني بحق الأشقاء في غزة من جرائم إبادة جماعية قتلاً وتجويعاً وتعطيشاً وحصاراً في ظل دعم أمريكي وصمت وتخاذل عربي وإسلامي وعالمي مشين.
وأشارت بيانات الوقفات الطلابية، إلى ما يتعرض له أبناء غزة من أسوأ جرائم القتل والترويع والتجويع الممنهج من الداخل وتحاصرهم الخيانات من الخارج.
وباركت المرحلة الرابعة من تصعيد القوات المسلحة دعما وإسنادا للشعب الفلسطيني المظلوم لردع العدو الغاصب.
وجددت التفويض المطلق لقائد الثورة والجهوزية لتنفيذ كل ما يتخذه من خيارات حتى إيقاف العدوان ورفع الحصار على غزة.
وحملت البيانات، أمريكا والكيان الصهيوني مسؤولية جرائم الإبادة واستخدام التجويع سلاح إبادة في جريمة نكراء تسقط كل أكاذيب المزايدين بشعارات وعناوين الحقوق والحريات وكل ادعاءات الأخلاق والقيم وتسجل باسمهم أبشع جريمة في التاريخ يشاهدها العالم بالصوت والصورة وتلطخ بها تاريخهم الإجرامي الأقبح والأشنع.
كما حملت الصامتين والمتخاذلين من حكام الأنظمة العربية مسؤولية تشجيع وتمادي العدو على الاستمرار في ارتكاب هذه الجرائم.