حظك اليوم برج الحمل الجمعة 1-3-2024 على الصعيدين المهني والعاطفي
تاريخ النشر: 1st, March 2024 GMT
يتمتع مولود برج الحمل بصفات تجعله محل إعجاب الآخرين فهو من الشخصيات المتفتحة والمحبوبة، ويمتاز بالثقة بالنفس ومن مشاهير برج الحمل النجم العالمي عمر الشريف، والممثل الكوميدي الإنجليزي شارلي شابلن.
وفي السطور التالية، نعرض تفاصيل حظك اليوم برج الحمل الجمعة 1-3-2024 على الصعيدين المهني والعاطفي، وفق موقع الأبراج اليومية.
تنصحك الأفلاك يا برج الحمل ألا تقف عاجزًا أمام الصعوبات التي تواجهك وحاول أن تجد حلاً لها، وتجنب اختلاق الأزمات بينك وبين الزملاء، حتى لا تقلل من تركيزك في إنجاز المهام وتسبب لك التوتر في علاقتك مع رؤسائك.
حظك اليوم برج الحمل عاطفياوعلى الصعيد العاطفي تنصحك الأفلاك بأن المسئولية الزوجية ليست سهلة، ولذا عليك أن تكون حكيما وتصبر وتتأنى في إدارة حياتك مع الشريك حتى تشعر بالسعادة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: برج الحمل حظك اليوم برج الحمل الأبراج الفلك الحظ حظک الیوم برج الحمل
إقرأ أيضاً:
حكم الإجهاض في حالات تشوه الجنين ومراحل الحمل ..دار الإفتاء توضح
تواصل دار الإفتاء المصرية الرد على تساؤلات المواطنين حول مسائل الحمل والإجهاض، حيث ورد إليها سؤال من سيدة حامل، تفيد فيه أنها أجرت عدداً من الفحوص والتحاليل الطبية التي أكدت أنها حامل بتوأم، وأن أحد الجنينين متصل الرأس ويعاني من تشوهات متعددة، وقد اقترب موعد الوضع، وتسأل عن جواز إسقاط الحمل في هذه الحالة وما إذا كان ذلك مسموحاً شرعاً.
وردت دار الإفتاء بتوضيح مفصل استناداً إلى أحكام فقهاء مذهب الإمام أبي حنيفة، كما ورد في "حاشية رد المحتار" لابن عابدين و"فتح القدير" للكمال بن الهمام، حيث بينوا أنه يجوز إسقاط الحمل قبل مضي أربعة أشهر من الحمل، أي قبل نفخ الروح، سواء أكان الإجهاض بموافقة الزوج أو بدونه، وذلك ضمن ما يسمى بالعذر الشرعي.
وأوضحت الإفتاء أن العذر الذي يبيح الإجهاض قبل نفخ الروح يشمل عدة حالات، منها شعور الحامل بالهزال والضعف وعدم القدرة على تحمل أعباء الحمل، خصوصاً إذا كان الحمل صعباً أو عملية الولادة قد تتطلب تدخلاً جراحياً مثل العملية القيصرية أو الشق الجانبي المعروف حالياً.
وأكدت دار الإفتاء أن ما لم يتخلق الجنين بعد نفخ الروح، فإن الإجهاض في هذه المرحلة لا يُعد إثماً، وأن الإباحة قبل هذه المرحلة مشروطة بوجود عذر شرعي واضح، مثل الخوف على صحة الأم أو عدم قدرتها على إتمام الحمل بشكل آمن.
وأشارت الإفتاء إلى أن بعض فقهاء المذهب يرون أنه يكره الإجهاض بعد التخلق حتى وإن لم يتم نفخ الروح، وذلك لأن الماء الذي يتكون فيه الجنين مآله الحياة، ويصبح للجنين حكم الحياة كما في البيض المحرم صيده أو غيره.
وأضافت دار الإفتاء أنه بعد نفخ الروح، يصبح الإجهاض بمثابة قتل للنفس التي حرم الله قتلها إلا بالحق، ولا تعد العيوب أو التشوهات المولودة سبباً شرعياً للإجهاض مهما كانت درجة التشوه أو إمكانيات العلاج الطبي أو الجراحي، إلا في الحالات التي يتهدد فيها حياة الأم، حين يُراعى الحفاظ على حياتها كأولوية قصوى.
وشددت الإفتاء على ضرورة التفريق بين الحالات التي يجوز فيها الإجهاض قبل نفخ الروح، والتي يحرم فيها بعد نفخ الروح، مؤكدة أن الشرع الإسلامي يراعي حفظ النفس البشرية وحماية حياة الأم ويأخذ بالاعتبار الموانع الطبية والشرعية التي قد تبيح الإجهاض قبل المرحلة الشرعية المحددة.
كما أكدت دار الإفتاء على أن الالتزام بهذه الضوابط يضمن احترام أحكام الشريعة وعدم التعدي على النفس البشرية، ويُعطي الأمان للفرد والمجتمع في التعامل مع حالات الحمل المعقدة أو المشوهة.