السوداني وعلاوي يؤكدان ضرورة تظافر الجهود لتعزيز الامن والاستقرار
تاريخ النشر: 22nd, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن السوداني وعلاوي يؤكدان ضرورة تظافر الجهود لتعزيز الامن والاستقرار، أكد رئيس مجلس الوزراء محمد شياع السوداني، وزعيم ائتلاف الوطنية اياد علاوي، السبت، على ضرورة تظافر الجهود لتعزيز الامن والاستقرار.وذكر .،بحسب ما نشر السومرية نيوز، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات السوداني وعلاوي يؤكدان ضرورة تظافر الجهود لتعزيز الامن والاستقرار، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
أكد رئيس مجلس الوزراء محمد شياع السوداني، وزعيم ائتلاف الوطنية اياد علاوي، السبت، على ضرورة تظافر الجهود لتعزيز الامن والاستقرار. وذكر بيان لمكتب علاوي ورد لـ السومرية نيوز، أن الأخير "استقبل رئيس مجلس الوزراء محمد شياع السوداني؛ لبحث تطورات المشهد السياسي في البلاد وضرورة تظافر الجهود لتعزيز الامن والاستقرار".
وجدد علاوي، وفق البيان، دعمه لـ"محمد شياع السوداني وحكومته في جهودها بمكافحة الفساد ومساعيها في تقديم افضل الخدمات وتحقيق تطلعات ابناء شعبنا العراقي الكريم".
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس محمد شیاع السودانی
إقرأ أيضاً:
توكل كرمان : الإفراج عن الشيخ الزايدي ضرورة سياسية وأخلاقية وإنسانية
دعت الناشطة اليمنية الحائزة على جائزة نوبل للسلام توكل كرمان، إلى الافراج عن القيادي الحوثي الشيخ محمد الزايدي، الذي اعتقل مطلع يوليو الجاري بأحد منافذ محافظة المهرة، وكان في طريقه إلى سلطنة عمان بطريقة مشبوهة وغير قانونية.
وقالت كرمان في منشور بصفحتها على فيسبوك إن "الزايدي قيل يماني كبير، ومن بيت جمهوري عتيد، والإفراج عنه ضرورة سياسية وأخلاقية وإنسانية".
وفي وقت سابق من اليوم انتشرت تسريبات واسعة عن الافراج عن الشيخ الزايدي ،وهو ما نفت مصادر مطلعة بمحافظة المهرة شرقي اليمن، اليوم الثلاثاء، ما تم تداوله حول الإفراج عن الشيخ القبلي الموالي للحوثيين، محمد الزايدي.. مؤكدة بإن تلك الأخبار غير صحيحة.
وذكرت المصادر لمأرب برس، أن الزايدي لايزال في مكان التوقيف، وما اثير حول أنه في ضيافة أحد مشائخ المهرة، غير صحيح أيضًا، فهذا الشيخ لا يتواجد في المهرة وهو في عُمان حاليًا.
وعن اتفاق الإفراج عن الزايدي للعلاج، بضمانة وضع أحد أقاربه في السجن كرهينة، كما اُشيع، قالت المصادر أن ذلك طرح كمقترح، لكن محافظ المهرة، محمد علي ياسر، رفضه رفضًا قاطعًا.
وتضيف المصادر: ''ومع ذلك اذا تم التوصل إلى حل مع أولياء الدم (في إشارة الى العميد عبدالله زايد، والعقيد يحيى الوشلي، وهم الضباط الذي استشهدوا في الكمين الغادر يوم القبض على الزايدي) فربما يتم الإفراج عنه، لكن إلى الآن لا يوجد شيء، والزايدي لا يزال معتقلاً في السجن.