تجديد حبس متهم بغسل 5 ملايين جنيه حصيلة تجارته بالعملة خلف أنشطة مشروعة
تاريخ النشر: 4th, March 2024 GMT
جدد قاضى المعارضات المختص، حبس متهم بغسل قرابة 5 ملايين جنيه حصيلة أعمال غير مشروعة منها الاتجار غير المشروع في النقد الأجنبي، خلف أنشطة مشروعة وعدة مجالات لاخفاء مصادر الحصول عليها، 15 يومًا احتياطيًا على ذمة التحقيقات في القضية. وأكدت المعلومات أن المتهم استخدم أنشطته الإجرامية فى مجال الاتجار بالعملة خارج نطاق السوق المصرفية، لتحقيق الربح غير المشروع وغسل الأموال، واشترك فى الاتجار بالعملة وتربح وجمع مبالغ مالية كبيرة من جراء ذلك، ولجأ لغسل تلك الأموال حصيلة أنشطته الغير مشروعة المشار إليها.
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: غسل اموال اتجار بالمخدرات غسيل اموال تجارة العملة غیر المشروع تلک الأموال ملایین جنیه
إقرأ أيضاً:
الحجاج المغاربة سيصرفون 400 مليار هذا الموسم في السعودية دون إحتساب حجاج VIP
زنقة 20. الدارالبيضاء
مع وصول آخر بعثات الحج المغربية للديار المقدسة، والتي ستبلغ خلال أيام 34.000 حاج وحاجة، يتسائل المتتبعون عن الكلفة المادية للحجاج المغاربة في رحلتهم إلى المملكة العربية السعودية لأداء فريضة الحج خامس أركان الإسلام.
فرغم، أن فريضة الحج تشكل عبئا مالياً كبيراً على المواطنين، فإن ملايين المغاربة يرغبون كل سنة في التقدم بترشيحات للظفر بتأشيرة القيام بهذه الشعيرة التي لا تعتبر فرضاً سوى لمن إستطاع إليها.
التكلفة المادية للحجيج لبلد كالمغرب، تؤثر بشكل كبير على خزينة الدولة من العملة الصعبة، حيث بالإضافة إلى الحجوزات التي تتكلف بغالبيتها وكالات أسفار معتمدة بالمغرب بالعملة المحلية، يمنح قانون الصرف بالمملكة لكل مواطن مغربي حق الصرف في مبلغ 100.000 درهم سنوياً بالعملة الصعبة خلال سفره خارج أرض الوطن.
وحسابياً، فإن حق الصرف لمجموع 34.000 مغربي، يعطينا 340 مليون دولار تقريباً، دون إحتساب حجاج الدرجة الأولى الذين تكلفهم هذه الشعيرة خلال 15 يوماً ما بين 300.000 إلى 500.000 درهم للشخص الواحد رغم قلتهم.
ورسمياً، تبلغ كلفة الحج في المغرب، وفق وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية، ما يناهز 7 ملايين سنتيم فيما يتجاوز المبلغ 9 ملايين سنتيم لدى وكالات الأسفار الخاصة، وهو مبلغ لا يشمل التغذية والمصاريف الشخصية وغيرها من الخدمات الخاصة، بل يشمل فقط تذكرك الطائرة والإقامة بفندق لا يتجاوز 3 نجوم خلال فترة الحج، حيث ذروة التوافد على الحرمين.