السعودية تحبط تهريب 646 ألف حبة “إمفيتامين” مخبأة في إرسالية فول
تاريخ النشر: 5th, July 2025 GMT
صراحة نيوز- أحبطت السلطات السعودية محاولة تهريب نحو 646,000 حبة من مادة “الإمفيتامين” المخدرة، كانت مخبأة داخل إرسالية واردة إلى المملكة عبر ميناء جدة الإسلامي.
وأوضحت هيئة الزكاة والضريبة والجمارك السعودية أن الإرسالية المزعومة تحتوي على مواد غذائية من نوع “الفول”، ولكن بعد إخضاعها للإجراءات الجمركية والكشف باستخدام التقنيات الأمنية الحديثة والأساليب الحية، تم العثور على كمية الحبوب المخدرة مخفية داخل الشحنة.
وبعد الانتهاء من عملية الضبط، تم التنسيق مع المديرية العامة لمكافحة المخدرات، وأسفر ذلك عن القبض على ثلاثة أشخاص في السعودية كانوا في انتظار استلام المضبوطات.
وأكد المتحدث الرسمي باسم الهيئة، حمود الحربي، حرص الهيئة على تشديد الرقابة الجمركية على كافة الواردات والصادرات، بهدف حماية المجتمع من المخاطر وضمان أمنه، بالتعاون المستمر مع المديرية العامة لمكافحة المخدرات.
ودعا الحربي الجميع إلى المساهمة في جهود مكافحة التهريب عبر الإبلاغ عن أي نشاط مشبوه من خلال الاتصال على الرقم المخصص للبلاغات الأمنية (1910)، أو عبر البريد الإلكتروني (zatca.gov.sa\@1910)، إضافة إلى الرقم الدولي (009661910). وأشار إلى أن الهيئة تستقبل البلاغات بسرية تامة، مع تقديم مكافآت مالية للمبلغين في حال صحة المعلومات.
المصدر: صراحة نيوز
كلمات دلالية: اخبار الاردن عرض المزيد الوفيات عرض المزيد أقلام عرض المزيد مال وأعمال عرض المزيد عربي ودولي عرض المزيد منوعات عرض المزيد الشباب والرياضة عرض المزيد تعليم و جامعات في الصميم ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي تعليم و جامعات منوعات الشباب والرياضة ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا زين الأردن عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي
إقرأ أيضاً:
مصادر سياسية:فريق حكومي “سري” من يزود الخزانة الأمريكية عن حركة الأموال خارج العراق
آخر تحديث: 16 أكتوبر 2025 - 12:09 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- كشفت مصادر سياسية رفيعة المستوى، الخميس،أن ” فريقًا حكوميًا رسميًا داخل مؤسسات الدولة هو من زوّد وزارة الخزانة الأميركية بتقارير وملفات مفصلة، تتضمن أسماء شركات، حركة أموال، علاقات تعاقدية، وروابط سياسية، تحت ذريعة “خدمة العراق”، و”منع استغلال المال العام.وأكدت المصادر وجود فريق حكومي داخلي يعمل ضمن إطار غير معلن في رئاسة الوزراء، وبتنسيق مباشر مع مستشارين أمنيين ودبلوماسيين أميركيين في بغداد، هذا الفريق – الذي تشكل في الأصل لمراقبة الأموال والمشاريع داخل البلاد – تحوّل إلى جهة ترفع تقارير دورية للخزانة الأميركية حول الشركات التي يُشتبه بانتمائها لجهات سياسية معارضة، وتُقدّم هذه المعلومات، بحسب المصدر، بذريعة “التقارب مع الإدارة الأميركية” وبحجة”ضمان عدم استغلال الاقتصاد العراقي .المثير في القصة أن هذا الفريق لا يتحرّك بشكل عشوائي، بل يختار أهدافه بدقة، مستهدفًا كيانات وشخصيات محسوبة على تيارات سياسية غير متحالفة مع الحكومة الحالية.وفي الوقت الذي يُعلن فيه المسؤولون رفضهم العلني للعقوبات، و”تمسّكهم بالسيادة العراقية”، يجري خلف الكواليس تزويد واشنطن بمعلومات تؤدي إلى تجميد أموال، وعرقلة مشاريع، وتشويه سمعة شركات عراقية كبيرة.”وأشارت المصادر الى ان الملفات التي تصل للخزانة الأميركية تأتي كاملة، بتفاصيل حسابات، عقود، علاقات تنظيمية، وبعضها مرفق بصور وتسجيلات، لا يمكن الحصول عليها إلا من داخل الدولة.