صدى البلد:
2025-06-25@15:39:03 GMT

احذر من علامات إدمان الحب.. تعرف عليها

تاريخ النشر: 6th, March 2024 GMT

إدمان الحب هو مصطلح يُستخدم لوصف نمط غير صحي من الاندماج العاطفي مع شخص معين. يمكن أن يكون لهذا النمط تأثير سلبي على الحياة الشخصية والعلاقات قد تشمل علامات إدمان الحب ما يلي، وفقا لما نشره موقع هيلثي:

الحب في زمن اللايك.. ندوة بالصحفيين لمناقشة أحدث كتب هبة عبد العزيز قوي وجريء.. إشادة من النقاد الأجانب والعرب بفيلم متل قصص الحب علامات إدمان الحبعلامات إدمان الحب

التشبث الشديد: الشخص المدمن على الحب يكون متشبثًا بشريك العلاقة بشكل مفرط، حيث يعتمد على العلاقة للشعور بالأمان والسعادة.

القلق المستمر: يشعر المدمنون بالحب بقلق مستمر بشأن حالة العلاقة ومشاعر الشريك، ويخافون من فقدانه والابتعاد عنه.

التعلق العاطفي المفرط: يتصف المدمنون بالحب بالتعلق العاطفي المفرط، حيث يعطون الأولوية القصوى للشريك ويضعونه فوق احتياجاتهم الشخصية الأخرى.

علامات إدمان الحب

الرغبة الملحة للتواجد مع الشريك: يشعر المدمنون بالحب برغبة ملحة في قضاء الوقت مع الشريك، حتى على حساب الأنشطة الأخرى والعلاقات الاجتماعية الأخرى.

التحكم والسيطرة: يميل المدمنون إلى محاولة التحكم في الشريك وسلوكه، ويشعرون بالقلق عندما يشعرون بفقدان السيطرة على العلاقة.

التغاضي عن العيوب والسلبيات: يتجاهل المدمنون على الحب العيوب والسلبيات في الشريك، ويرونه بصورة مثالية رغم وجود علامات على عدم ملائمة العلاقة.

الانسحاب والألم العاطفي: يعاني المدمنون عندما يكونون بعيدين عن الشريك أو عند انتهاء العلاقة من الانسحاب العاطفي والألم الشديد.

علامات إدمان الحب

هام: يجب ملاحظة أن هذه العلامات ليست تشخيصًا محترفًا ولا يعني وجود إدمان الحب بالضرورة. إذا كنت تعتقد أنك تعاني من علاقة غير صحية أو إدمان الحب، يُنصح بالتحدث إلى مستشار أو متخصص في الصحة العقلية للحصول على تقييم ودعم مناسب.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: العاطفي التحكم والسيطرة

إقرأ أيضاً:

تقدير إسرائيلي: خيار إنهاء المواجهة مع إيران كان الأفضل من بين البدائل الأخرى

بالتزامن مع إعلان وقف اطلاق النار بين ايران والاحتلال، بدأت الاستخلاصات الاسرائيلية تصدر تباعا، وتدعو الى ما أسمتها "تعميق" إنجازاتها قصيرة المدى في المجالين النووي والصاروخي، واستغلال الوضع لتقويض الدولة الايرانية من الداخل، بزعم التمكّن من إنهاء الحرب عند نقطة عالية مهمة.

عاموس يادلين، الرئيس الأسبق لجهاز الاستخبارات العسكرية- أمان، وميخال هاتويل رادوشيتسكي مديرة البرنامج الدولي بمعهد "مايند إسرائيل"، والمحاضرة بجامعة تل أبيب، زعما أن "الحرب على إيران مبررة، لأنها دعت لتدمير إسرائيل منذ 1979، وكانت قريبة جداً من امتلاك الأسلحة النووية، وقامت بتمويل وتسليح وتدريب حلقة النار حولها، وجاء الهدف من العملية مناسبا، ويتمثل بإلحاق أقصى قدر من الضرر بالبرنامج النووي، وإلحاق أضرار كبيرة بالقدرات الصاروخية، واستهداف قدرتها على دعم وكلائها في المنطقة".

اليوم التالي في إيران

وأضافا في مقال مشترك نشرته القناة 12، وترجمته "عربي21" أن "هذه حملة هدفت في نهايتها إلحاق ضرر يحدّ من قدرة الإيرانيين على إنتاج قنبلة نووية، بجانب إلحاق أضرار جسيمة بصواريخ أرض-أرض، بكل ما يعنيه هذا من مستودعات، ومجمعات الإنتاج، وقدرات إطلاق، وتحقيق الردع ضد العدو الأقوى والأكثر تطوراً والأكثر تهديداً الذي واجهته إسرائيل منذ تأسيسها".

وأشارا أنه "حتى لو لم تتمكن هذه الضربة من تدمير البرنامج النووي بالكامل، فإن التحرك العسكري الأخير من المفترض أن يخلق الظروف التي تسمح للولايات المتحدة والقوى العالمية بالتوصل لاتفاق أفضل كثيراً مما كان بوسعها التوصل إليه قبلها، لأنه هدفها المهم، غير المعلن، وينبغي أن يستغلّ النشاط الإسرائيلي بعد الحرب الفرص لتقويض النظام، وإغراقه في المشاكل الداخلية، بدلاً من الهجمات على الولايات المتحدة والاحتلال وشركائهما".

وأوضحا أن "أحد الأهداف الاستراتيجية المهمة والمستمرة التي كشفت عنها هذه المواجهة هو الحفاظ على الالتزام الأميركي بأمن الاحتلال، ومنع إيران من الحصول على سلاح نووي على المدى الطويل، ورغم أن هذا الهدف بدا واضحا في ضوء سنوات من الالتزام الأميركي من الرؤساء الديمقراطيين والجمهوريين، لكنهم في الممارسة العملية لم يصمموا أو يبنوا خططا استراتيجية وعملياتية لتحقيق هذا الهدف المهم، مع أن هذه ليست أوقاتاً عادية، والواقع في الولايات المتحدة يتغير أمام أعيننا".

التخوف من "أمريكا أولا"
واستدركا بالقول إن "الرئيس دونالد ترامب أصبح محاطًا بمعسكرين متعارضين في تصوراتهما بشأن الدور الذي ينبغي للولايات المتحدة أن تبديه في مواجهة التطورات العالمية، ورغم أن هذا مفهوم أيديولوجي لا يتجذر في المشاعر المؤيدة لدولة الاحتلال، أو المعادية لها، فإنها تبقى حليف قد يتضرر بشكل كبير من تأثير أصوات المعسكر الانفصالي المنادي بـ"أمريكا أولا"، حتى أنه عقب مهاجمة إيران، استخدم أحد زعمائه عبارة "أسقطوا إسرائيل" في خطاب موجه للرئيس، وحظي بتغطية إعلامية واسعة النطاق".



وأكدا أنه "اليوم بعد أن انتهت هذه الجولة مع إيران، فقد واجهت إسرائيل ثلاثة بدائل عملياتية: أولاها الاكتفاء بالإنجاز الحالي بعد أن أظهرت بالفعل لإيران والعالم استعدادها لاستخدام القوة العسكرية، وحققت ضربة مهمة للبرامج النووية والصاروخية، وضربة خطيرة للقيادة العسكرية، مع أن تقييم الإنجازات الحالية، رغم كونها جديرة بالثناء، لكنها غير كافية لتحقيق الأهداف المحددة للحرب، وبالتالي فإن هذا البديل لن يؤدي لتحسن الواقع الاستراتيجي الإسرائيلي في مواجهة إيران بمرور الوقت".

وأوضحا أن "البديل الثاني، قبل انتهاء الحرب، تمثل بالتصعيد بهدف توسيع الإنجاز دون آلية نهائية في هذه المرحلة، لكن الإجراءات المطلوبة في هذا البديل هي توسيع مجموعة الأهداف في إيران، بما فيها التركيز على البنية التحتية الوطنية، مع التركيز على صناعة النفط وميناء بندر عباس، بجانب رموز النظام في طهران ومحافظات أخرى، والإضرار بالقيادة المدنية".

وأوضحا أن "الافتراض العملي الذي يقوم عليه هذا البديل أن القدرات الهجومية والدفاعية الإسرائيلية ستؤدي لنتائج جيدة للغاية في المستقبل، إلى حد تحقيق النصر الكامل، مما يُعدّ ضربة قوية للاقتصاد الإيراني".

الحدّ من الخسائر

وأشارا أن "هذا الإجراء من ناحية أخرى يزيد من المخاطر المرتبطة بالحرب، على صعيد خسائر الجبهة الداخلية، والأضرار المستمرة لاقتصادها، والإخفاقات العملياتية، والضغط على الاحتلال لإنهاء الحرب قبل تحقيق الإنجاز بالكامل، وتظهر التجربة أن الحروب تميل لأن تصبح معقدة وتتجاوز النقطة المثالية في الجدول الزمني".

وأضافا أن "البديل الثالث الذي تداولته المحافل الاسرائيلية قبل الإعلان عن اتفاق وقف اطلاق النار تمثل بتعميق الإنجاز، مع إيجاد النقطة الصحيحة لإنهاء الحرب، عبر جملة إجراءات تتمثل باستمرار الجهود العسكرية لتحقيق إنجازات لم تتحقق بعد لإحباط البرنامج النووي، وإلحاق الضرر بصواريخه، وهذا البديل من شأنه أن يلحق الضرر بالقدرات النووية والمضادة للطائرات لأقصى حدّ، وأكثر من ذلك، سيؤثر على نوايا إيران بعد الحرب".

وأشارا أن "التوصل لاتفاق لإنهاء الحرب من شأنه المحافظة على الإنجاز الإسرائيلي، بل وتعميقه مع مرور الوقت، واستغلال الفرص المتاحة لإنهاء الحرب بأقصى قدر من الإنجازات، وأقل قدر من التكاليف، والحفاظ على أعلى قدر من التنسيق مع الولايات المتحدة".

مقالات مشابهة

  • تصدير 65 صنفا من المنتجات الجزائرية..تعرف عليها
  • منظمة تتهم علامات تجارية فاخرة بالمساهمة في إزالة غابات الأمازون
  • حالات تؤدي إلى وقف الدعم النقدي بالقانون.. تعرف عليها
  • تقدير إسرائيلي: خيار إنهاء المواجهة مع إيران كان الأفضل من بين البدائل الأخرى
  • سلمى أبو ضيف: كنت دائما أشعر بالخوف من والدي أكثر من الحب
  • علامات استفاهم| أحمد موسى يكشف مفاجأة للضربة الإيرانية للقواعد الأمريكية
  • أحمد الفيشاوي ومعتصم النهار وسوسن بدر في فيلم حين يكتب الحب
  • المحبة والزلّة
  • جفاف العين.. علامات يجب الانتباه لها
  • حكم انفراد الزوجة بقرار منع الإنجاب بسبب إدمان الزوج .. الإفتاء تجيب