تصدر إسم الداعية مصطفى حسني مؤشر البحث جوجل وذلك بعد استضافته في برنامج معكم منى الشاذلي والذي يذاع عبر قناة CBC وتقدمه الإعلامية منى الشاذلي.

 

نشاطات مصطفى حسني
 نشاطاته الدينية


له درس أسبوعي بمسجد يوسف الصحابي بميدان الحجاز بمصر الجديدة كل أربعاء بعد صلاة المغرب أثناء الصيف وبعد صلاة العشاء أثناء الشتاء، بعنوان الأحاديث القدسية، وحاليا يقدم سلسلة جديدة بعنوان (كانوا كما يحب)، ويلقي خطبة وصلاة الجمعة بمسجد مجمع بلال في المقطم مرتين بالشهر بالقاهرة، وقدم برامج أحلى حياة، أما بعد، الكنز المفقود، مدرسة الحب، قصة حب، لو كانوا يعلمون، على باب الجنة.

وله برنامج أسبوعي يُعرض كل جمعة على قناة اقرأ بعنوان خدعوك فقالوا، قدمه على مدار ثلاثة أجزاء، وبدأ في تقديم الجزء الرابع منه في 11 مارس 2013، ويهدف هذا البرنامج إلى تصحيح المفاهيم الخاطئة المنتشرة في المجتمع.

أما برامجه الحديثة فأشهرها برنامج «عُمّار الأرض» وهو يُقَدَّم على قناة اقرأ أسبوعيًا منذ بداية سنة 2012، أيضا له برنامج سحر الدنيا عُرض في شهر رمضان من عام 2012 على قناة اقرأ، وبرنامج إذاعي علي نجوم إف إم (عيش اللحظة) عرض في رمضان 2014 على قناتي النهار واقرأ، (يوم في الجنة) عُرض في شهر رمضان من عام 2012، وبرنامج على طريق الله علي قناة النهار في 2013، عيش اللحظة 2014، انسان جديد 2015، برنامج فن الحياة 2016، وفكر 2017.

وبرنامج أهل الجنة على قناتي إقرأ والنهار الفضائيتين في رمضان 2013، وبرنامج إذاعي على نجوم إف إم (الكلمة) 2013، وبرنامج آخر إذاعي (الكنز) 2013.

في يونيو 2020 قدم محامي مصري بلاغ للنائب العام ونيابة أمن الدولة ضد الداعية مصطفي حسني بتهمة دعمه لجماعة «الإخوان المسلمون» ضد القيادة السياسية. بسبب تغريدة له على تويتر التي يقول فيها «وقت الفتنة.. خلي اختلاطك دايمًا بخواصك اللي بيحبوك.. وبلاش العقلية الجماعية لإنها ممكن متوصلكش للصح.. متنجرفش مع الأعداد» بحيث اعتبر وصفه للأوضاع التي تعيشها مصر بالفتنة، تطرفًا ودعمًا واضحًا لجماعة الأخوان.

 

نشاطاته الخيرية
 

يشترك بانتظام في بعض الحملات والأنشطة الخيرية مثل:

حملة «معًا للتكاتف» التابعة لبنك الطعام المصري لدعم الأسر المصرية المضارة.
حملة دعم مستشفى سرطان الأطفال في القاهرة.
برامج إعادة تأهيل مدمني المخدرات من الشباب.
ندوات وحملات جمعية حياة بلا تدخين في مصر.
حملات جمعية شريان العطاء لدعم التبرع التطوعي بالدم.
حملة نهر الخير.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: مصطفى حسنى الداعية مصطفى حسني

إقرأ أيضاً:

المرجعية الدينية صمام الأمان في الأزمات

بقلم : علي الحاج ..

لطالما كانت المرجعية الدينية في العراق الملاذ الآمن والحصن الحصين عند اشتداد الأزمات، والدليل الحي على ذلك ما شهدته البلاد من مواقف مصيرية، أبرزها ما بعد عام 2003، حيث أسهمت المرجعية بدور محوري في إعادة تنظيم الحياة السياسية والاجتماعية والأمنية.

يشير سماحة الشيخ قيس الخزعلي في كلمته إلى أن المرجعية الدينية العليا، المتمثلة بسماحة آية الله العظمى السيد علي السيستاني، كانت بحق صمام الأمان، ليس فقط للمذهب الشيعي، بل لكل العراقيين. وقد تجلّى هذا الدور في دعوة المرجعية للاستفتاء على الدستور، وفي فتوى الجهاد الكفائي التي أوقفت تمدد تنظيم داعش الإرهابي، وحمت العراق من الانهيار الكامل.

لم تكن الفتوى مجرد بيان ديني، بل كانت تحوّلًا استراتيجياً في مسار الأحداث، جمعت تحت رايتها آلاف المتطوعين ممن لبّوا نداء المرجعية وحققوا أعظم الانتصارات، مثبتين أن المرجعية ليست طرفاً سياسياً، بل قيادة أخلاقية وروحية وشرعية تتدخل عندما يبلغ الخطر ذروته.

يؤكد الشيخ الخزعلي أن المرجعية تمثل الامتداد الطبيعي للمعصومين في زمن الغيبة، فهي المرجع في الفتوى والحكم الشرعي. ومن هنا فإن كل من يخالف فتوى المرجعية أو يتنصل منها فهو يخالف الحق، لأن الحكم الشرعي الصادر عن الفقيه الجامع للشرائط هو الموقف الذي يُبرئ الذمة أمام الله.

وقد واجهت المرجعية محاولات متكررة للتشكيك بمكانتها، خصوصًا بعد الانتصار على داعش، حيث برزت أصوات تشكك في أصل التقليد وتدعو إلى الاستقلال عن العلماء، مدفوعة بمخططات هدفها تفريق كلمة الشيعة وإضعاف وحدتهم. إلا أن هذه المحاولات فشلت، لأن وعي الجماهير وتمسكهم بقيادتهم كان أقوى من حملات التضليل.

وفي زمن تتعدد فيه العناوين وتتكاثر فيه الدعوات، تبقى المرجعية الدينية هي البوصلة التي توجه الناس نحو الحق، وهي القلعة التي تتحطم على أسوارها مؤامرات الخارج وأصوات الداخل المنحرفة. فالمرجعية لم تكن يومًا عبئًا على الدولة أو المجتمع، بل كانت رافعة للمشروع الوطني والديني، ومصدر إلهام للصبر والثبات وتحقيق الانتصار.

وهكذا، فإن التمسك بالمرجعية هو تمسك بالثوابت، والابتعاد عنها هو تضييع للبوصلة. فبها يُعرف الحق، وعندها يُفصل النزاع، ومن خلالها يُحفظ الدين والوطن.

user

مقالات مشابهة

  • جفاف غير مسبوق بأوروبا والمتوسط منذ 2012
  • لحظة مرعبة داخل استوديو إذاعي في كامتشاتكا خلال الزلزال .. فيديو
  • المرجعية الدينية صمام الأمان في الأزمات
  • رفض استئناف مستريح البورصة.. تأييد حبس محمد الماوي 9 سنوات بتهمة النصب
  • بعد أزمته مع عمرو دياب.. تامر حسني يعلن تصدره أنغامي والجمهور يعلق: أسطورة أجيال
  • تحديث تردد ناشيونال جيوغرافيك أبوظبي 2025
  • رسميًا.. فلامنجو يتعاقد مع ساؤول قادمًا من أتليتكو مدريد
  • «جوجل» تقر بفشل نظام التنبيه الزلزالي الخاص بها خلال زلزال تركيا 2023
  • لهجوم 2013 الكيميائي.. طلب إصدار مذكرة توقيف بحق بشار الأسد في فرنسا
  • مركز التعلّم بـ الموج مسقط.. يُعزّز حضور المتحف الوطني في المجتمع ويُقدّم تجربة تعليميّة تفاعليّة