مصراوي:
2025-07-28@23:54:55 GMT

مديح: نستلهم من يوم الشهيد معنى الفداء وحب الوطن

تاريخ النشر: 10th, March 2024 GMT

مديح: نستلهم من يوم الشهيد معنى الفداء وحب الوطن

كتب- عمرو صالح:
قدمت الدكتورة جيهان مديح، رئيس حزب مصر أكتوبر، التهنئة للرئيس عبدالفتاح السيسي القائد الأعلى للقوات المسلحة، والفريق أول محمد زكي وزير الدفاع والإنتاج الحربي، واللواء محمود توفيق وزير الداخلية وأسر الشهداء، بمناسبة الاحتفال بيوم الشهيد، الذي يوافق ٩ مارس من كل عام.

وقالت "مديح"، إن الاحتفال بيوم الشهيد دليل على اعتزاز مصر وقياداتها بأولادها ويمثل أسمى معاني العطاء والوفاء، مؤكدة نستلهم من تلك الذكرى العطرة معنى النضال من أجل الوطن.

وأضافت رئيس حزب مصر أكتوبر، أن قواتنا المسلحة لا تنسى أبطالها، مؤكده على أن يوم الشهيد له مكانه خاصة في قلوب جميع المصريين وسيظل شهدائنا الأبطال في أذهاننا على مر التاريخ.

وأكدت رئيس حزب مصر أكتوبر، أنه لولا تضحيات شهدائنا ما حققنا ما نعيش فيه من استقرار وسلام وأمان، منوهة أن مصر خاضت حربا على الإرهاب نيابة عن العالم، موجهة الشكر للقيادة السياسية على ما تقدمه من دعم لأسر الشهداء وابنائهم على مختلف المستويات.

اقرأ أيضا:
الة واحدة ينتهي فيها عقد الإيجار القديم للمحل التجاري.. تعرف عليها

ما مصير أسعار اللحوم بعد تحرير سعر الصرف؟.. القصابين تُجيب

المصدر: مصراوي

كلمات دلالية: رمضان 2024 كأس مصر طالبة العريش مسلسلات رمضان 2024 رأس الحكمة سعر الفائدة أسعار الذهب سعر الدولار الطقس فانتازي طوفان الأقصى الحرب في السودان يوم الشهيد جيهان مديح الفداء طوفان الأقصى المزيد

إقرأ أيضاً:

لوموند: ما معنى أن تعترف فرنسا بدولة فلسطين؟

قالت "لوموند" إن التزام الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون "التاريخي" -بالاعتراف بدولة فلسطينية في الجمعية العامة للأمم المتحدة في سبتمبر/أيلول القادم- أثار ردود فعل متباينة، في وقت لم يعد فيه التقاعس والتسويف مقبولين مع استمرار الإبادة الجماعية في غزة، والتطبيع مع التطهير العرقي الذي تمارسه حكومة إسرائيل.

وأوضحت الصحيفة الفرنسية -في افتتاحيتها- أن الصراع الإسرائيلي الفلسطيني ظل دائما يثير ردود فعل متباينة وأحيانا متناقضة في البلاد، حيث اختار جزء من اليمين وأقصى اليمين الانضمام إلى مواقف إسرائيل، رغم أن من يقودها هو تحالف يدعو إلى إبادة غزة وضم الضفة الغربية ومصر على التطهير العرقي.

وذكرت بأن هذه التهديدات الثلاثة لم تعد مجرد سيناريوهات خيالية، فإبادة غزة توشك أن تتحقق أمام أعين الجميع، وسط حالة الإغلاق الفاضحة التي فرضتها إسرائيل.

كما أن ضم الضفة يجري على قدم وساق، مدعوما بجحافل من المستوطنين المتطرفين، تدعمهم حكومة قومية متطرفة، وهي تسعى جهدها إلى جعل التطهير العرقي أمرا طبيعيا، بعد عقود من فرض الأمر الواقع.

ورأت لوموند أن هذا التذكير بالواقع ووحشية الوقائع المروعة أمر أساسي لفهم قرار ماكرون، في وقت لم يعد فيه من الممكن التمسك بموقف فرنسا، أي الاعتراف الذي يتوج تسوية إقليمية تفاوض عليها الطرفان، لأن باب هذا الاحتمال أُغلق منذ زمن، والمسؤوليات عنه مشتركة على نطاق واسع، ولأن الأوان قد فات لإنقاذ حل الدولتين.

وليست الحجة الوحيدة المؤيدة للاعتراف بفلسطين هي محاولة وقف هذا التدهور دون أدنى ضمان للنجاح، ولكن أيضا الولاء للقيم التي لطالما ادعت باريس الدفاع عنها، بدءا من دعم التطلعات المشروعة للفلسطينيين في تقرير المصير على الأرض التي احتلتها إسرائيل بالقوة عام 1967، هو ما أدى إلى هذا القرار، حسب الصحيفة.

لوموند: إبادة غزة بشكل كامل توشك أن تتحقق أمام أعين الجميع، وسط حالة الإغلاق الفاضحة التي فرضتها إسرائيل.

ويضمن حل الدولتين -حسب لوموند- هزيمة حركة حماس الحتمية، لأنه يرسخ شرعية إسرائيل بعد اعتراف منظمة التحرير الفلسطينية بها، كما أنه ضمانة ضد هذا التدهور الذي سيدفع إسرائيل -إن لم يوقف- إلى التخلي عن ديمقراطيتها وفرض نظام فصل عنصري حقيقي على الفلسطينيين المحصورين في جيوب، على حد تعبير لوموند الفرنسية.

إعلان

واختتمت الصحيفة بأن التخلي عن قيم فرنسا هذه -بحجة أن الالتزام بها مخاطرة- أمر أقرب للاستسلام، واستغربت أن يأتي انتقاد موقف ماكرون قادما من صفوف مرجعيتها الديغولية لأن (الاعتراف بدولة) فلسطين، إما أنه ظلم يجب منعه، وإما هو الحل الوحيد لإنقاذ الفلسطينيين أولا، ولحماية الإسرائيليين من أنفسهم ثانيا.

مقالات مشابهة

  • قوات “القاسم” تنعي الشهيد “أبو علي” عضو الهيئة العسكرية في غرب غزة
  • رئيس حزب مصر أكتوبر: كلمة الرئيس السيسي عن غزة أخرست المشككين
  • رئيس حركة حماس: لا معنى لاستمرار المفاوضات تحت الإبادة والتجويع
  • الاحتلال يخطر بهدم منزل الشهيد عبد الرؤوف المصري في طوباس
  • حماس: لا معنى لاستمرار المفاوضات تحت الحصار والتجويع
  • مهرجان جرش يخلّد سيرة الباشا مأمون خليل حوبش في جلسة “بانوراما رجالات جرش”
  • لوموند: ما معنى أن تعترف فرنسا بدولة فلسطين؟
  • رئيس الوزراء العراقي يأمر بتحقيق فوري لمعرفة ملابسات الاشتباكات المسلحة بالكرخ
  • الإنسان بين نعمة الهداية وشهوة الطغيان .. قراءة دلالية في وعي الشهيد القائد رضوان الله عليه
  • رئيس بلدية صيدا زار وزير المال