مواقيت الصلاة في أسيوط اليوم الاثنين 11-3-2024
تاريخ النشر: 11th, March 2024 GMT
أعلنت دار الإفتاء المصرية، استطلاع هلال شهر رمضان أمس، ليكون اليوم، أول أيام الشهر الكريم وأمس الأحد هو المكمل لشهر شعبان، وحددت الهيئة العامة للمساحة المصرية، مواقيت الصلاة في أسيوط الاثنين 11-3-2024.
وأضافت الهيئة العامة للمساحة المصرية، أن مواقيت الصلاة الخاصة في أسيوط اليوم الاثنين 11-3-2024، تبدأ من أذان الفجر بعد الإمساك الساعة 4 صباحا و25 دقيقة، وجاءت مواقيت الصلاة كالآتي:
- موعد صلاة الفجر في أسيوط: ترفع صلاة الفجر الساعة 4 صباحا و45 دقيقة
- موعد صلاة الظهر في أسيوط: ترفع صلاة الظهر الساعة 12 مساءً و5 دقائق
- موعد صلاة العصر في أسيوط: ترفع صلاة العصر الساعة 3 مساءً و29 دقيقة
- موعد صلاة المغرب في أسيوط: ترفع صلاة المغرب الساعة 6 مساءً و2 دقيقة
- موعد صلاة العشاء في أسيوط: ترفع صلاة العشاء الساعة 7 مساءً و17 دقيقة
وجاءت ساعات الصيام الخاصة بيوم الاثنين 11-3-2024 كالآتي:
تكون الساعات الخاصة بالصيام بداية من صلاة الفجر الساعة حتى صلاة المغرب، 13ساعة و37 دقيقة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مواقيت الصلاة في الدقهلية أذان الفجر في مواقيت الصلاة اليوم في الدقهلية مواقیت الصلاة الاثنین 11 3 2024 موعد صلاة فی أسیوط
إقرأ أيضاً:
حكم صلاة الفجر لمن يسافر قبلها.. دار الإفتاء تجيب
ورد إلى دار الإفتاء المصرية، سؤال يقول (ما حكم صلاة الفجر لمن يسافر قبلها؟ فأنا أخْرُج من بيتي مسافرًا قبل الفجر، ولا أَصِل مكان العمل إلَّا بعد طلوع الشمس؛ فما الحكم؟
وقالت دار الإفتاء في إجابتها عن السؤال إنه إذا شَرَع المسلم في السفر إلى محلِّ عمله قبل أذان الفجر ثم دخل وقت الفريضة: فإن كان يَعْلَم أنَّه يَصِل عادةً إلى مكانٍ يمكنه الصلاة فيه آتيًا بشروط الصلاة وأركانها قبل طلوع الشمس؛ فعليه تأخيرها إلى ذلك الحين.
وتابعت: وإن كان يَعْلَم أنَّه لا يَصِل إلى شيءٍ من ذلك إلَّا بعد طلوع الشمس، ويتعذر عليه أداء الصلاة تامةَ الشروط والأركانِ في المواصلات؛ فليُصلِّها آتيًا بما يَقْدِر عليه من الشروط والأركان، ويستحب له بعد ذلك إعادة الصلاة إن بقي وقتها، أو يقضيها إذا خرج الوقت.
وذكرت دار الإفتاء أن وقت أداء صلاة الصبح يَبْدَأ من طلوع الفجر الصادق، وينتهي بطلوع الشمس؛ لحديث عَبْدِ اللهِ بْنِ عَمْرٍو رضي الله عنهما أَنَّ رَسُولَ اللهِ صلى الله عليه وآله وسلم قَالَ: «وَوَقْتُ صَلاَةِ الصُّبْحِ مِنْ طُلُوعِ الْفَجْرِ مَا لَمْ تَطْلُعِ الشَّمْسُ» أخرجه مسلم، ولحديث أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم أنه قال: «إِنَّ لِلصَّلَاةِ أَوَّلًا وَآخِرًا»، حتى قال: «وَإِنَّ أَوَّلَ وَقْتِ الْفَجْرِ حِينَ يَطْلُعُ الْفَجْرُ، وَإِنَّ آخِرَ وَقْتِهَا حِينَ تَطْلُعُ الشَّمْسُ» أخرجه أحمد والترمذي.
وأكدت أن تأخير الصلاة حتى يخرج وقتها من غير عذرٍ حرامٌ شرعًا؛ لقول الله تعالى: ﴿رِجَالٌ لَا تُلْهِيهِمْ تِجَارَةٌ وَلَا بَيْعٌ عَنْ ذِكْرِ اللهِ وَإِقَامِ الصَّلَاةِ وَإِيتَاءِ الزَّكَاةِ يَخَافُونَ يَوْمًا تَتَقَلَّبُ فِيهِ الْقُلُوبُ وَالْأَبْصَارُ﴾ [النور: 37].