الميهوب: نحذر إيطاليا من توقيع أي اتفاقية مع الدبيبة أو المنفي لتوطين المهاجرين
تاريخ النشر: 23rd, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة ليبيا عن الميهوب نحذر إيطاليا من توقيع أي اتفاقية مع الدبيبة أو المنفي لتوطين المهاجرين، حذر رئيس لجنة الدفاع والأمن القومي في مجلس النواب، طلال الميهوب؛ دولة إيطاليا سواء الحكومة أو البرلمان من توقيع أي اتفاقية مع، رئيس حكومة الوحدة .،بحسب ما نشر صحيفة الساعة 24، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الميهوب: نحذر إيطاليا من توقيع أي اتفاقية مع الدبيبة أو المنفي لتوطين المهاجرين، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
حذر رئيس لجنة الدفاع والأمن القومي في مجلس النواب، طلال الميهوب؛ دولة إيطاليا سواء الحكومة أو البرلمان من توقيع أي اتفاقية مع، رئيس حكومة الوحدة المؤقتة عبد الحميد الدبيبة، رئيس المجلي الرئاسي محمد المنفي؛ بخصوص توطين المهاجرين غير الشرعيين في البلاد.
وقال الميهوب في تصريح صحفي، إننا “نعتبر أي خطوة في هذا الاتجاه كأن لم يكن”.
وأضاف “سيكون لنا رسالة بالخصوص موجهة لرئيس لجنة الدفاع والأمن القومي في البرلمان الإيطالي”.
وطالب الميهوب القيادة العامة للجيش الليبي بقيادة المشير خليفة حفتر، بـ “منع توطين أي مهاجر بجميع السبل في ليبيا عامة والرقعة الجغرافية تحت سيطرة الجيش خاصة”.
واعتبر أن “دعوة الدبيبة الحكومة الإيطالية والاتحاد الأوروبي إلى إقامة شراكة متوازنة بشأن الهجرة غير الشرعية، تأتي بهدف البقاء في المنصب”، مردفًا أنه “ينفذ كل ما يطلب منه”.
وختم الميهوب موضحًا أن “مجلس النواب سيطرح ويناقش ملف الهجرة غير الشرعية خلال جلسته القادمة وسيكون هذا الملف حاضراً”.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية يشهد توقيع 3 مذكرات التفاهم مع رئيس وزراء فلسطين
استقبل صاحب السمو الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله وزير الخارجية، في مقر وفد المملكة الدائم لدى الأمم المتحدة في نيويورك، اليوم، رئيس مجلس وزراء فلسطين د. محمد مصطفى، على هامش المؤتمر الدولي رفيع المستوى بشأن التسوية السلمية للقضية الفلسطينية وتنفيذ حل الدولتين على المستوى الوزاري، الذي تترأسه المملكة بالشراكة مع جمهورية فرنسا.
وجرى خلال الاستقبال استعراض العلاقات الثنائية بين البلدين الشقيقين، وبحث تطورات الأوضاع في فلسطين، وسبل تعزيز العمل المشترك وتنسيق المواقف على الساحة الدولية دعما للحقوق الفلسطينية.
عقب ذلك، جرى التوقيع على 3 مذكرات تفاهم استكمالًا لدور المملكة المتواصل في دعم القضية الفلسطينية، والشعب الفلسطيني الشقيق، والبرنامج الإصلاحي الذي أطلقته الحكومة الفلسطينية في مختلف المجالات، وهي كالتالي:
أولًا: مذكرة تفاهم للتعاون في مجال تنمية رأس المال البشري وتدريبه وتطويره للاستفادة من تجربة المملكة وخبراتها في هذا المجال بين وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية في المملكة وديوان الموظفين العام في دولة فلسطين، وقعها من الجانب السعودي مدير عام الإدارة العامة لتنمية وتطوير الكوادر البشرية م. إبراهيم أحمد باهمام، ومن الجانب الفلسطيني وزير التخطيط والتعاون الدولي د. إسطفان أنطون سلامة، نيابة عن ديوان الموظفين العام.
ثانيًا: مذكرة تفاهم للتعاون في مجال تطوير المناهج والاستفادة من تجربة المملكة بهذا الخصوص بين وزارة التعليم في المملكة ووزارة التعليم والتعليم العالي في دولة فلسطين، وقعها من الجانب السعودي الرئيس التنفيذي للمركز الوطني للمناهج د. عبدالرحمن بن مكمي الرويلي، ومن الجانب الفلسطيني وزير التخطيط والتعاون الدولي د. إسطفان أنطون سلامة، نيابة عن وزارة التعليم والتعليم العالي.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } وزير الخارجية خلال استقباله رئيس مجلس وزراء فلسطين - إكس الخارجية
ثالثًا: مذكرة تفاهم في مجال الاتصالات وتقنية المعلومات والتحول الرقمي ونقل الخبرات للاستفادة من تجربة المملكة وريادتها بهذا الخصوص بين وزارة الاتصالات وتقنية المعلومات في المملكة، ووزارة الاتصالات والاقتصاد الرقمي في دولة فلسطين، وقعها من الجانب السعودي وكيل وزارة الخارجية للتعاون الدولي والشراكات منصور بن صالح القرشي، ومن الجانب الفلسطيني وزير التخطيط والتعاون الدولي د. إسطفان أنطون سلامة، نيابة عن وزارة الاتصالات والاقتصاد الرقمي.
وتأتي المذكرات إيمانًا من المملكة بأهمية التعليم وتنمية الموارد البشرية في بناء وتمكين المجتمع الفلسطيني لا سيّما الشباب لقيادة وتجسيد دولتهم المستقلة، وتهيئة البنية التحتية للاتصالات والخدمات الرقمية لتقديم الخدمات الأساسية للشعب الفلسطيني الشقيق في هذا المجال، وتعزيزًا لصموده في ظل ما يمر به من ظروف صعبة وغير مسبوقة.
كما تجسد هذه الخطوة عمق العلاقات الأخوية بين القيادتين والشعبين الشقيقين.
حضر الاستقبال، صاحبة السمو الملكي الأميرة ريما بنت بندر بن سلطان سفيرة خادم الحرمين الشريفين لدى الولايات المتحدة الأمريكية، ومستشار وزير الخارجية للشؤون السياسية الأمير مصعب بن محمد الفرحان، ووكيل وزارة الخارجية لشؤون الاقتصاد والتنمية عبدالله بن زرعة.
ومندوب المملكة الدائم لدى الأمم المتحدة في نيويورك السفير د. عبدالعزيز الواصل، ومدير عام مكتب وزير الخارجية وليد السماعيل، ومستشار وزير الخارجية محمد اليحيى، والوزير مفوض بوزارة الخارجية د. منال رضوان.