زنزيبار: وفاة 8 أطفال وامرأة ونقل 78 آخرين للمستشفى بعد تناول لحم السلاحف
تاريخ النشر: 11th, March 2024 GMT
لقي ثمانية أطفال وامرأة حتفهم بعد تناول لحم السلاحف البحرية في أرخبيل زنزيبار. ووفقا للمسؤولين، تم نقل 78 شخصا إلى المستشفى.
كما ذكرت سكاي نيوز، تم نقل 78 شخصًا إلى المستشفى بعد تناول لحم السلاحف البحرية. ولقي ما لا يقل عن 9 أشخاص حتفهم، بينهم 8 أطفال.
يمكن أن يسبب تناول لحم السلاحف البحرية تسممًا غذائيًا، وهو تسمم غذائي نادر ولكنه قد يكون مميتًا.
ويمكن أن تتراوح الأعراض شديدة من الغثيان البسيط إلى تقرحات الحلق. ويعاني مرضى آخرون من شلل جزئي أو يدخلون في غيبوبة.
وأرسلت السلطات المحلية فريقا إلى جزيرة بيمبا لإدارة هذه الأزمة الصحية.
وتمكن هذا من تتبع أصل جميع الحالات إلى وجبة تحتوي على سلحفاة بحرية، تم تناولها يوم الثلاثاء 5 مارس.
وبحسب سكاي نيوز، طلب الوزير حمزة حسن جمعة من السكان عدم تناول الأطباق المصنوعة من هذا الحيوان البحري.
وفي نوفمبر 2021، فقد طفل يبلغ من العمر ثلاث سنوات وستة بالغين حياتهم في جزيرة بيمبا بعد تناول هذا الطعام. وكان لا بد من نقل ثلاثة أشخاص آخرين إلى المستشفى.
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: بعد تناول
إقرأ أيضاً:
مصر وأوروبا: شراكة صحية وزراعية لتعزيز التبادل التجاري ونقل التكنولوجيا الدوائية
التقى د. بدر عبد العاطى وزير الخارجية والهجرة مع "أوليفر فارهيلي" المفوض الأوروبي للصحة يوم الخميس، فى بروكسل.
أكد الوزير عبد العاطى على الأهمية التي توليها مصر لتعزيز التعاون مع الاتحاد الأوروبى في المحاور المختلفة الذى تضمنها الإعلان المشترك لترفيع العلاقات بين الجانبين لمستوى الشراكة الاستراتيجية والشاملة، مشيراً إلى التطلع إلى تقديم مزيد من التسهيلات لنفاذ المنتجات المصرية إلى الأسواق الأوروبية، خاصة المنتجات الزراعية، وكذا النظر في زيادة الحصص المحددة للمنتجات الزراعية المصرية وفقا لاتفاقية الشراكة المصرية- الأوروبية، بما يسهم في زيادة التبادل التجاري بين الجانبين.
كما أشار وزير الخارجية إلى الاهتمام بالحصول على الدعم الفني اللازم في مجال المنتجات الزراعية والغذائية، والاستفادة من الخبرات الأوروبية في مجال الصحة والصناعات الدوائية، من خلال إطلاق مبادرات مشتركة لتعزيز سلاسل توريد الدواء، ونقل التكنولوجيا، وإطلاق الشراكات في التصنيع الدوائي المحلي في مصر، فضلا عن تدشين برامج للتعاون الفني، بما يسهم في توسع الصادرات المصرية إلى أوروبا وتطوير تنافسية المنتجات الدوائية المصرية في الأسواق الأوروبية.