حقيقة إلغاء الصف السادس الابتدائي وحذف أجزاء من المناهج (فيديو)
تاريخ النشر: 13th, March 2024 GMT
كشف الكاتب الصحفي رفعت فياض، مدير تحرير أخبار اليوم، حقيقة إلغاء الصف السادس الابتدائي العام المقبل.
التعليم: تفاصيل جديدة حول امتحانات الثانوية العامة 2024 بيان مهم من التعليم بشأن مواعيد امتحانات الثانوية العامة والنقل والشهادة الإعداديةوقال "فياض"، خلال حواره ببرنامج "صباح البلد" المذاع عبر فضائية "صدى البلد"، اليوم الأربعاء، أن الصف السادس الابتدائي باقي ولا تغيير بشأنه، ولن يتم إلغاءها على الإطلاق.
وتابع، أن هذه السنة الدراسية تم إلغاءها في فترة تولي الدكتور فتحي سرور، وزير التربية والتعليم لسبب اقتصادي بحت لعدم توافر إمكانيات لبناء عدد كبير من الفصول لاستيعاب أعداد الطلاب، وهذا أوقعنا في مشكلة مع شهاداتنا عندما يسافر الطالب للخارج مع أسرته في عدد سنوات الدراسة التي يفترض أن لا تقل عن 11 عام، حتى الثانوية العامة، وكانوا يواجهوا مشكلة في معادلة الشهادة.
ونوه، بأنه يتم إلغاء دروس في مناهج معينة بما لا يخل بمضمون المادة حال وجود بعض الأحداث الطارئة مثلما حدث في فترة جائحة كورونا،، وفي الوقت الحالي لا اختصار على الإطلاق في المناهج في الثانوية العامة أو الشهادة أو مراحل النقل.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الصف السادس الابتدائي وزير التربية والتعليم العام المقبل الثانوية العامة رفعت فياض جائحة كورونا الكاتب الصحفي رفعت فياض الثانویة العامة
إقرأ أيضاً:
ده قصر مش بيت.. فيديو سيدة الحسد ذكاء اصطناعي أم حقيقة؟
أثار مقطع فيديو متداول على نطاق واسع عبر منصات التواصل الاجتماعي ضجة كبيرة خلال الأيام القليلة الماضية، حيث يظهر سيدة مصرية، يُفترض أنها من سكان الريف، وهي تتحدث عن منزل فخم يُبنى خلفها قائلة: "ده مش بيت ده قصر".
المثير للدهشة والصدمة، أن المنزل ينهار بشكل مفاجئ بعد لحظات من حديثها.
لم يتوقف الأمر عند حدود المشهد الصادم، فقد حقق الفيديو ملايين المشاهدات في أقل من ثلاثة أيام من بدء تداوله.
وتناقل رواد التواصل الاجتماعي المقطع بكثافة، وركزت تعليقاتهم على ظاهرة "الحسد" المنتشرة، خاصة في البيئات الريفية، وربطوا بين حديث السيدة وانهيار المبنى المفاجئ.
المفاجأة التي صدمت الجميع، وبعد أن انتشر الفيديو على عدد لا يحصى من الصفحات والحسابات، هي الكشف عن أن المقطع بأكمله قد تم تنفيذه بتقنية الذكاء الاصطناعي.
هذا الاكتشاف أذهل المتابعين الذين كانوا يعتقدون أنهم يشاهدون حدثًا حقيقيًا، مما يبرز التطور المذهل لقدرات الذكاء الاصطناعي في إنشاء محتوى واقعي ومقنع، وقدرته على التأثير في الرأي العام وإثارة النقاش حول قضايا مجتمعية، حتى لو كانت مبنية على محتوى غير حقيقي.