كيف تستخدم اللغات الإقليمية في الواتساب
تاريخ النشر: 14th, March 2024 GMT
يعد تطبيق الواتساب أشهر برامج المراسلة في العالم، حيث يتدرج الواتساب من الشركة الكبرى «ميتا»، وتسعى شركة ميتا دوماً في التحديث من مزايا برنامجها واتساب، وذلك عبر إضافة خيارات جديدة ومزايا مختلفة.
ويتوفر تطبيق واتساب بأكثر من 40 لغة على أجهزة أبل، وبأكثر من 60 لغة على الأندرويد، ولكن يحتاج البعض إلى تغيير اللغة للتواصل حسب الإقليم المتواجد به، لذلك يمكنك ضبط لغة واتساب الخاصة بك على لغتك الإقليمية، مع الأخذ في الاعتبار إن تغيير لغة التطبيق لا يغير لغة لوحة المفاتيح، ويتم ذلك عبر إعدادات الهاتف.
كيفية استخدام واتساب باللغات الإقليمية على اندرويد
- افتح تطبيق واتساب على جهاز أندرويد الخاص بك.
- اضغط على خيار النقاط الثلاث الموجود أعلى الجانب الأيمن.
- انتقل إلى "الإعدادات" ثم "لغة التطبيق".
- يمكنك تحديد اللغة المطلوبة.
كيفية استخدام واتساب باللغات الإقليمية على أجهزة أبل
- لاستخدام لغات واتساب الإقليمية على آيفون، عليك الانتقال إلى "الإعدادات" على جهاز آيفون الخاص بك.
- اضغط على "عام" ثم "اللغة والمنطقة".
- اضغط على "إضافة لغات" وحدد اللغة التي تريدها.
جدير بالذكر أن واتساب قدم ميزة جديدة تسمى البحث عبر التاريخ، وتكون عبر نفس خطوات البحث ولكن بالضغط على أيقونة التقويم، وتتوفر تلك الميزة لجميع المستخدمين عبر أجهزة اندرويد وأبل والويب.
اقرأ أيضاًبالخطوات.. كيف تتحقق من رقم واتساب غير المعروف دون حفظه؟
خطوة بخطوة.. حل مشكلة امتلاء ذاكرة موبايلك بصور واتساب
واتساب الذهبي.. تحكم بتجربة واتسابك مع إبداع لا حدود له
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: واتساب ميتا تطبيق الواتساب الإقلیمیة على
إقرأ أيضاً:
كاتب إسرائيلي: واشنطن تستخدم إسرائيل لتحسين شروط التفاوض مع إيران
أكد الكاتب الإسرائيلي أرئيل كهانا، أن الولايات المتحدة تستخدم التهديد الإسرائيلي كأداة ضغط لتحسين موقفها التفاوضي مع إيران، معتبرا أن هذا التكتيك يخدم في نهاية المطاف المصلحة الإسرائيلية.
وقال كهانا في مقال له بصحيفة "إسرائيل اليوم" العبرية، إن ترامب "صدم المراقبين مرتين خلال تصريحاته الأخيرة بشأن إيران”، مشيرًا إلى أنه "أقر بوجود نقاش مع نتنياهو حول احتمال شن هجوم عسكري على إيران"، ما يؤكد أن "الخيار العسكري لا يزال مطروحًا على الطاولة، كما يعتقد الإيرانيون وتداولته وسائل الإعلام الأمريكية".
وأشار الكاتب الإسرائيلي إلى تصريح سابق لترامب قال فيه "كل شيء قد يتغير بمكالمة هاتفية واحدة"، في إشارة إلى إمكانية اتخاذ قرار سريع بتحريك القوات العسكرية، على حد قول كهانا.
وفي ما وصفه الكاتب بـ"الصدمة الثانية"، أشار كهانا إلى أن ترامب كشف أنه قال لنتنياهو "Don’t" (لا تفعل)، واعتبر الكاتب أن "هذا الموقف قد يُفهم منه وجود فجوة أو خلاف بين واشنطن وتل أبيب"، لكنه "شدد على أن الواقع مغاير لذلك".
وأوضح الكاتب الإسرائيلي أن ترامب "أكمل تصريحاته بجمل أوضح فيها رؤيته للاتفاق المحتمل مع إيران"، حيث قال: "يمكننا أن نفجر مختبرًا حين لا يكون أحد فيه، أو ننتظر حتى يجتمعوا جميعًا في مؤتمر ونقصفهم هناك. توجد طريقتان لعمل ذلك".
ولفت الكاتب إلى أن "ترامب إذا التزم بكلامه، وهو عادة ما يفي بوعوده في هذه الملفات، فإن هدفه النهائي من الاتفاق أو الهجوم واحد: صفر بنى تحتية نووية في إيران".
وشدد كهانا على أن القرار بين الهجوم أو الاتفاق "يبقى في يد ترامب وحده"، معتبرا أن "من يسمع تصريحاته بدقة يدرك أنه يرى في إسرائيل بمثابة ‘ثور هجومي وغاضب بالكاد يسيطر عليه الرئيس’".
واعتبر الكاتب أن "إيران استجابت لهذه التصريحات سريعا"، حيث أعلنت استعدادها لـ"تعليق مؤقت" لتخصيب اليورانيوم، وهو ما وصفه كهانا بأنه "كان خطاً أحمر قبل يومين فقط، ويُعد تحولا لافتا"، وفق تعبير المقال.
وختم كهانا مقاله بالتأكيد على أن "استخدام الولايات المتحدة لإسرائيل لتحسين شروط التفاوض مع إيران ليس أمرًا سيئًا، بل يخدم المصالح الإسرائيلية". مضيفا أن "ترامب قد يعطي الضوء الأخضر للهجوم بنفسه، بل ربما يقوده كما قال في السابق، إذا لم تثمر المحادثات عن النتائج المرجوة".