88 شخصًا على الأقل.. ارتفاع حصيلة ضحايا الأمطار الغزيرة في نيجيريا
تاريخ النشر: 30th, May 2025 GMT
أكّد مسؤولون في نيجيريا أن 88 شخصًا على الأقل لقوا حتفهم بعدما اجتاحت مياه الفيضانات بلدة في ولاية "نيجر".
وكان رئيس وكالة إدارة الطوارئ في ولاية النيجر إبراهيم حسيني، صرّح في وقت سابق، أن مياه الأمطار الغزيرة والسيول غمرت 50 منزلًا في منطقتين بالولاية، موضحًا أن أكثر من عشرة أشخاص ما زالوا في عداد المفقودين، مع استمرار عمليات البحث والإنقاذ.
أخبار متعلقة هزة أرضية بقوة 5.6 ريخترتضرب الشرق الأقصى الروسيزلزال بقوة 4.8 ريختر وبعمق 76 كيلومترًا يضرب الفلبينوتتعرض نيجيريا للفيضانات خلال موسم الأمطار الذي بدأ في شهر أبريل الماضي.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: موسم الحج 1446 موسم الحج 1446 موسم الحج 1446 واس أبوجا الأمطار الغزيرة نيجيريا ضحايا موسم الأمطار مياه الفيضانات نيجر إدارة الطوارئ مياه الأمطار الغزيرة عمليات البحث والإنقاذ
إقرأ أيضاً:
الفيضانات تقتل 111 أشخاص على الأقل بعد هطول أمطار غزيرة في نيجيريا
مايو 30, 2025آخر تحديث: مايو 30, 2025
المستقلة/- تسببت سيول الأمطار الغزيرة قبل الفجر في فيضانات أودت بحياة 111 شخصًا على الأقل في بلدة في نيجيريا، وفقًا لما ذكره مسؤولون يوم الجمعة، وتوقعوا ارتفاع عدد القتلى.
ولم تُعلن وكالة الخدمات الهيدرولوجية النيجيرية على الفور عن كمية الأمطار التي هطلت بعد منتصف ليل الخميس في بلدة موكوا، الواقعة في ولاية النيجر على بُعد أكثر من 180 ميلاً (300 كيلومتر) غرب أبوجا، عاصمة أكبر دولة أفريقية من حيث عدد السكان.
تشهد المجتمعات في شمال نيجيريا فترات جفاف مطولة تفاقمت بسبب تغير المناخ وهطول أمطار غزيرة تؤدي إلى فيضانات شديدة خلال موسم الأمطار القصير.
وفي مقاطع فيديو وصور نُشرت على وسائل التواصل الاجتماعي، غطت مياه الفيضانات الأحياء وغمرت المنازل، بالكاد تُرى أسطحها فوق التيارات البنية. وحاول السكان، الذين بلغ ارتفاع المياه خصورهم، إنقاذ ما يمكن إنقاذه أو إنقاذ آخرين. إلى جانب تأكيد وفاة 111 شخصًا، قال المتحدث باسم وكالة الطوارئ في ولاية النيجر، إبراهيم أودو حسيني، لوكالة أسوشيتد برس عبر الهاتف بعد ظهر يوم الجمعة: “تم نقل المزيد من الجثث ولم يتم إحصاؤها بعد”.
تُعد موكوا نقطة التقاء رئيسية حيث يشتري التجار من الجنوب الفاصوليا والبصل وغيرها من المواد الغذائية من المزارعين في الشمال.
صرح جبريل موريجي، رئيس منطقة موكوا المحلية، لموقع بريميوم تايمز الإخباري المحلي بأن أعمال مكافحة الفيضانات تأخرت كثيرًا.
وقال: “هذه البنية التحتية الحيوية ضرورية للتخفيف من مخاطر الفيضانات المستقبلية وحماية الأرواح والممتلكات”.
في سبتمبر/أيلول، تسببت الأمطار الغزيرة وانهيار سد في مدينة مايدوجوري الشمالية الشرقية في فيضانات شديدة أسفرت عن مقتل 30 شخصًا على الأقل وتشريد الملايين، مما أدى إلى تفاقم الأزمة الإنسانية الناجمة عن تمرد جماعة بوكو حرام.