مهراج:يجب أن يتم أخذ ملاحظات مفوضية الانتخابات على قوانين 6+6 في الاعتبار
تاريخ النشر: 26th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة ليبيا عن مهراج يجب أن يتم أخذ ملاحظات مفوضية الانتخابات على قوانين 6+6 في الاعتبار، الوطن رصد قال السفير الفرنسي لدى ليبيا مصطفى مهراج، إن الانتخابات في ليبيا بالنسبة لنا لابد أن تكون شاملة وشفافة وعادلة، وليس هناك .،بحسب ما نشر الوطن الليبية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات مهراج:يجب أن يتم أخذ ملاحظات مفوضية الانتخابات على قوانين 6+6 في الاعتبار، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
الوطن/رصد
قال السفير الفرنسي لدى ليبيا مصطفى مهراج، إن الانتخابات في ليبيا بالنسبة لنا لابد أن تكون شاملة وشفافة وعادلة، وليس هناك بديل عن الانتخابات لإيجاد شرعية جديدة تعطي لليبيا مصداقية على الصعيد الدولي.
وأكد أنه لا حل للأزمة في ليبيا إلا الحل السياسي عبر الانتخابات التي ستُسهل رفع الحظر الذي يعيشه الليبيون، مبينًا أنه سيكون هناك ميثاق لجميع المترشحين ما قبل الترشح للقبول بنتائج الانتخابات وعدم عرقلة أحدهم للنتائج.
ووضح أن المترشحون سيتعهدون باحترام النتائج عبر هذا الميثاق، وإلا فالعقوبات موجودة، مشيرًا إلى أنه يجب أن يتم أخذ ملاحظات مفوضية الانتخابات على قوانين 6+6 في الاعتبار.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل مهراج:يجب أن يتم أخذ ملاحظات مفوضية الانتخابات على قوانين 6+6 في الاعتبار وتم نقلها من الوطن الليبية نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
مفوضية اللاجئين: عودة أكثر من ثلاثة ملايين سوري إلى ديارهم منذ سقوط الأسد
أعلنت مفوضية الأمم المتحدة السّامية لشؤون اللاجئين، عن عودة أكثر من ثلاثة ملايين سوري إلى ديارهم حتى الآن، في أعقاب سقوط نظام بشار الأسد.
وأكدت على الحاجة الماسة لدعم دولي أكبر للحفاظ على الأمن وضمان الاستقرار في سوريا.
وأضافت المفوضية الأممية أن من بين العائدين، أكثر من مليون ومئتي ألف سوري عادوا طواعية من الدول المجاورة، وأكثر من مليون وتسعمئة ألف نازح داخلي عادوا إلى مناطقهم الأصلية.