بعد الحديث عن وفاتها.. كيف بدأت قصة حب الأميرة كيت ميدلتون وولي عهد انجلترا؟
تاريخ النشر: 19th, March 2024 GMT
تصدر اسم الأميرة «كيت ميدلتون» وسائل التواصل الاجتماعي في الساعات القليلة الماضية، بعد أن خرجت بعض التوقعات، التي ترجح وفاتها، عقب تنكيس العلم في بريطانيا، واختفائها عن الأضواء في الأِشهر الماضية، بعد أن اكتشفت خيانة زوجها الأمير«ويليام» ولي عهد المملكة البريطانية، وفقًا لبعض التقارير في الصحف الإنجليزية، الأمر الذي سبب صدمة على وسائل التواصل الإجتماعي، بسبب قصة حبهما الشهيرة.
نشأت العلاقة بين الأمير «ويليام» وزوجته «كيت ميدلتون»، خلال فترة دراستهما في جامعة سانت أندروز في اسكتلندا، فمن المفترض أن يحضر جميع الطلاب الجدد عدة أيام تسمى «أيام التعارف»، وبسبب قلة حضور «ويليام»، لم تتوقع أنهما سيبصبحا أصدقاء، وهذا بحسب ما ذكرته صحيفة «بيزنس انسايدر».
كان يتعامل الثنائي مع بعضهما في حدود الصداقة، حتى تحولت إلى حب وإعجاب بسبب عرض أزياء، بحسب ما ذكر في فيلم وثائقي يتحدث فيه الثنائي عن قصة حبهما، ارتداء «كيت» لفستان أنيق، لفت انتباه «ويليام»، الذي كان ضمن الحضور، ليكون الشرارة التي أشعلت الحب بينهما.
بعد عدة سنوات من تخرجهما في الجامعة، تم الإعلان في بيان رسمي من القصر الملكي في بريطانيا خطبتهما، حسب ما ذكر في صحيفة « بيزنس انسايدر»، قدم «ويليام» لخطيبته، خاتم والدته الأميرة «ديانا»، التي ارتدته عند خبطتها من والده الأمير «تشارلز»، ولي عهد المملكة في ذلك التوقيت، ليتم الزواج فيما بعد في عام 2011، ويرزق الثنائي بثلاثة أبناء.
يزال الأمر غامضا، حول زوجة ولي عهد الممكلة البريطانيا، مع تنكيس العلم، وعزم القصر إعلان نبأ عاجل في الساعات المقبلة، الأمر الذي ازداد الشكوك، خاصة أنها تختفي عن الأضواء منذ فترة طويلة، وهناك اهتمام من الشعب البريطاني للاطمئنان على صحتها.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الأمير ويليام الأمير كيت القصر الملكي الأميرة ديانا كيت ميدلتون الأميرة كيت ميدلتون کیت میدلتون
إقرأ أيضاً:
شردي: الإخوان لا يملكون الحق في الحديث باسم مصر أو العروبة
انتقد الإعلامي محمد مصطفى شردي تصرفات جماعة الإخوان، مؤكدًا أنهم لا يملكون الحق في الحديث باسم مصر أو التطرق إلى مفاهيم مثل العروبة أو القضية الفلسطينية، في ضوء مواقفهم وسلوكهم الذي وصفه بـ"المسيء والخارج عن الوطنية".
وقال شردي، خلال تقديمه برنامج "الحياة اليوم" على قناة الحياة، إن الجماعة وصلت إلى "مستوى غير مسبوق من البجاحة"، على حد تعبيره، مشيرًا إلى مشاهد رفع علم إسرائيل في قلب تل أبيب من قبل عناصر محسوبة على الجماعة، بينما يهاجمون الدولة المصرية والرئيس عبد الفتاح السيسي، محملين إياه مسؤولية عدم دخول المساعدات إلى قطاع غزة.
وأضاف أن هناك تظاهرات في تل أبيب جمعت بين إسرائيليين وعناصر من الجماعات الإسلامية، من بينهم كمال الخطيب، الذي ألقى خطبة وسط الحشود، مؤكدًا أن وجوده في تل أبيب ومواقفه تثير تساؤلات، خاصة وأنه لم يجرؤ على رفع علم فلسطين خلال تلك الفعالية، مشددًا على غياب الرمزية الفلسطينية تمامًا في الفيديوهات المصورة.
وتساءل شردي عن أسباب عدم توجيه الخطيب رسائل إلى حركة حماس، خاصة بشأن ملف الأسرى، قائلًا: "لماذا لم يطالبها بإعادة الأسرى خلال فترات وقف إطلاق النار السابقة، حتى لا يُقتل المزيد من الأبرياء في غزة؟".