اشترك واحصل على فرصة الربح.. كيفية المشاركة في مسابقة الحلم 2024 خلال شهر رمضان
تاريخ النشر: 20th, March 2024 GMT
في شهر رمضان الكريم 2024، يستمر حلم الفوز والانتصار من خلال مسابقة الحلم في تقديم الجوائز الأسبوعية والشهرية الضخمة، وتعتبر مسابقة الحلم واحدة من أبرز المسابقات في الوطن العربي، حيث تمنح الفرصة للكثير من الأشخاص في جميع الدول العربية لتحقيق أحلامهم.
ومنذ الإعلان عن تقديم العديد من الجوائز القيمة خلال هذا الموسم عبر قناة MBC، يتطلع الجميع إلى معرفة كيفية الاشتراك في مسابقة الحلم 2024 في شهر رمضان، وهو ما نوضحه في الفقرات القادمة.
منذ أن قام برنامج مسابقة الحلم بالإعلان عن زيادة قيمة مبلغ جائزة المسابقة، يسعى الكثير من الأشخاص في الوطن العربي في البحث عن رقم مسابقة الحلم 2024 وهي كالتالي:
الدولة | الرقم |
الاشتراك من مصر | 95458 |
الاشتراك من المملكة العربية السعودية | 755505 |
الاشتراك من الإمارات العربية المتحدة | 6070 |
الاشتراك من لبنان | 008821622775627 |
الاشتراك من تونس | 85819 |
الاشتراك من عمان | 90434 |
الاشتراك من سوريا | 1555 |
الاشتراك من الأردن | 98880 |
الاشتراك من العراق | 2266/ 2770 |
يوجد عدة طرق للاشتراك في مسابقة الحلم سواء من خلال الهاتف المحمول أو عبر تطبيق الحلم وكل منهم يساعدك لدخول في السحب القادم وتكون أنت الفائز والطرق كالتالي:
يمكنك من خلال تحميل تطبيق الحلم على هاتفك المحمول الاشتراك في مسابقة الحلم والإجابة على الأسئلة المطروحة، ولكما اشتركت تزيد من فرص فوزك.والطريقة الثانية هي الاشتراك من خلال إرسال رسالة عبر هاتفك على الرقم المراد لبلدك، ثم كتابة كلمة «حلم» أو «Dream»، والإجابة على السؤال والتأكد من أنه صحيح، وكلما قمت بإرسال رسائل تزيد من فرصة الفوز في مسابقة الحلم.ويرجى العلم أنه يجب متابعة حلقة مسابقة الحلم التي يتم عرضها على شاشة قناة MBC للتعرف على أسماء الفائزين في مسابقة الحلم بالجوائز المقدمة، كما يمكنك التعرف على أسماء الفائزين من خلال الصفحة الرسمية للمسابقة عبر مواقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك أو إكس».
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مسابقة الحلم شهر رمضان مسابقة الحلم 2024 الاشتراک فی مسابقة الحلم مسابقة الحلم 2024 الاشتراک من من خلال
إقرأ أيضاً:
المفتي: لا يجوز الربح من المال المغصوب.. ورده واجب شرعا
أكد الدكتور نظير عياد مفتي الجمهورية ، أن كل ربح ناتج عن استغلال مال مغصوب لا يجوز الانتفاع به، بل يجب رده كاملاً إلى صاحبه، مالاً وربحًا.
وجاء ذلك في فتوى رسمية نُشرت عبر الموقع الرسمي لدار الإفتاء المصرية ردًا على سؤال مفاده: "ما حكم شخص اغتصب مالًا من زميله، ثم اتَّجر فيه فربح، وقد تاب إلى الله، فما موقف الشرع من هذا الربح؟".
وأوضح فضيلة المفتي أن "التجارة في مال مغصوب تُعدّ تجارة في مال لا يملك صاحبه، وبالتالي لا يستحق الغاصب أي أرباح ناتجة عنه"، مشيرًا إلى أن الشريعة الإسلامية تُوجب إعادة المال المغصوب إلى صاحبه مع كل ما ترتب عليه من أرباح، لأن الأصل أن المال ليس ملكًا للغاصب، بل لصاحبه.
وأضاف أن الغصب من كبائر الذنوب، لأنه اعتداء مباشر على حقوق الغير، وهو ما حرمه الله في كتابه الكريم بقوله: «ولا تأكلوا أموالكم بينكم بالباطل» [البقرة: 188]، مؤكدًا أن التعدي على أموال الناس بالباطل يُعدّ من أبشع صور الظلم.
وتطرق فضيلته إلى عدد من الأحاديث النبوية الشريفة التي شددت على حرمة أموال الناس، منها قول النبي صلى الله عليه وسلم:
«إن دماءكم وأموالكم وأعراضكم عليكم حرام، كحرمة يومكم هذا، في شهركم هذا، في بلدكم هذا» — متفق عليه.
كما ورد عن سعيد بن زيد أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «من أخذ شبرًا من الأرض بغير حقه، طُوِّقه من سبع أرضين» — متفق عليه.
وشدّد الدكتور نظير عياد في ختام فتواه على أهمية التوبة ورد الحقوق إلى أهلها، موضحًا أن رد المال وحده لا يكفي إن ترتب عليه ربح، بل يجب إرجاع الربح أيضًا، لأنه ناتج عن استغلال غير مشروع لمال لا يملكه الغاصب.