بعد 20 عاما من السرقة.. عودة حذاء بقيمة 3.5 مليون دولار لصاحبه – صورة
تاريخ النشر: 23rd, March 2024 GMT
أعاد مكتب التحقيقات الفيدرالي (أف بي آي) حذاء مصنوعا من الياقوت، تقدر قيمته بـ3.5 ملايين دولار لمالكه، بعد حوالي 20 عاما على سرقته.
والحذاء، الذي ارتدته جودي غارلاند (في دور دوروثي غيل) في فيلم “ساحر أوز” (The Wizard of Oz) عاد أخيرا إلى موطنه بعد سنوات من سرقته من متحف مخصص للممثلة في ولاية مينيسوتا.
وأكد مسؤولو مكتب التحقيقات الفيدرالي في مينيابوليس، عاصمة الولاية، أنه تم إعادة الحذاء لجامع الأحذية، مايكل شو، في المتحف حيث تسلم الحذاء من عملاء المكتب.
واشترى شو، مدرب التمثيل المقيم في لوس أنجلوس، الحذاء عام 1969، وأعاره إلى المتحف في مدينة غراند رابيدز بمينيسوتا، وفي عام 2005، اقتحم لص المتحف وسرقه.
وقال شو بعد إعادة الحذاء إنه أشبه “بلقاء صادق مع صديق مفقود منذ فترة طويلة”.
وقدر مكتب المدعي العام للولاية قيمة الحذاء بـ3.5 مليون دولار، وهو ضمن عدة أحذية ارتدتها الممثلة في فيلم “ساحر أوز”.
الحرة
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
الطفل عاد بطلاً.. ياسر الشهراني يعود إلى القادسية بعد 13 عاماً من المجد الهلالي!
ويُعد الشهراني، البالغ من العمر 33 عامًا، أحد أبرز الأسماء في تاريخ الكرة السعودية، إذ مثّل ركيزة أساسية في تشكيلة الهلال والمنتخب الوطني، وشارك في بطولات كبرى مثل كأس العالم وأولمبياد طوكيو.
الصفقة تحمل طابعًا رمزيًا وعاطفيًا، لا سيما أن القادسية هو من صدّر الشهراني للمجد عندما باعه في بداية مسيرته بـ15 مليون ريال، ليعود إليه اليوم مجانًا، في مشهد اعتبرته الجماهير عودة الابن البار.
ويأتي هذا التعاقد في إطار موجة تدعيمات قوية يقودها القادسية استعدادًا للموسم الجديد، بعدما أنهى الموسم الماضي بمركز رابع في الدوري، وبلغ نهائي كأس الملك لأول مرة منذ 40 عامًا، كما ضمن مقعده في كأس السوبر السعودي التي ستقام في هونغ كونغ.
الفريق الذي تملكه شركة أرامكو، بات وجهةً مفضلة للنجوم؛ إذ ضم الإيطالي ماتيو ريتيغي في صفقة هي الأغلى بتاريخ النادي، ويجري مفاوضات متقدمة مع الهلال والنصر لضم مزيد من المواهب، كما أنهى عقد المهاجم أوباميانغ تمهيدًا لبناء مشروع كروي طويل الأمد.
وأكدت الإدارة أن الموسم الجديد سينطلق بخطة متكاملة، تشمل الانتقال إلى استاد أرامكو في 2026، وتثبيت الجهاز الفني بقيادة الإسباني غونزاليس، في ظل طموحات ترتكز على صناعة المستقبل دون التفريط في إرث الماضي.
عودة الشهراني لم تكن مجرد صفقة رياضية، بل رسالة بأن القادسية عاد، وبقوة، للعب بين الكبار.