جامعة الملك عبدالعزيز تشارك في “ساعة الأرض”
تاريخ النشر: 24th, March 2024 GMT
المناطق_متابعات
شاركت جامعة الملك عبدالعزيز في الحدث العالمي “ساعة الأرض” 2024، وذلك بتخفيض وإطفاء الإنارة غير الضرورية عن مبانيها لمدة 60 دقيقة تصديًا لظاهرة تغير المناخ، وجذب الانتباه لخطورة الاستهلاك المفرط للطاقة، وتأثيراتها السلبية على كوكب الأرض، وتشجيعًا على السلوكيات الإيجابية الرامية إلى الحفاظ على البيئة والكوكب، لضمان بيئة ومستقبل مستدام.
وتعد المبادرة العالمية “ساعة الأرض” حدثاً عالمياً سنوياً ينظمه الصندوق العالمي للطبيعة، وتأتي مشاركة الجامعة بهدف تعزيز الوعي بأهمية اتخاذ خطوات إيجابية للحد من معدلات الاستهلاك ووقف الهدر في الموارد من خلال تغيير ممارساتنا اليومية لتقليل التأثيرات البيئية لتغير المناخ والتكيف معها.
أخبار قد تهمك جامعة الملك عبدالعزيز تكُرّم الفائزين والمتميزين محلياً وعالمياً 7 مارس 2024 - 1:04 مساءً نائب أمير مكة يُشرّف حفل تخريج الدفعة 53 من طلاب وطالبات جامعة الملك عبدالعزيز 6 مارس 2024 - 1:14 صباحًاالمصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: جامعة الملك عبدالعزيز جامعة الملک عبدالعزیز
إقرأ أيضاً:
زوجة لمدة ساعة واحدة: عريسي هرب من الحفل مع “بنت خالتي”
أذهلت سيدة أُسترالية تُدعى كايلي، مستمعي أحد برامج الإذاعة المحلية، حين كشفت أن زواجها لم يصمد أكثر من ساعة واحدة، بعد أن اختفى عريسها فجأة قبل بدء حفل الاستقبال.
وأوضحت في تصريحاتها المسجلة، أن العلاقة استمرت 6 سنوات قبل الزواج، وكانت تبدو مثالية من الخارج، مشيرة إلى أن مراسم الزفاف جرت كما ينبغي، وكانت الصور رائعة، وكل شيء يوحي بيوم لا يُنسى.
وأضافت كايلي: “تزوّجنا، أتممنا جلسة التصوير، وكان كل شيء جميلاً، ثم اختفى العريس بدون مقدمات، لم أسمع منه شيئاً بعد ذلك لعدة أشهر”.
ورغم الغياب المفاجئ، استمرت مراسم الاحتفال وكأن شيئاً لم يحدث، حيث لم يكن الضيوف على علم بما جرى خلف الكواليس.
وبذلت العروس قصارى جهدها للحفاظ على هدوئها أمام الحضور، لكنها عادت إلى غرفتها وحيدة في نهاية الليلة، كما كانت الأسئلة تلاحقها من الأهل والأصدقاء في الأيام التالية حول صحة العروسين وشهر العسل، ولكنها كانت تتهرب من الإجابة.
ولم تتوقف الصدمة عند حد الاختفاء، إذ اكتشفت كايلي لاحقاً أن الزوج كان على علاقة أخرى خلال فترة الخطوبة، والمفاجأة الكبرى أن عشيقته لم تكن سوى قريبتها.
وقالت كايلي بأسى واضح: “إنه الآن مع ابنة خالتي”، وأضافت أنها قطعت علاقتها بكل منهما، وأشارت إلى خوفها من مقابلتهما معاً في إحدى المناسبات العائلية، إذ سيكون الأمر محرجاً وسخيفاً.
ورغم انهيارها العاطفي في ذلك الوقت، أكدت كايلي أنها وجدت مع الوقت طريقة لنسيان ما حدث والسخرية منه. وقالت أنها وجدت نوعاً من التسلية في تكرار الحكاية التي أصبحت حديث الإذاعة ومواقع التواصل الاجتماعي في أستراليا، حيث عبّر كثيرون عن صدمتهم من القصة التي بدت وكأنها مأخوذة من فيلم درامي.
صحيفة الامارات اليوم
إنضم لقناة النيلين على واتساب