ضبط لحوم ودواجن وأسماك غير صالحة للاستهلاك الآدمي في البحيرة.. صور
تاريخ النشر: 24th, March 2024 GMT
وجهت الدكتورة نهال بلبع، نائب محافظ البحيرة، بإستمرار وتكثيف الحملات الرقابية على الأسواق والمحال التجارية وثلاجات حفظ اللحوم والأسماك وتوفير غذاء صحي آمن، والضرب بيد من حديد على أى مخالف يتلاعب بأقوات المواطنين.
وقامت مديريه الطب البيطري بالبحيرة بقيادة الدكتور محمد سالم من خلال إدارة المجازر والتفتيش علي اللحوم بالمديرية تحت إشراف الدكتورهادي الجندي بحملات رقابية بمراكز دمنهور وإيتاى البارود وبدر و كوم حمادة والدلنجات ووادى النطرون والمحمودية.
وأسفرت عن تحرير 33محضر متنوع وضبط كمية من اللحوم ذُبحت خارج المجازر الحكومية ودواجن وأسماك ولحوم مصنعه غير صالحة للإستهلاك الآدمي، وتم التحفظ على المضبوطات وإتخاذ الإجراءات القانونية حيال المخالفين.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: اسماك غير صالحة للإستهلاك الآدمى إدارة المجازر اسماك غير صالحة اسماك ولحوم الدكتورة نهال بلبع نائب محافظ البحيرة لحوم ودواجن وأسماك مديرية الطب البيطري بالبحيرة
إقرأ أيضاً:
حماس: هدنة الاحتلال الزائفة غطاء لخداع الرأي العام الدولي لمواصلة المجازر
الدوحة - صفا
أكد القيادي في حركة حماس علي بركة، أنه وفي الوقت الذي يواصل فيه الاحتلال ارتكاب جرائمه الوحشية بحق شعبنا في قطاع غزة، يدّعي زيفاً التزامه بهدنة "إنسانية"، فيما يثبت الواقع على الأرض أن هذه "الهدنة" المزعومة ليست سوى غطاء لخداع الرأي العام الدولي ومواصلة المجازر بحق المدنيين العزل.
وبيّن بركة في تصريح صحفي اليوم الأحد، أن جنود الاحتلال أقدموا اليوم على إطلاق النار المباشر على جموع المواطنين الأبرياء الذين كانوا ينتظرون المساعدات الإنسانية في أكثر من منطقة في قطاع غزة، ما أسفر عن سقوط شهداء وجرحى، في جريمة بشعة تضاف إلى سجل الاحتلال الأسود من المجازر وجرائم الحرب.
وقال القيادي بركة: "نؤكد في حركة حماس أن ما يجري ليس هدنة إنسانية، بل استمرار في حرب الإبادة والتجويع التي تنفذها حكومة الاحتلال الفاشية بحق أكثر من مليوني إنسان محاصر في غزة".
وجدد مطالبة الحركة للمجتمع الدولي والأمم المتحدة والمنظمات الحقوقية والإنسانية، بالتحرّك الفوري لوقف هذه المجازر المتواصلة، وكسر الحصار الظالم المفروض على قطاع غزة، وفتح المعابر البرية بشكل عاجل ودائم، وإدخال المساعدات الغذائية والطبية والإغاثية دون قيد أو شرط.
وشدد على أن صمت العالم على هذه الجرائم المروعة هو مشاركة ضمنية فيها، مؤكدا أن التاريخ لن يرحم من تواطأ أو تفرّج على معاناة شعبنا تحت نار القتل والتجويع.