انطلقت الحلقة 14 من مسلسل المعلم، بقيام "دياب" زوج شقيقة مصطفي شعبان، بجلب مبلغ مالي لمصطفى شعبان، حتى يقوم بسداد ديونه بعد خسارته لبضاعة السمك، وسط حالة من استعجاب الأخير بسبب المشاكل الموجودة بينهما.

فوجئ مصطفى شعبان من طلب "دياب" بعد إعطائه المال، بأنه يريد إمضاءه على عقد بيع منزله، مقابل المبلغ، ليدخل مصطفى شعبان "المعلم" في حالة من الغضب.

ويقوم مصطفى شعبان بالاتفاق مع أحمد عبد الله محمود، لتوفير عدد من البلطجية وذهابهم إلى السويس لجلب السمك مرة أخرى.

وتنتقل الأحداث بعد ذلك إلى منزل أحمد بدير، إذ تبين أن "دياب" أعطى الأموال إلى مصطفى شعبان، بناء على تعليمات سلوي خطاب، حتى يذهب إلى السويس ويجلب بضاعة السمك، كحيلة منهم لخروج المخدرات من الميناء بطريقة بسيطة.

مسلسل المعلمموعد عرض مسلسل المعلم الحلقة 15

ويأتي موعد عرض مسلسل المعلم على قناة الحياة الحلقة 15، اليوم، في تمام الساعة العاشرة إلا ربع مساءً.

كما تعرض الحلقة 15 من مسلسل المعلم، على منصة واتش الرقمية، وتظل متاحة للجمهور، لمشاهدته في جميع الأوقات.


تفاصيل مسلسل المعلم الحلقة 8

تناولت الأحداث إلى مصطفى شعبان الذي يضرب مجموعة من البلطجية، وقام منذر رياحنة للتخلص منه، وذلك في استراحة على الطريق خلال ذهابه إلى السويس، لإحضار بضاعة السمك.

ويهرب أسامة الهادي من مصحة الإدمان، ويطلب أموالا من شقيقته ويهددها، ولكن عند علمه أن والده أحمد فؤاد سليم مريض وبين الحياة والموت صمت ودخل للاطمئنان عليه.

ويطلب منذ رياحنة من هاجر أحمد مساعدتها لنقل والدها إلى المستشفى حتى يتلقى العلاج اللازم.

ونجح رجال منذر رياحنة في سرقة الشنطة من مصطفى شعبان التي بها الأموال خلال استراحته في أحد الكافتيريات، بعد أن اتفقوا مع صاحب الكافتيريا بوضع حبوب نوم.

وعندما يعود رجال منذر رياحنة لتسليمه الشنطة، يتفاجأ بأن الشنطة خالية من الأموال.


من ناحية أخرى، نشب حريق هائل داخل لوكيشن تصوير مسلسل "المعلم" باستوديو الأهرام بمنطقة الجيزة، وانتشرت النيران للأبراج المجاورة له، كما تمكنت قوات الحماية المدينة ورجال المطافي من السيطرة على الحريق، وحرص أبطال العمل علي طمأنة الجمهور وتوضيح ما خلف كواليس الحريق.

أبطال مسلسل المعلم يواسون الجمهور قبل أنفسهم

طمأن الفنان طارق النهري، الجمهور بعد نشوب حريق لوكيشن تصوير مسلسل المعلم، داخل استوديو الأهرام، مؤكداً: الحريق التهم شقة المعلم القديمة ضمن لوكيشن تصوير مسلسل المعلم، ولم يصل إلى ديكور السمك، ولا يوجد أي إصابات، واندلع الحريق بعد مغادرة فريق العمل كاملاً من "لوكيشن" بـ 15 دقيقة فقط".

علقت سهر الصايغ على حريق استوديو الأهرام، قائلة: "الحمدلله أنا بخير، ومافيش إصابات".

أعرب محمد الشواف مؤلف مسلسل"المعلم" عن حزنه، معلقاً: "استديو تصوير مسلسل المعلم اتحرق بالكامل، حريق هائل يلتهم استديو الأهرام، لا حول ولا قوة إلا بالله، يا رب لطفك يا رب".

منذر رياحنة بعد نشوب حريق داخل استوديو الأهرام، قائلاً: "الحمد لله على كل شيء، قدر الله وما شاء فعل، الكل بخير والحمد لله".

تفاصيل حريق استوديو الأهرام

اندلاع حريق ضخم باستوديو الأهرام في شارع خاتم المرسلين بمنطقة العمرانية، غرب محافظة الجيزة، داخل "لوكيشن" تصوير مسلسل "المعلم" بطولة الفنان مصطفى شعبان، الذي يعرض حاليًا الماراثون الرمضاني.

كما أن انتشرت نيران حريق استوديو الأهرام إلى  أبراج سكنية بجوار المكان، مما أدى إلي هروب الأهالي للشارع بعد ارتفاع ألسنة اللهب وامتداد الدخان للسماء، ودفعت الحماية المدنية بـ16 سيارة إطفاء للسيطرة على الحريق، حيث ان أتلفت نيرانه معدات تصوير وديكورات مسلسل المعلم .

أحداث مسلسل المعلم

وتدور قصة المسلسل في إطار تشويقي اجتماعي، حيث يسعى مصطفى شعبان للانتقام لوالده، من الشخص الذي تسبب له في خسائر مالية في تجارته وسجنه وسرق أموال أسرته، وتتسع دائرة الشك في المحيطين به.

أبطال مسلسل المعلم

مسلسل المعلم يشارك في بطولته بجانب مصطفى شعبان، عدد كبير من الفنانين، أبرزهم سهر الصايغ، وهاجر أحمد، وأحمد بدير، وانتصار، وأحمد فؤاد سليم، ومحمد العمروسي، وسلوى عثمان، ومنذر رياحنة، ومحمود الليثي، وأحمد عبدالله محمود، وطارق النهري، وعلاء زينهم.
 

مسلسل محارب الحلقة 15| مواعيد العرض والقنوات الناقلة

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: مسلسل المعلم أبطال مسلسل المعلم أحداث مسلسل المعلم موعد عرض مسلسل المعلم الحلقة 15 استودیو الأهرام مسلسل المعلم مصطفى شعبان منذر ریاحنة تصویر مسلسل الحلقة 15

إقرأ أيضاً:

من الدعوة إلى الدولة: قراءة هادئة في مسار الحركة الإسلامية في اليمن.

"عن اليمن بودكاست والحلقة الاستثنائية مع الصحفي والباحث سعيد ثابت"

في زمن تزدحم فيه المنابر بالصخب والادعاء، وتُختزل الحركات الكبرى في سرديات متعجلة، جاءت حلقة “من الإخوان إلى الإصلاح: قصة الحركة الإسلامية في اليمن” التي قدّمها “اليمن بودكاست” وأدارها الإعلامي أسامة عادل، لتقدّم مادة مختلفة في شكلها ومضمونها، وتفتح نافذة موثّقة على واحدة من أكثر التجارب السياسية اليمنية جدلًا وإثارة للتأمل.

لم تكن الحلقة مجرد إضافة أرشيفية إلى محتوى سياسي متكرر، بل بدت وكأنها عمل توثيقي نادر يعيد ترتيب الذاكرة السياسية اليمنية، ويخوض بأسلوب هادئ ومتماسك في ملف غالبًا ما عُولج بخفة أو عدائية أو اختزال.

بعيدًا عن الشعارات الجاهزة والتصنيفات المقولبة، بدا الحوار وكأنه محاولة لاستعادة الفكرة من تحت ركام المعارك، وإعادة قراءتها في سياقها الزمني والاجتماعي، لا من خلال عدسة الاستقطاب الإقليمي أو صراع الهوية السياسية المعاصرة.

ضيف الحلقة الباحث والصحفي المعروف سعيد ثابت سعيد، لم يبدُ كضيف تقليدي يسرد ما حفظه من تواريخ، بل كمراقب عميق حمل ذاكرة جماعية عن الحركة الإسلامية في اليمن، وسعى بلغة هادئة ونبرة متزنة إلى إعادة تركيب تلك الذاكرة دون انفعال أو تبرير، فلم يتحدث كناشط حزبي أو كاتب منحاز، بل كمن عاش تفاصيل المشهد من الداخل، ورصد تحوّلاته عن قرب عبر محطات متعددة.

تناول سعيد ثابت التجربة الإسلامية في اليمن بوصفها مسارًا اجتماعيًا وفكريًا وسياسيًا معقّدًا، له جذوره المحلية وتحوّلاته الخاصة، فبدأ من البدايات الفكرية للحركة، ثم انتقل إلى لحظة التشكل التنظيمي، مرورًا بعقود من الحضور في السلطة والمعارضة معًا، حديثه، الذي امتد لأكثر من ساعتين، لم يكن مجرد عرض زمني للأحداث، بل مراجعة نقدية موثقة تسبر أغوار التجربة، وتضع كل مرحلة في سياقها، لتعيد التذكير بأن الحركات السياسية لا يمكن فهمها خارج بيئتها الأولى وظروف نشأتها

في هذا المقال، سنقترب أكثر من أبرز المحاور التي تناولتها الحلقة، ونفكك بعض ما طرحه سعيد ثابت من رؤى وسرديات، لا بوصفها شهادات عابرة، بل كوثيقة تسهم في بناء سردية يمنية أكثر توازنًا وعمقًا حول مسار لم يُروَ بعد كما يجب.

عودة إلى الجذور: حين كان المشروع يمنيًا بحتًا

من البداية، أعاد سعيد ثابت الحديث إلى نقطة الانطلاق، إلى ما قبل تأسيس حزب الإصلاح، حين لم تكن هناك أحزاب، ولا تعددية سياسية، بل فقط أفكار ومشاريع ورجال يحملون رؤاهم على أكتافهم، ويجوبون بها من عدن إلى صنعاء.

تحدّث عن البدايات الأولى للحركة الإسلامية في اليمن، حين تأثر بعض الطلاب اليمنيين في مصر بأفكار حسن البنا وسيد قطب، لكنهم ، كما أوضح الباحث سعيد ثابت، لم يعودوا إلى اليمن كمنفذين لتعليمات خارجية، بل عادوا بمشروع محلي يرون فيه مخرجًا لبلدهم من الاستبداد والفقر والجهل.

أسماء مثل عبدالمجيد الزنداني وعبده محمد المخلافي، كانت من أوائل من صاغوا هذا الاتجاه في نسخته اليمنية، لم يكونوا يطمحون لتأسيس “فرع” تابع لتنظيم دولي، بل كانوا يريدون أن يبنوا تجربة يمنية ذات خصوصية، ومن هنا جاءت فكرة المعاهد العلمية، التي رأى فيها ثابت أنها لم تكن أداة تجييش، بقدر ما كانت محاولة لبناء جيل جمهوري، متدين، ومحصن فكريًا في وجه الماركسية والطائفية معًا.

هذا التأسيس الذي تم في عهد الرئيس إبراهيم الحمدي كان نقطة مفصلية، لأنه حدث بإرادة سياسية يمنية، لا بتدخل خارجي ولا تمويل مستورد، وهو ما حاولت الحلقة التأكيد عليه أكثر من مرة: أن الإسلاميين في اليمن لم يكونوا في يوم من الأيام مجرد نسخة محلية عن مشروع خارجي.

حزب الإصلاح.. كيان سياسي أم امتداد تنظيمي؟

في الجزء الأهم من الحلقة، تحدث سعيد ثابت عن نشأة التجمع اليمني للإصلاح بعد الوحدة، وكيف أن تأسيس الحزب لم يكن مجرد إعادة تموضع للإخوان المسلمين، بل كان استجابة طبيعية لتحوّل الدولة إلى العمل الحزبي التعددي.

أشار في حديثه إلى أن الإصلاح ضمّ في تركيبته منذ اللحظة الأولى مشايخ قبائل، وقادة عسكريين، وعلماء دين، وشخصيات اجتماعية، إلى جانب التيار الإسلامي التقليدي، وهذه الهُوية المركبة هي ما جعلته حزبًا سياسيًا بامتياز، يشتبك مع الواقع ويخوض الانتخابات، ويتحالف مع المؤتمر الشعبي، ثم يدخل في “اللقاء المشترك” مع خصومه الأيديولوجيين في مرحلة لاحقة.

لكن، وكما أوضح سعيد ثابت، فإن هذا التماهي مع الدولة "خصوصًا في فترة التحالف مع صالح" كان سيفًا ذا حدين، فقد منح الإصلاح نفوذًا واسعًا، لكنه في الوقت نفسه حمّله تبعات العلاقة بالسلطة، فحين انقلبت السلطة، كان الحزب هو أول من تلقّى الضربة، وأول من اتُّهم بكل شيء.

وهنا كان الطرح النقدي حاضرًا في كلام سعيد، دون مواربة: الإصلاح ارتكب أخطاء، نعم، لكنه لم يكن يومًا مشروعًا انقلابيًا أو عنفيًا، وإذا كان قد ضعف سياسيًا بعد 2015، فليس لأنه انهار تنظيميًا، بل لأن السياق كله تغيّر، وتحول المشهد من العمل السياسي إلى واقع مليء بالسلاح والتحالفات الإقليمية المعقدة.

تفكيك الأكذوبة: الإصلاح ليس مكتب بريد للإخوان

من اللحظات المهمة في الحلقة، تلك التي تناولت فيها النقاشات المتكررة حول اتهام الإصلاح بأنه فرع للإخوان، سعيد ثابت لم ينكر التأثر الفكري، لكنه شدد أن التنظيم لم يكن امتدادًا عضويًا للإخوان، لا تنظيميًا ولا سياسيًا.

بل على العكس، قدّم سردًا دقيقًا لمسارات الاستقلال المبكر، من رفض تأسيس خلايا تابعة، إلى بناء مشروع يمني داخلي، يشتبك مع الواقع المحلي ولا ينتظر التعليمات من الخارج.

قوة هذا الطرح أنه لم يُقدَّم كرد فعل دفاعي، بل كوقائع وسياقات تاريخية، من لقاء الزبيري مع البنا، إلى عودة المخلافي والزنداني إلى اليمن، إلى تأسيس الإصلاح بعد الوحدة، وكل ذلك جرى دون غطاء خارجي ولا وصاية فكرية.

في لحظة الانهيار… من بقي جمهوريًا؟

واحدة من أكثر المحاور إثارة في حديث سعيد كانت عند سؤاله عن موقف الإصلاح من سقوط صنعاء، ودوره بعد 2014. لم يُنكر أن الموقف كان مرتبكًا، لكنّه لفت إلى أن الإصلاح، ورغم الحملة الإعلامية الشرسة ضده، ظلّ الطرف الأكثر وضوحًا في التمسك بالجمهورية.

تحدّث عن ما أسماه “الخذلان المركّب”، حيث تخلّى الحلفاء، وهاجم الخصوم، واصطف بعض شركاء الأمس مع الإمامة الجديدة، أما الإصلاح، فرغم ضعفه وانكشافه، لم يكن جزءًا من الانقلاب، بل وقف في وجهه بقدر ما استطاع، وانخرط في معركة الدفاع عن الدولة من مواقع متفرقة، في السياسة والإعلام والجبهات.

أكثر من مجرد سرد.. الحلقة التي أعادت كتابة الملف

ما يجعل هذه الحلقة استثنائية حقًا، أنها ليست مجرد استرجاع لتاريخ الإسلاميين في اليمن، بل كانت أشبه بمحاولة لتقديم “سيرة وطنية بديلة” تُنصف التيار الإسلامي دون أن تبرّئه، وتنتقده دون أن تُشيطنه، وهو ما نجح فيه سعيد ثابت بامتياز: لم يكن منحازًا، لكنه كان صادقًا. لم يكن مدافعًا، لكنه أنصفها في حديثه فنظر إلى الداخل، وراجع الذات، وتحدث بلغة لا تحرض ولا تبرر، بل تشرح وتفكك.

إدارة الحوار من قبل أسامة عادل أضفت على الحلقة طابعًا احترافيًا هادئًا، فقد غاب صوت المذيع في اللحظة التي يجب أن يغيب فيها، ليعلو صوت الذاكرة والمعلومة والتحليل.

حين يصبح التاريخ ملكًا للجميع.

ختامًا، قد تكون هذه الحلقة أكثر من مجرد توثيق شفهي لمسار تيار سياسي، فالحلقة في جوهرها، تمثل محاولة نادرة لإعادة اليمنيين إلى أرشيفهم المنسي، إلى تاريخ لم يُكتب بيد الغالب وحده، بل بصوت شاهد أراد أن يفهم لا أن يدين، وأن يروي لا أن يوجّه، فليست “قصة الإسلاميين” في هذه الحلقة سوى بوابة لفهم اليمن نفسه، حين كانت الفكرة سلاحًا، والكلمة جبهة، والمشروع الوطني هو المعركة الأهم.

فمن الطليعة إلى الإصلاح، ومن الزبيري الحالم بوطن عادل إلى الزنداني المثير للجدل، ومن المعاهد العلمية في زمن الحمدي إلى دهاليز السياسة في عهد صالح، ومن صناديق الاقتراع إلى جبهات مأرب وتعز، كانت التجربة الإسلامية في اليمن تتحرّك في قلب الأحداث، لا على هامشها، نعم، لم يكن مسارًا مستقيمًا، بل متعرجًا بين الإيمان والفعل، بين التديّن والسياسة، بين المبادرة والخطأ، لكنه كان، وسيبقى، جزءًا لا يمكن فصله من سيرة هذا الوطن الذي لم يكتب تاريخه بعد كما ينبغي.

وإذا كانت كثير من الحلقات الإعلامية تمرّ مرور العابرين، فإن هذه الحلقة ، بما احتوته من رصانة في الطرح وهدوء في النبرة ، قد تبقى عالقة في ذاكرة من سمعها، لا لأنها تبحث عن الإثارة، بل لأنها سعت إلى الفهم، لم تُروَ القصة بلون واحد، بل بأطيافها وحوافها وتناقضاتها، كما تُروى الحكايات التي يُراد لها أن تبقى، خاصةً ونحن في زمن ضياع الحقائق وتزاحم الأصوات المرتبكة، حيث تمزّقت السرديات وتكاثرت محاولات التزوير والتسطيح، بدا الإنصاف لا الولاء، هو السبيل الوحيد لفهم التاريخ، وإعادة بناء الوعي، فالتاريخ لا يُكتب على عجل، ولا يُفهم بالاصطفاف، بل بالاقتراب من الحقيقة كما هي، بظلالها لا بضجيجها.

وهكذا، تصبح هذه الحلقة أكثر من مجرد شهادة.. بل مفتاحًا صغيرًا لبوابة أكبر: بوابة الفهم، التي لا يُفتح المستقبل من دون عبورها، ولا تُصان الذاكرة من دون إنصافها

                           

مقالات مشابهة

  • «تشات جي بي تي» يغير قواعد التعليم.. هل انتهى عصر المعلم؟
  • سطيف.. 10 سنوات حبسا لمحطم المعلم التاريخي عين الفوارة 
  • مسلسل 220 يوم يتصدر التريند بعد عرض أولى حلقاته.. بطولة كريم فهمي وصبا مبارك
  • حلقة تدريبية في برنامج سكراتش للناشئة بنزوى
  • رئيس قسم البرامج بـ «قطر للتطوير المهني» في حوار لـ «العرب»: التوجيه السليم مرتكز بناء هوية المعلم القطري
  • تعرف على أحداث الحلقة الأولى من مسلسل «220 يوم»
  • من الدعوة إلى الدولة: قراءة هادئة في مسار الحركة الإسلامية في اليمن.
  • مصر.. السلطات الأمنية تلقي القبض على رمضان صبحي لهذا السبب
  • حلقة عمل حول الذكاء الاصطناعي لتعزيز الترويج السياحي
  • غدا.. عرض الحلقة الأخيرة من مسلسل «حرب الجبالي» لـ أحمد رزق