شاهد المقال التالي من صحافة الأردن عن الوطني لمكافحة الاوبئة يكرم رئيسته السابقة الدكتورة القطب، صراحة نيوز 8211; كرم المركز الوطني لمكافحة الاوبئة والامراض السارية رئيسته السابقة المستقيلة الدكتورة رائدة القطب على الجهود الكبيرة التي .،بحسب ما نشر صراحة نيوز، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الوطني لمكافحة الاوبئة يكرم رئيسته السابقة الدكتورة القطب، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

الوطني لمكافحة الاوبئة يكرم رئيسته السابقة الدكتورة...

صراحة نيوز – كرم المركز الوطني لمكافحة الاوبئة والامراض السارية رئيسته السابقة المستقيلة الدكتورة رائدة القطب على الجهود الكبيرة التي بذلتها خلال فترة ادارتها للمركز.

وحضر حفل التكريم الامين العام للمركز الدكتور محمد شريف اليحيى واعضاء من مجلس ادارة المركز وممثلي عن القطاع الصحي الاردني ومنظمات صحية وطنية ودولية بالاضافة مدراء المديريات وكافة موظفي المركز.

وقالت الدكتورة القطب “لقد تكرمت برئاسة المركز بقرار من الحكومه وبعد صدور الارادة الملكية السامية قبل عام ونصف تقريباً، حيث يعتبر هذا المركز صرحا علميا وطنيا كان لوجوده ضرورة ملحة جاء انشاؤه بتكليف ملكي سامي للحكومة في الوقت الحرج والمناسب حيث عملت بشغف وبجهد وتفان واصرار وبالتعاون مع كافة الزملاء وبدعم الجهات المعنيه والشركاء على وضع البنى الاساسيه لعمله من انظمة وتعليمات واسس واجراءات واستراتيجيات عمل واضحة اسست للمرحله المقبله.”

واضافت “لقد تكللت هذه الجهود بوضع المركز بفضل تعاونكم على الخارطة الاقليمية والدولية وسيبقى المركز الذي نفخر بانجازاته والذي اثبت للجميع قدرة الاردنيين على الريادة والانتاج بكفاءة من خلال العمل الجاد والتفاني والشفافية خلال مده قصيرة “.

واكدت الاستاذة الدكتورة القطب ان هذا التكريم اذا دل فانما يدل على العلاقة الطيبة والحميدة التي تربط كافة موظفي المركز حيث كان التفاني والاصرار ومواجهة التحديات سمة العاملين فيه مشيرة الى قصة النجاح لهذه المؤسسة الرائدة بفضل توجيهات جلالة الملك عبدالله الثاني صاحب الرؤية الثاقبة لتطوير واقع الخدمات الصحيةوتوجيهاته المستمرة لكافة المعنيين باهمية تطويره وجعله مركزا اقليميا على مستوى منطقة الشرق الاوسط والمضي به قدما نحو مستقبل افضل لتحقيق كافة الاهداف والغايات التي اقيم من اجلها .

واكدت الدكتورة القطب على ثقتها الكاملة بالادارة الحالية للمركز وقدرتهم على مواصلة المسيرة وعقد المزيد من الاتفاقيات مع الجهات ذات العلاقة على المستوى المحلي والدولي حبث كان اخر ما قدمته القطب للمركز هو توقيع مذكرة تعاون مع المراكز الامريكيه للوقايه والسيطره على الامراض اضافه الى تجهيز مذكرات تعاون اخرى مع جهات دولية ومحلية تنتظر التوقيع مثمنة روح الفريق الواحد والتفاني لتحقيق الانجازات وبما يليق بوطننا العزيز وقيادته الهاشمية النبيلة.

من جهته قال الامين العام للمركز الوطني الدكتور محمد اليحيى “اننا نتقدم إليكم اليوم بكل فخر وعرفان على ما قمتم بتقديمه من إنجازات عظيمة خلال مسيرة العمل وادارة المركز ونحن نثمن كافة الجهود المبذولة التي لم تبخلوا يوماً بها، والتي تشهد على جدارتكم بتولي هذا المنصب الذي قد كبر بكم وبإنجازاتكم، والذي يؤكد على وفائكم وإخلاصكم وعملكم الجاد والدؤوب وجهودكم المضنية، التي قد تفانيتم في تقديمها دون أن تنتظروا عليها ثناء أو شكر في أي يوم من الأيام.”

واكد الدكتور اليحيى على الفخر والاعتزاز بمكانة المركز المرموقة والطيبة التي يحظى بها الان على صعيد كافة الدول من خلال توقيع الاتفاقيات المشتركة مع العديد من الدول والمنظمات الدولية والاقليمية، والذي لم يكن ليحدث هذا لولا أنكم لم تتركوا مجال لأي جهد يفوتكم إلا وقدمتموه، كونكم مؤمنون بأن الإخلاص للعمل هو اساس التطور في كافة المجالات، كما أنه علامة على نبل الموظفين وصفاء نواياهم، وحرصهم على التفاني المتواصل من أجل تحقيق التقدم والتطور، حيث أن ذلك يبرز قدوة حسنة في العمل للأجيال القادمة،

35.90.111.163



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل الوطني لمكافحة الاوبئة يكرم رئيسته السابقة الدكتورة القطب وتم نقلها من صراحة نيوز نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس صراحة نیوز

إقرأ أيضاً:

خواطر اجتماعية.. الدكتورة سعاد العزازي: لا بد من الصحوة الأسرية وإعادة التفكير في مفاهيم التعليم والنجاح

استكمالًا لموضوع الثانوية العامة، وحديثي هنا موجَّه إلى الأسرة: أعزائي الآباء والأمهات، أَلَم يَأنِ الأوان لتغيير المفاهيم الخاطئة التي تشوب ثقافة التعليم والشهادة الجامعية؟


ألم يَأنِ الأوان أن نرحم أبناءنا من الوقوع فريسةً للأمراض النفسية والاجتماعية، فقط لأنهم لم يحققوا “أحلامكم” في الالتحاق بكلية “مرموقة”؟

من الذي قرر ما هي “الكلية المرموقة”؟

مصطلح “كلية مرموقة” مصطلح واسع وفضفاض…
لكن من الذي حدد هذه “المرموقية”؟

 من وجهة نظر الدين؟
 أم من نظرة المجتمع المحلي؟
 أو من منظور الاقتصاد وسوق العمل؟
أم مجرد قناعات موروثة عن أن “الناس لا تحترم إلا الدكاترة والمهندسين”؟

لماذا لم نتوقف لحظةً لمراجعة هذا المفهوم؟


لماذا لم نُجْرِ تصحيحًا لهذه الثقافة التي حوّلت حياة الكثير من الأسر إلى قلق وضغط دائمين؟

أين ذهب دفء الأسرة؟

لقد افتقدنا، وبدون مبالغة، قيمًا ومعاني عميقة:

جلسات العائلة الهادئة
 الأحاديث العفوية عن الذكريات


 النقاش حول تطلعات الحياة بعيدًا عن الدرجات والامتحانات

تحوّل البيت إلى مركز دروس مكثفة:
درس داخل المنزل وآخر خارجه لنفس المادة!
بل أحيانًا مع أكثر من مدرس…
هل أصبح هذا هو “الطبيعي” الجديد؟
يا الله، لطفك بنا.

توازن مهم: الصحة النفسية أم شهادة “كبيرة”؟

سؤال صريح لكل أب وأم:
أيهما أهم؟
أن يكون ابنك سويًّا نفسيًّا واجتماعيًّا؟
أم أن ينهار بسبب أعباء لم يخترها، لتحقيق حلم لم يكن حلمه من الأساس؟

حين تسأل بعض الطلاب: “ما هدفك من الثانوية العامة؟”
يُجيبون:

“لا أعرف… أبي وأمي يريدانني في كلية مرموقة.”

هكذا يعيشون لا لأجل أحلامهم، بل من أجل طموحات غيرهم.

خيبة الأمل بعد “النجاح”

بعض الأبناء، بالفعل، يدخلون كليةً “مرموقة”… لكنهم يكتشفون لاحقًا أن هذا التخصص لا يناسبهم، فيتوقفون عن الدراسة أو يفقدون شغفهم تمامًا.


يعيشون في عزلة، بخيبة أمل مريرة.

لابد من صحوة أسرية قبل فوات الأوان، صحوة نعيد بها حساباتنا وتصوراتنا حول التعليم والنجاح.

كيف نُعِد أبناءنا للحياة لا للامتحانات فقط؟

علينا أن نغرس فيهم القيم التالية:

   أن الله كرم الإنسان بالعقل لا بالشهادة
  أن النجاح الحقيقي يبدأ من الإخلاص والنية
  أن مراقبة الله والتقوى هما الأساس
 أن الإنسان قد يكون “مرموقًا” بأخلاقه وتأثيره وليس فقط بلقبه

أبناؤنا قادرون - بإذن الله - على بناء مستقبل مشرق،
لكن بشروطهم هم، وبما يوافق شخصياتهم وقدراتهم الفعلية، وليس بمقاسات اجتماعية مفروضة.

القدوة ليست دائمًا “أصحاب الشهادات”

كم من أشخاص نلتقيهم يوميًا، حاصلين على قدر بسيط من التعليم، لكنهم يمتلكون حكمة ونُضجًا، ويُقنعونك بفلسفة الحياة بكل بساطة وهدوء.
 

صاغوا لأنفسهم حياة كريمة، خالية من الضغط والتوتر، وأصبحوا قدوة حقيقية في مجتمعاتهم الصغيرة.

لنُعد التفكير… بثقافة جديدة، نحن شددنا على أنفسنا، فشدد الله علينا.. لسنا ملومين بالكامل، فثقافتنا تشكلت على عبارات مثل:

    • “اللي بيأكل على ضرسه ينفع نفسه”
    • “شهادتك هي سلاحك”
    • “ما حدش بيحترمك إلا لو بقيت دكتور أو مهندس”

لكن…
الآن حان الوقت لنعيد التفكير.

حان الوقت لتغيير هذه الموروثات، ولخلق بيئة هادئة، متزنة، تسودها الثقة والحب بين الأبناء وآبائهم، وتقوم على الحوار لا الإملاء،
وعلى الدعم لا الضغط.

فلنترك لأبنائنا الفرصة لصناعة ذواتهم، لماذا لا نترك أبناءنا وبناتنا يسعون لتحقيق ذواتهم، وفق مفهومهم هم عن الحياة؟
وفق اهتماماتهم، شغفهم، وطاقاتهم؟

دعونا نؤمن بهم… وندعمهم، لا نوجههم فقط.

أ.د / سعاد العزازي 
أستاذ علم الاجتماع بجامعة الأزهر الشريف 

طباعة شارك كلية مرموقة خواطر اجتماعية الصحوة

مقالات مشابهة

  • ما أهمية ترخيص نشر بيانات الأرصاد؟.. متحدث المركز الوطني يوضح
  • المركز الوطني للأرصاد الجوية يوجه تحذيرا عاجلا للمواطنين في 11 محافظة يمني
  • بحضور وزير الشباب.. تدشين مبادرة وطن بلا سموم لمكافحة الإدمان
  • خواطر اجتماعية.. الدكتورة سعاد العزازي: لا بد من الصحوة الأسرية وإعادة التفكير في مفاهيم التعليم والنجاح
  • بحضور عبدالله آل حامد .. المكتب الوطني للإعلام يكرم عدداً من الإعلاميين وصناع المحتوى
  • بحضور عبدالله آل حامد.. الوطني للإعلام يكرم عدداً من الإعلاميين وصناع المحتوى
  • بعد جدل أثارته الدكتورة سعاد صالح.. ماذا قالت دار الإفتاء عن حكم تعاطي الحشيش؟
  • خواطر اجتماعية.. الدكتورة سعاد العزازي: قيمة الإنسان أصبحت مرهونة بالشهادة الجامعية
  • بعد فتوى شرب الحشيش.. جامعة الأزهر تحيل الدكتورة سعاد صالح إلى التحقيق
  • جامعة الأزهر تحيل الدكتورة سعاد صالح إلى التحقيق