تشييع جثمانا الشهيدين الُرَائد الُسرحي والملازم الكينعي بصنعاء
تاريخ النشر: 28th, March 2024 GMT
شيع اليوم بصنعاء في موكب جنائزي مهيب جثمانا شهيدي الوطن والقوات المسلحة الرائد أكرم صالح السرحي والملازم أول علاء الدين ‘براهيم الكينعي اللذين استشهدا في جبهات العزة والكرامة وهم يؤدون واجبهم الديني والوطني.
كما تم تشييع فقيد الوطن والقوات المسلحة الملازم ثاني عز الدين أحمد خرصان.
وقد أقيم لجثامين الشهيدين مراسيم تشييع رسمية حضرها مدير دائرة تقييم القوى البشرية العميد الركن عبدالعزيز صلاح ومدير دائرة المساحة العميد الركن أحمد الخيواني ونائب مدير دائرة التقاعد العميد أحمد الحسيني ونائب مدير دائرة الاتصالات العميد أحمد الشامي وعدد من الشخصيات الاجتماعية وزملاء وأقارب الشهداء والفقيد.
وجرت مراسم التشييع للشهيدين والفقيد الذين توشحت جثامينهم بالعلم الجمهوري بعد الصلاة عليهم في جامع الشعب بأمانة العاصمة ليتم مواراتهم الثري كل في مسقط رأسه.
المصدر: الوحدة نيوز
كلمات دلالية: الامم المتحدة الجزائر الحديدة الدكتور عبدالعزيز المقالح السودان الصين العالم العربي العدوان العدوان على اليمن المجلس السياسي الأعلى المجلس السياسي الاعلى الوحدة نيوز الولايات المتحدة الامريكية اليمن امريكا ايران تونس روسيا سوريا شهداء تعز صنعاء عاصم السادة عبدالعزيز بن حبتور عبدالله صبري فلسطين لبنان ليفربول مجلس الشورى مجلس الوزراء مصر نائب رئيس المجلس السياسي نبيل الصوفي
إقرأ أيضاً:
مدير إنتل السعودية: 80% من سوق المعالجات لنا.. والذكاء الاصطناعي مستقبل الرقائق
أكد أحمد عبد الجبار، المدير العام لشركة إنتل في السعودية، أن الشركة تمتلك حصة سوقية تقارب 80% في سوق الخوادم والحواسيب الشخصية، ضمن نطاق عملها في إنتاج الرقائق الإلكترونية، مشيرًا إلى أن السوق أكبر بكثير من هذه النسبة عند النظر إلى رقائق أخرى تدخل في صناعات متعددة مثل: الأجهزة المنزلية، السيارات، القطاع الطبي، وحتى الصناعات العسكرية.
قال عبد الجبار، في لقاء مع الإعلامية دينا سالم، عبر برنامج "المراقب"، المذاع على قناة القاهرة الإخبارية، إن أحد أبرز التحديات هو الطلب العالمي المتسارع على الرقائق، وهو ما دفع إنتل إلى توسعة قدرتها الإنتاجية في مصانعها عالميًا، لتلبية هذا التوسع الكبير في الاحتياج الرقمي والتقني.
ركّز عبد الجبار على أن من أبرز توجهات الشركة الحالية هو دمج الذكاء الاصطناعي (AI) في صميم منتجاتها، موضحًا أن إنتل طرحت مؤخرًا معالجات جديدة مزودة بما يسمى "Accelerator for AI" أي "مُسرّع الذكاء الاصطناعي"، وهي تقنيات مدمجة تتيح للتطبيقات استخدام إمكانات الذكاء الاصطناعي بشكل أفضل.
وبسّط عبد الجبار المفهوم، قائلاً: "الهدف ليس تسريع الذكاء الاصطناعي ليحل محل البشر، بل لتمكين المستخدمين من أداء مهامهم بشكل أكثر كفاءة، سواء في التعليم، العمل، أو الحياة اليومية."
وضرب أمثلة على استخدام الذكاء الاصطناعي في التطبيقات الشائعة مثل Zoom وMicrosoft Teams، حيث تتيح المعالجات الذكية تحسين جودة الصوت والصورة، بل وتوليد محاضر الاجتماعات تلقائيًا عبر تحليل الكلام في الزمن الحقيقي.
الأجهزة الشخصيةأشار أيضًا إلى أن الاتجاه التقني الآن يتجه نحو دمج الذكاء الاصطناعي حتى في الأجهزة الشخصية والموبايلات، لتحسين تجربة المستخدم وتحويل المدخلات (مثل الأوامر الصوتية أو الصور) إلى مخرجات قابلة للاستفادة في العمل والدراسة.