أرخص موبايل سامسونج.. قيمة مقابل سعر
تاريخ النشر: 28th, March 2024 GMT
في ظل ارتفاع أسعار الهواتف الذكية، يبحث الكثير من الأشخاص عن أرخص موبايل سامسونج قيمة مقابل سعر.
ونجد أن هاتف سامسونج جالكسي A13 5G هو الخيار الأمثل للمستخدمين الذين يبحثون عن هاتف بسعر مناسب مع ميزات جيدة.
مواصفات هاتف سامسونج جالكسي A13 5G:
• الشاشة: شاشة LCD بحجم 6.6 بوصة بدقة Full HD+ ومعدل تحديث 90 هرتز.
• المعالج: معالج Exynos 1330 ثماني النواة.
• ذاكرة الوصول العشوائي (RAM): 4 جيجابايت.
• مساحة التخزين: 64 جيجابايت أو 128 جيجابايت (مع إمكانية التوسيع عبر بطاقة microSD).
• الكاميرا الخلفية: كاميرا رباعية العدسات تتكون من:
• مستشعر رئيسي بدقة 50 ميجابكسل.
• مستشعر زاوية عريضة بدقة 5 ميجابكسل.
• مستشعر ماكرو بدقة 2 ميجابكسل.
• مستشعر عمق بدقة 2 ميجابكسل.
• الكاميرا الأمامية: كاميرا بدقة 8 ميجابكسل.
• البطارية: بطارية بسعة 5000 مللي أمبير مع دعم الشحن السريع بقوة 25 وات.
• نظام التشغيل: Android 12 مع واجهة One UI 4.1.
• السعر: يبدأ من 6000 جنيه مصري.
مميزات هاتف سامسونج جالكسي A13 5G:
• السعر المنخفض: يعتبر هاتف سامسونج جالكسي A13 5G من أرخص هواتف سامسونج 5G في السوق.
• شاشة كبيرة ومشرقة: تتمتع شاشة الهاتف بحجم كبير ومعدل تحديث 90 هرتز، مما يجعلها مناسبة لمشاهدة الأفلام وممارسة الألعاب.
• بطارية كبيرة تدوم طويلاً: يمتلك الهاتف بطارية بسعة 5000 مللي أمبير تدوم طويلاً.
• كاميرا جيدة: تتمتع الكاميرا الخلفية بدقة 50 ميجابكسل وتوفر صورًا جيدة في الإضاءة الجيدة.
• نظام التشغيل Android 12: يأتي الهاتف مع أحدث إصدار من نظام التشغيل Android 12.
عيوب هاتف سامسونج جالكسي A13 5G:
• المعالج ليس قويًا: لا يُعد المعالج مناسبًا للألعاب الثقيلة أو المهام المتطلبة.
• لا يدعم الشحن اللاسلكي: لا يدعم الهاتف الشحن اللاسلكي.
• لا يوجد مستشعر بصمة ضوئية في الشاشة: يوجد مستشعر بصمة ضوئية على جانب الهاتف.
في الختام:
يعتبر هاتف سامسونج جالكسي A13 5G خيارًا رائعًا للمستخدمين الذين يبحثون عن أرخص موبايل سامسونج قيمة مقابل سعر. يوفر الهاتف ميزات جيدة بسعر مناسب، مثل شاشة كبيرة ومشرقة، وبطارية تدوم طويلاً، وكاميرا جيدة.
ملاحظة: قد تختلف الأسعار حسب المنطقة والموزع.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: سامسونج سامسونج جالكسي
إقرأ أيضاً:
احتفالات عيد الأضحى عبر شاشة الهاتف: أبٌ غزّي يطفئ شمعة طفله عن بُعد
في مقهى بخيمةٍ نُصِبت وسط مدينة غزة، يجلس إبراهيم محدِّقاً في هاتفه، يترقّب بارقة إشارة إنترنت. اعلان
يحلّ عيدُ الأضحى على أهالي قطاع غزة مثقَلاً بالفقد والتشظّي، فموائدُ العائلة تحلّ محلّها شاشاتٌ صغيرة تربط ما تبقّى من أسرٍ مزّقتها الحرب. هكذا يعيش إبراهيم الفرَّاني، الذي لم يحتضن ابنه محمد منذ أبصر النور في القاهرة قبل عام.
في مقهى بخيمةٍ نُصِبت وسط مدينة غزة، يجلس إبراهيم محدِّقاً في هاتفه، يترقّب بارقة إشارة إنترنت؛ ذلك الخيط الرفيع الذي يربطه بزوجته وطفليه العالقين في مصر. يقول: "لكي أتواصل مع عائلتي أرتاد المقاهي يومياً لأشتري بطاقات إنترنت، معرِّضاً نفسي لخطر الغارات التي قد تقع في أيّ مكان وزمان. حين يخرج الإنسان من بيته هنا، كأنّه يحمل روحه على كفّه".
مع اندلاع الحرب في تشرين الأوّل/أكتوبر 2023، نَزَحَ إبراهيم إلى رفح جنوب القطاع. هناك اتخذ قراراً قاسياً: أن ترافق زوجتُه أمَّه المصابة بالسرطان إلى مصر لتلقّي العلاج، حاملةً معها طفلهما الأكبر رشاد وهي في شهرها الثامن من الحمل. ويسترجع قائلاً: "اتفّقنا أن تلد طفلنا الثاني في مصر بعد انهيار المنظومة الصحيّة في غزة".
Relatedمؤسسة "غزة الإنسانية" تتوقف عن توزيع المساعدات في القطاع حتى أجل غير مسمىالصليب الأحمر: غزة "أسوأ من الجحيم"... والقانون الدولي ينهارجدة فرنسية تلاحق إسرائيل قضائيًا وتتّهمها بارتكاب "جرائم إبادة" بعد مقتل حفيديها في غزةفي 30 أيار/مايو 2024، وُلد محمد في القاهرة، فأتمّ عامه الأوّل بعيداً عن أحضان أبيه. بينما تستأجر الأسرة شقّة بسيطة في العاصمة المصرية، يقضي إبراهيم نهاره متنقّلاً بين مخيّم النزوح والمقهى باحثاً عن دقائق قليلة يطمئنّ فيها إلى سلامتهم.
احتفلت زوجته سماح حمّاد بعيد ميلاد محمد، واضعةً قالب حلوى يحمل اسمه أمامه. حاول رشاد مساعدته على إطفاء شمعته الأولى، فيما صدى صوت إبراهيم يتردّد عبر الهاتف: "عيد ميلاد سعيد يا محمد… بابا مشتقلك".
كانت تلك أوّل "احتفالية عائلية" لهم منذ عام، اختُزلت إلى شاشة مضيئة. تقول سماح بحسرة: "أتمّ محمد عامه الأوّل والحدود لا تزال مغلقة والحرب لم تنتهِ. لا أستوعب كيف افترقنا هنا وبقي زوجي هناك. كل ما نرجوه أن تتوقّف الحرب ويُفتح المعبر ونعود إلى غزة؛ لا أريد لأطفالي أن يكبروا بعيداً عن أبيهم".
قيود إسرائيل الصارمة على الحركة من قطاع غزة وإليه حالت دون لمّ شمل مئات العائلات الفلسطينية، فيما يعيش الآلاف خارج القطاع في انتظارٍ مفتوح الأجل. وبينما يتابع إبراهيم أخبار قصفٍ جديد على هاتفه، يعلّق: "عليّ أن أطمئنّ على زوجتي وأطفالي، وهم بدورهم يقلقون عليّ. كلما سمعوا عن غارة في مكان إقامتي، يسألون: هل أنت بخير؟ هل ما زلت على قيد الحياة؟… هكذا نحيا".
في زمنٍ تفصل فيه الحواجزُ الإسمنتية والخطوطُ الساخنة أفرادَ الأسرة الواحدة، يبقى الأمل معلَّقاً على خيط شبكةٍ متقطّع، وعلى إيمانٍ بأنّ الأعياد المقبلة قد تجمع الأيادي التي فرّقتها الحرب.
انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثة