موقع 24 : السويد.. قلق من تبعات حرق المصحف واستمرار ذريعة حرية التعبير
تاريخ النشر: 27th, July 2023 GMT
صحافة العرب - العالم : ننشر لكم شاهد السويد قلق من تبعات حرق المصحف واستمرار ذريعة حرية التعبير، التالي وكان بدايه ما تم نشره هي عراقية ترفع المصحف الشريف خلال احتجاج على ما يجري في السويد والدنمارك رويترز الخميس 27 يوليو 2023 18 07 .، والان مشاهدة التفاصيل.
السويد.. قلق من تبعات حرق المصحف واستمرار ذريعة...
عراقية ترفع المصحف الشريف خلال احتجاج على ما يجري في السويد والدنمارك (رويترز)
الخميس 27 يوليو 2023 / 18:07
حذر رئيس الوزراء السويدي أولف كريستروشون، اليوم الخميس، من تبعات خطيرة لتكرار حوادث حرق نسخ من المصحف الشريف في بلاده.
وأعرب كريستروشون عن "قلقه البالغ" بشأن العواقب، في حالة استمرار تنظيم الاحتجاجات التي يتم خلالها تدنيس نسخ من المصحف. وقال لوكالة الأنباء السويدية تي.تي: "هناك عدد من الطلبات الجديدة المقدمة للحصول على إذن بالتدنيس".#السويد.. مخاوف أمنية بعد حرق القرآن
https://t.co/ZqviStEovs
— 24.ae (@20fourMedia) July 26, 2023 وتابع "إذا مُنح الإذن، فسنواجه بعض الأيام التي تشهد تهديداً واضحاً بحدوث شيء خطير. أنا قلق للغاية إزاء ما يمكن أن يؤدي إليه ذلك". من جانبه، قال وزير الخارجية السويدي توبياس بيلستروم، اليوم الخميس، إن بلاده لا تجيز حرق نسخ من المصحف، أو تتغاضى عن ذلك الفعل، لكن قوانين حرية التعبير لديها تسمح بذلك. وصرح بيلستروم للصحافيين أن "هناك تصوراً في بعض البلدان بأن الدولة السويدية وراء ذلك أو تتغاضى عنه. لسنا كذلك". وأضاف "هذه أفعال يرتكبها أفراد، لكنهم يفعلون ذلك في إطار قوانين حرية التعبير". وأمس الأربعاء، اتهمت السويد روسيا وجهات تدعمها الدولة بنشر معلومات مضللة لتشويه سمعة السويد والإضرار بطلبها الانضمام إلى حلف شمال الأطلسي. وقال بيلستروم إنه يتواصل مع وزارء خارجية إيران والعراق والجزائر ولبنان وغيرهم، وكذلك مع أمين عام الأمم المتحدة. وأضاف "الآن سأتحدث مع أمين عام منظمة التعاون الإسلامي". وأردف "سنناقش تلك القضايا، ومن الضروري التأكيد على أن هذه قضية طويلة الأمد، وليس لها حلول سريعة". وفي الأسابيع الماضية، شهدت السويد عدة وقائع لحرق نسخ من المصحف، أو تمزيق صفحاته، مما أثار غضب وتنديد العالم الإسلامي.46.248.187.39
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل السويد.. قلق من تبعات حرق المصحف واستمرار ذريعة حرية التعبير وتم نقلها من موقع 24 نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس نسخ من المصحف حریة التعبیر
إقرأ أيضاً:
تراجعت 11 مرتبة.. تونس تنحدر في تصنيف حرية الصحافة
وسلطت حلقة "المرصد" بتاريخ (2025/5/19) الضوء على هذا الانحدار اللافت، مشيرة إلى أن تونس فقدت مكانتها كاستثناء عربي في الحريات الإعلامية، بعد أن كانت تعد نموذجا يُحتذى به عقب ثورة 2011، لتتحول اليوم إلى ساحة إعلامية منكفئة مهددة بالاندثار.
التقرير الدولي رصد تقهقرا عاما في وضع الصحفيين حول العالم، لكنه اعتبر أن الأزمة الاقتصادية باتت عدوًا جديدا يهدد استقلالية العمل الصحفي، إذ تفوق في خطره الاعتداءات المباشرة، التي طالما شكلت الواجهة المرئية لانتهاك الحريات.
اقرأ أيضا list of 4 itemslist 1 of 4في قبضة القصر.. ماذا حدث للصحفيين في تونس؟list 2 of 4الرعب يعود إلى "ألكاتراز".. هل تتحول الجزيرة من متحف إلى سجن قريبا؟list 3 of 4مظاهرة بتونس تطالب برحيل سعيد والإفراج عن محامlist 4 of 4رئيس نقابة الصحفيين بتونس: حرية التعبير في تراجع خطيرend of listوفي السياق التونسي، أشارت نقابة الصحفيين إلى أن غالبية المؤسسات الإعلامية الخاصة تعاني من أزمات مالية خانقة قد تدفعها إلى الإغلاق، بسبب تقليص ميزانيات الإعلان من جانب قطاعات رئيسية كالاتصالات والبنوك والصناعات الغذائية.
وأكدت النقابة أن هذه الأزمة لا تقتصر على تمويل الإعلام فحسب، بل تشمل غيابا شبه تام لإرادة الإصلاح ولقنوات التواصل بين السلطة السياسية والمكونات المهنية، مما أدى إلى قطيعة حقيقية تُعمّق اختناق الحريات وتُصعّب أي مبادرة إنقاذ.
الفراغ المؤسساتيويحذر صحفيون تونسيون من خطورة الفراغ المؤسساتي، خصوصا بعد غياب "الهايكا"، الهيئة المستقلة للإعلام السمعي والبصري، مما فتح الباب أمام تدخل القضاء للفصل في ما يُعد أخطاء مهنية، دون وجود آليات داخلية لتعديل الأداء الإعلامي.
إعلانفي ظل هذا المشهد، بات كل رأي صحفي أو استضافة لمتحدث مثير للجدل، عرضة لأن يتحول إلى قضية قانونية، إذ تُستخدم بعض المراسيم -ومنها مرسوم مجلة الاتصالات- لتجريم محتويات إعلامية أو آراء لا تتوافق مع التوجهات الرسمية.
ورغم التحركات الدورية التي تقودها نقابة الصحفيين منذ سنوات للتنديد بالتضييقات، لم تتمخض هذه المبادرات عن حلول ملموسة لتحسين الوضع المعيشي للصحفيين، الذين يواجه كثير منهم هشاشة اجتماعية ومهنية متفاقمة.
وفي محاولة للخروج من هذا المأزق، اقترحت النقابة دعم إنشاء منصات إعلامية رقمية يديرها الصحفيون أنفسهم، مستفيدة من طفرة الذكاء الاصطناعي والتقنيات الحديثة، لكنها ما تزال تصطدم بعقبة غياب نموذج اقتصادي مستدام وغير هش.
أكبر انتكاسةوتشير منظمة "مراسلون بلا حدود" إلى أن تونس -التي كانت قبل 5 سنوات في المرتبة 72 عالميا- أصبحت اليوم في المرتبة 129، مسجلة بذلك أكبر انتكاسة في المنطقة على صعيد حرية الصحافة، نتيجة تداخل الأزمة الاقتصادية مع القيود السياسية.
ويعكس هذا الانحدار معاناة مزمنة بدأت منذ الثورة، لكنها تعمقت منذ 25 يوليو/تموز 2021، مع دخول البلاد في مرحلة استثنائية غابت عنها الضمانات الدستورية، وتراجعت فيها الحريات العامة، وعلى رأسها حرية التعبير والعمل الإعلامي.
وفي سياق آخر، تناولت الحلقة في جزئها الثاني قرار السلطات الأميركية إعادة فتح سجن "ألكاتراز" الشهير، بعد أكثر من 6 عقود على إغلاقه، في خطوة تهدف إلى مواجهة تصاعد الجريمة وتوفير مركز لاحتجاز المجرمين الخطرين.
سجن "ألكاتراز"، الواقع في جزيرة صخرية قبالة سواحل سان فرانسيسكو، كان يوصف بأنه السجن الأشد تحصينا في الولايات المتحدة، واحتضن على مدى تاريخه أسماء مرعبة في عالم الجريمة، أبرزها رجل العصابات الشهير "آل كابوني".
رمز الصرامة والردعورغم سمعته كقلعة منيعة، شهد السجن محاولات هروب عديدة، أبرزها في يونيو/تموز 1962 حين تسلل 3 سجناء عبر فتحات في الجدران، مستخدمين دمى لرؤوس بشرية لخداع الحراس، وهي المحاولة التي لم يُعرف مصيرها حتى اليوم.
إعلانوعلى مدى 29 عاما، شكّل "ألكاتراز" رمزا للصرامة والردع، إذ طُبق فيه نظام مراقبة صارم يعتمد على 3 حراس لكل سجين، وكانت تكاليف تشغيله مرتفعة للغاية، مما أدى إلى إغلاقه رسميا عام 1963 وتحويله لاحقا إلى معلم سياحي.
واليوم، يعود السجن إلى الواجهة بقرار سياسي مثير للجدل، أطلقه الرئيس الأميركي دونالد ترامب، واعتبره البعض توجها نحو "الردع الرمزي"، في حين حذر آخرون من التكاليف الباهظة والافتقار للبنى التحتية اللازمة لإعادة التشغيل.
ويدور الجدل في الأوساط الأميركية بين من يرى في إعادة "ألكاتراز" خطوة ضرورية لفرض القانون في وجه المجرمين الخطرين، وبين من يراها عودة إلى نهج عقابي قديم لا يتماشى مع المعايير الحديثة للإصلاح والعدالة.
19/5/2025