ريم البارودي تهاجم ريهام سعيد: "حضرت عزاء أبويا عشان كان تريند"
تاريخ النشر: 29th, March 2024 GMT
تحدثت الفنانة ريم البارودي، عن علاقتها بالإعلامية ريهام سعيد، قائلة "القضايا مازالت مستمرة بيننا والمشكلة لسه مخلصتش، ومفيش عداوة بتيجي بعدها محبة، واللي يقول كده كداب".
وأضافت البارودي في حوارها مع الإعلامية بسمة وهبة مقدمة برنامج «العرافة»، على قناتي المحور والنهار: "المثل الشعبي ما محبة إلا بعد عداوة غلط، إحنا بنمشي ورا أمثال كلها غلط، دي أمثال شعبية كلها قديمة".
وتابعت: "مينفعش يبقى في كره وعداوة وعاوزة تأذيني وبتكرهيني وبعد كده تيجي المحبة، ولكن من الممكن أن يأتي الكرة والعداوة بعد المحبة".
وحول حضور الإعلامية ريهام سعيد عزاء والدها، قالت ريم البارودي: "ايه يعني؟! طبطبت عليّا في التصوير وقدام الكاميرات عشان عزاء أبويا تريند، لقطة طبعا".
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الفنانة ريم البارودي الاعلامية ريهام سعيد الإعلامية بسمة وهبة
إقرأ أيضاً:
إسحق أحمد فضل الله يكتب: (وعن … أنت منو عشان تتكلم..؟)
وكامل إدريس وصل
وما يجعل لتعيينه معنى هو إنه لم يكن على بال أحد …. ولا واحد
مما يعني أن تعيينه يعني
إما أن البرهان يبعد الناس وينفرد
أو … أن الجهة التي تصنع السودان الآن تبعد البرهان وتبعد الناس .. وتنفرد
وكامل سوف يقوم جيش ليمدحه مدائح النابغة
وعن المديح والأصالة قالوا
فى مصر الأربعينات كانوا يجعلون (الفضلات) البشرية سماداً للزراعة…
والعجوز يساومها أحدهم على كوم من الفضلات .. وتقول له
:: أدخل شوف بنفسك … نحنا فضلاتنا أصيلة … نحن ما بنغش..
…..
وعن المثقفين الشيوعيين والأصالة قال على شريعتي (مفكر إيراني)
: زرت مثقفاً .. شيوعياً .. فوجدته يعلق في صالونه (لبدة) حمار… وهي قطعة توضع تحت سرج الحمار … بإعتبارها .. الإشارة الثورية إلى أصالة الفلاح الكادح وإشارة إلى أصالة الشعب…..
…..
(2)
ونحن الناس عندنا يؤمنون بعظمة المثقف لأنهم يرون وجهه ولا يرون قفاه
(يرون صورة المثقف التي رسموها له في أذهانهم ….)
لكن ….
هل تسمع عبد الحليم حافظ؟
عبد الحليم عنده أغنية (راح أقول للزين سلامات …)
والقصة الموجعة خلف الأغنية هذه تقول
حسن يعشق نعيمة….
وخطبها .. ورفضوا تزويجها له … وحسن ينطلق في الصحراء لسنوات يطلق الأشعار… ويبكي نعيمة
وبعد مرور السنوات جاءوا به وألقوها على صدره …. وحسن ينظر إلى وجهها وينتفض ملسوعاً ويرميها
كانت السنوات قد بدلت كل شيء فيها
وحسن يجد أنه كان يغني للصورة الثابتة التي ظل يحملها في ذاكرته لـ … نعيمة
ونحن نحمل في ذاكرتنا صورة المثقف المهندم النظيف الذي يستحي ويحب الناس ويخاف الكلام عنه ويخاف الخيانة ويخاف على صورته عند أهل الحلة والأصحاب و…
بينما؟؟
بينما الأيام تحول المثقف الأن إلى كامل ….
وكامل يهبط من الطائرة ويسجد ….. هل كان يسجد لله … أم (للشعب)
والله ولا واحد أشار للسجود هذا….
الناس تشعر بالعقرب تحت الجلباب…
ولأن البرهان لا هو يستطيع أن يقول للناس (أني مغلوب فانتصر..) ولا ينتصر. فالمطلوب أذن أن يقوم الشعب بفعل شيء
ولو بطرقة (حسن أبد) أيام شاه إيران
أيام الشاه / قبل إنفجار طغيانه/ كان هناك برلمان
والحكومة يومًا تقدم مشروعًا … والبرلمان ينقسم والأصوات تتعادل
وحسن أبد زعيم المعارضة يلمح نائبًا هو نوع الحلقة المفقودة بين البشر والحيوان
وحسن يهمس له بأن
: الناس ديل ما منتبهين للصلاة … هيا بنا نصلي
ويخرجان إلى المسجد
وعند الدخول في الصلاة حسن يهرب إلى قاعة البرلمان ويصنع تصويتًا جديدًا… يفوز فيه …. ثم يعود لفتح باب المسجد الذي أغلقه
مطلوب منا أن نسحب كامل ناحية …. (ولا أحد يدري كيف جاء بهذه العجلة) وأن نغلق عليه الباب حتى نصل إلى حل…
ولو حتى باستخدام عقلنا (لاصيل) مثل أصالة بضاعة العجوز أعلاه
لاحول..
إسحق أحمد فضل الله
إنضم لقناة النيلين على واتساب