قال اللواء رفعت قمصان، مستشار رئيس الوزراء السابق، إنه ليس هناك شرط دستوري يحتم تغيير الحكومة بعد أداء الرئيس عبد الفتاح السيسي اليمين الدستوري لفترة رئاسية جديدة يوم الثلاثاء المقبل. 

الرئيس السيسي يؤدي اليمين الدستوري يوم الثلاثاء

وأشار قمصان، خلال اتصال هاتفي ببرنامج "حضرة المواطن" المذاع عبر فضائية "الحدث اليوم"، مساء اليوم السبت، إلى أن أداء الرئيس السيسي لليمين الدستوري سيكون بمثابة بداية مرحلة جديدة في الجمهورية الجديدة، موضحا أنه ليس هناك إلزاما لتغيير الحكومة.

ملخص وأهداف مباراة برشلونة ضد لاس بالماس في الدوري الإسباني مانشستر يونايتد يتعادل إيجابيًا مع برينتفورد في الدوري الإنجليزي

وأوضح اللواء رفعت قمصان، مستشار رئيس الوزراء السابق، أن مدة عمل المحافظين تكون انتهت بأداء الرئيس السيسي لليمين الدستوري، وسيكون للرئيس السيسي إعادة تعيينهم أو إجراء تغيير في تشكيل المحافظين.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: السيسي الرئيس السيسي اليمين الدستوري رفعت قمصان حضرة المواطن

إقرأ أيضاً:

مفاجآت يكشفها مصطفى بكري: الرئيس السيسي رفض عرضا من «ترامب» بشأن غزة

قال الإعلامي مصطفى بكري إن ما تشهده مصر حاليًا من حملات إعلامية وتحركات مشبوهة ليس عشوائيًا، بل يأتي في إطار خطة منظمة بدأت منذ أشهر بعد رفض مصر الانخراط في الاتفاق الإبراهيمي، الذي تسعى من خلاله قوى إقليمية ودولية إلى فرض التطبيع الكامل والتنسيق الأمني والعسكري، بزعم تشجيع الحوار بين الأديان على الطريقة الإسرائيلية.

وأوضح بكري، خلال تقديمه برنامج "حقائق وأسرار"، أن وفدًا إسرائيليًا جاء إلى القاهرة بدعم أمريكي لبحث انضمام مصر إلى الاتفاق، لكن القيادة المصرية رفضت الأمر بشكل قاطع، مشيرا إلى أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب حاول شخصيًا إقناع الرئيس عبدالفتاح السيسي بالانضمام للاتفاق، لكنه قوبل بالرفض، خاصة بعدما ربط الأمر بمخطط تهجير الفلسطينيين إلى سيناء، وهو ما اعتبرته مصر تصفية للقضية الفلسطينية.

وأكد بكري أن الرفض المصري دفع هذه الجهات إلى الانتقال للخطة البديلة، التي تم الاتفاق عليها بين التنظيم الدولي للإخوان والمخابرات الإسرائيلية والأمريكية، وتتضمن عدة محاور لإرباك الدولة المصرية.

وأشار إلى أن أولى هذه المحاور كانت نشر معلومات كاذبة وإشاعات متعمدة تزعم أن مصر ترفض فتح معبر رفح وتمنع دخول المساعدات لغزة. المحور الثاني كان إعداد مسيرات غير مرخصة باتجاه رفح من قبل عناصر الإخوان بالتعاون مع منظمات يسارية ومتطرفة، بتمويل قدره 25 مليون دولار، بهدف إحراج مصر أمام الرأي العام العربي والدولي.

كما حذر بكري من وصول عناصر إرهابية إلى دول مجاورة لمصر، قادمة عبر طائرات خاصة، بهدف التسلل إلى الصحراء الغربية عبر الحدود الليبية، موضحًا أن الأجهزة الأمنية المصرية نجحت في التصدي لهذه المحاولات، وكان من بينها إحباط محاولة تسلل عنصر من حركة "حسم" إلى بولاق الدكرور.

وأضاف أن ما حدث من حصار للسفارات المصرية في عدد من الدول، وعلى رأسها ما جرى في تل أبيب، هو جزء من الخطة. وأشار إلى أن المرحلة التالية تشمل تجميع الفلسطينيين في جنوب رفح، بدءًا بـ 600 ألف نسمة، ثم رفع العدد إلى قرابة 2 مليون، تمهيدًا لمخطط تهجير قسري، وفي حال رفض مصر دخولهم، يتم تحميلها مسؤولية قتلهم، رغم أن الاحتلال هو المتسبب في المجازر.


 

طباعة شارك مصطفى بكري مصر قوى إقليمية التطبيع دونالد ترامب

مقالات مشابهة

  • الرئيس السيسي يستعرض مع رئيس وزراء هولندا جهود مصر لوقف إطلاق النار في غزة
  • مفاجآت يكشفها مصطفى بكري: الرئيس السيسي رفض عرضا من «ترامب» بشأن غزة
  • مدبولي: الرئيس السيسي أكد مرارا رفض مصر تصفية القضية الفلسطينية
  • في زمن الرئيس التاريخي فهد بن نافل حقق الهلال الدوري الإعجازي من أمام الاتحاد وحرم النصر الدوري والكأس
  • رئيس الوزراء: كلمة الرئيس السيسي عن غزة تأكيد لثوابت الدولة المصرية
  • الضرائب: نمو الحصيلة 35% بدون فرض أعباء جديدة أو تغيير في الأسعار
  • مناشدة من سوداني الى فخامة الرئيس عبد الفتاح السيسي
  • الرئيس السيسي يُثمن إعلان بريطانيا الاعتراف بـ دولة فلسطين
  • خالد أبو بكر: الإخوان تخوض معركة ثأر شخصية ضد الرئيس السيسي
  • الرئيس السيسي يُصدر قانونًا جديدًا - تفاصيل