بعد إعلان “اعتزالها”.. ليزو توضح: لم أستقل
تاريخ النشر: 3rd, April 2024 GMT
متابعة بتجــرد: طمأنت النجمة الأميركية ليزو جمهورها يوم أمس الثلثاء، أنّها لن تترك صناعة الموسيقى، بعد تصريحها السابق الذي قالت فيه إنّها “تستقيل” وسئمت من التعرّض للسخرية عبر الإنترنت.
وفي التفاصيل، أكّدت نجمة البوب الأميركية لمعجبيها في فيديو شاركته عبر وسائل التواصل الاجتماعي، أنّها لن تبتعد عن الأضواء في أي وقت قريب.
وقالت: “عندما أقول إنني اعتزلت، أعني أنني توقفت عن إعطاء أي اهتمام بالطاقة السلبية… ما لن أتوقف عنه هو متعة حياتي، أي تأليف الموسيقى، والجمع بين الناس. إذا كان بإمكاني فقط منح شخص واحد الإلهام أو الدافع للدفاع عن نفسه، والقول إنّه توقف عن السماح للأشخاص السلبيين والتعليقات السلبية بالفوز، فهذا يعني أنني قد فعلت أكثر مما كنت أتمناه”.
وشكرت النجمة الفائزة بجائزة “غرامي” المعجبين على الحب الكبير الذي تلقته منهم، مضيفة أنّ ذلك يعني لها كثيراً.
وكانت النجمة قد أعلنت منذ بضعة أيام أنّها قرّرت “الاستقالة”، بعدما سئمت من التعرّض للسخرية عبر الإنترنت بسبب مظهرها وشخصيتها، من دون أن تُحدّد قصدها بالضبط، كاتبة: “لقد سئمتُ من تحمّل تمريغ سمعتي من قِبل كل شخص في حياتي وعلى الإنترنت. لن أشترك في هذا الهراء – أنا أستقيل”.
Lizzo clarifies what she meant with her ‘I Quit’ post:
“When I say I quit, I mean I quit giving any negative energy attention… what I’m not gonna quit is the joy of my life, which is making music” pic.twitter.com/Fa9MA7taGd
A post shared by Lizzo (@lizzobeeating)
main 2024-04-03 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
التعرّف على هوية إحدى الجثث المجهولة داخل مستشفى في «أبو سليم»
أعلن جهاز المباحث الجنائية أنه تمكّن من التعرّف على هوية إحدى الجثث المجهولة المحفوظة داخل ثلاجات مستشفى الحوادث بأبو سليم، وذلك ضمن التحقيقات الجارية بشأن واقعة العثور على عددٍ من الجثث مجهولة الهوية، والتي كانت سابقاً تحت حماية وتأمين جهاز دعم الاستقرار.
وأوضح الجهاز أن عملية استخراج الجثامين جرت تحت إشراف النيابة العامة، حيث أُجريت عمليات الكشف والمعاينة الفنية اللازمة من قبل الفرق المختصة.
وأكد الجهاز أن الجثة التي تم تحديد هويتها تعود للمواطن عبد الرحمن عماد البوراسي، وذلك بعد إجراء مطابقة لعينات الحمض النووي (DNA) مع عيّنة تم أخذها من والدته، وذلك عقب إبلاغ ذويه باحتمالية وجوده ضمن الجثث الموجودة داخل المستشفى.
ويُذكر أن المتوفى كان قد تم التبليغ عن اختفائه منذ عام 2019، وذلك ضمن دائرة اختصاص مركز شرطة غوط الشعال بمديرية أمن طرابلس.
وأضاف الجهاز أن نتائج التحقيقات عُرضت على النيابة العامة، والتي أصدرت تعليماتها بتسليم الجثمان إلى ذويه بعد استكمال إجراءات التشريح والتحقّق النهائي من الهوية، ليُصار إلى دفنه وفقاً للإجراءات القانونية المعمول بها.