خيول الإمارات الناشئة تخوض «تحدي لا تست»
تاريخ النشر: 3rd, July 2025 GMT
عصام السيد (أبوظبي)
أخبار ذات صلة
تخوض خيول الإمارات الناشئة في سن ثلاث سنوات فقط، الجمعة، تحدي سباق بري بنجالي دالبريت للخيول العربية الأصيلة لمسافة 1400 متر البالغ إجمالي جوائزه 20 ألف يورو، بمضمار لا تست باسن أركاشون الفرنسي.
وتدفع ياس لإدارة سباقات الخيل، العائدة لسمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، نائب رئيس الدولة، نائب رئيس مجلس الوزراء، رئيس ديوان الرئاسة، بالمهر «محروس» ابن «مهاب» والفرس «غدير»، بإشراف دي جوليمين، وقيادة ألكساندر جافلان.
وخاض «محروس» أول مشاركة له في سباق قطر بري مسعود لمسافة 1400 متر بمضمار بوردو حل فيها في المركز الثاني، قبل أن يأتي في المركز السابع في سباق بري دنكويست لمسافة 1500 متر بمضمار تاربس.
والمنافس الثاني من خيول الإمارات هو المهر «شمروخ» أيضاً لياس لإدارة السباقات، بإشراف دايمين فاتريجانت، وقيادة اورتيز مندزابل، ولم يشارك ابن «أي جي أس ثرب» والفرس «سارا» من قبل في السباقات.
وثالثة خيول الإمارات هو المهر «ريتش إن كلاس» للأصايل ـ فرنسا، بإشراف فرانسوا روهات، وقيادة جان بيرنارد إيجوم، وشارك ابن «بيج ايزي» والفرس «ريتشلور» في السباقات مرتين حل خلالهما في المركزين السادس والخامس على التوالي بمضماري تاربس وبوردو.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الإمارات خيول الإمارات الخيول العربية الأصيلة الخيول سباقات الخيول خیول الإمارات
إقرأ أيضاً:
حموشي يستقبل رئيس جهاز الاستخبارات الوطني لدولة الإمارات
استقبل المدير العام للأمن الوطني ولمراقبة التراب الوطني عبد اللطيف حموشي، اليوم الثلاثاء بالرباط، علي عبيد الظاهري رئيس جهاز الاستخبارات الوطني لدولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة، الذي كان مرفوقا بوفد أمني رفيع المستوى، وذلك في إطار زيارة عمل ترمي إلى تطوير آليات التعاون والمساعدة المتبادلة، وتوسيع مجالات ومستويات التنسيق والشراكات الأمنية.
وأوضح بلاغ لقطب المديرية العامة للأمن الوطني والمديرية العامة لمراقبة التراب الوطني أن المباحثات بين الجانبين انصبت حول سبل تعزيز التعاون العملياتي والتنسيق الأمني، وتدعيم آليات التبادل البيني للمعلومات، لمواجهة سائر التحديات والتهديدات الأمنية، خاصة منها المخاطر الإرهابية في مختلف بؤر التوتر.
كما عرف هذا اللقاء تقييما للتحديات الأمنية المتصاعدة بالقارة الإفريقية، خاصة بمنطقة الساحل والصحراء، مع تدارس سبل تعزيز العمل المشترك لمواجهة تحديات الظاهرة الإرهابية بالمنطقة، والتي أصبحت تشكل مصدر قلق متزايد ليس فقط على الدول المجاورة وإنما على الأمن والسلم العالميين.
وتجسد هذه المباحثات،حسب ذات المصدر، رغبة المصالح الأمنية في المملكة المغربية ودولة الإمارات العربية المتحدة في توطيد تعاونهما المشترك، وتوسيع مجالات التعاون الثنائي بينهما، بما يضمن تحييد المخاطر التي تحدق بأمن وسلامة البلدين في محيطهما الإقليمي والدولي.