مصر تستعد لتغييرات كبيرة في أسعار السجائر
تاريخ النشر: 4th, April 2024 GMT
قال رئيس شعبة الدخان والسجائر في اتحاد الصناعات المصرية إبراهيم إمبابي، إنه تم فتح الشرائح الخاصة بتسعير السجائر في مصر من قبل وزارة المالية.
إقرأ المزيدوأضاف رئيس شعبة السجائر أنه تم فتح الشرائح الخاصة بسجائر الشريحة الأولى، لتصبح 35 جنيها بدلا من 31 جنيها.
وتابع أن تسعير الشريحة الثانية من السجائر أصبح 51 جنيها بدلا من 45 جنيها.
وأشار رئيس شعبة السجائر، إلى أن هذه الخطوات من شأنها أن ترفع الضريبة وأسعار السجائر.
وأردف رئيس شعبة السجائر بأن رفع أسعار شرائح السجائر، يأتي بعد ارتفاع سعر صرف الدولار أمام الجنيه المصري في البنوك المصرية إلى مستوى 47 جنيها حاليا بدلا من 31 جنيها.
وتختص شريحة السجائر الأولى بأسعار سجائر كليوباترا وبوكس والشريحة الثانية للسجائر الأجنبية والشريحة الثالثة للسجائر المستوردة.
وأوضحت مصادر داخل شركة الشرقية للدخان أن أكبر شركة سجائر في مصر، تدرس إمكانية تثبيت أو رفع أسعار سجائر كليوباترا وبوكس وكافة أنواع الشرقية للدخان في السوق المحلية، بعد ارتفاع تكاليف الإنتاج المتنوعة.
وفي فبراير الماضي، قررت الشركة الشرقية للدخان رفع أسعار السجائر بواقع 3 جنيهات، لتسجل العبوة 30 جنيها بدلا من 27 تسليم أرض الشركة، وذلك وفق إبراهيم إمبابي رئيس شعبة السجائر والدخان بالغرفة التجارية.
وكشفت مؤخرا الشركة المصنعة لـ سجائر ميريت ومارلبورو وإل إم، عن قائمة الأسعار الجديدة لجميع منتجاتها من التبغ المٌسخن "HEETS" و"TEREA"، والسجائر التقليدية من العلامات التجارية " MeritوMarlboro وL&M" بكافة أنواعها.
المصدر: القاهرة 24
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: أخبار مصر أخبار مصر اليوم القاهرة غوغل Google رئیس شعبة السجائر أسعار السجائر رفع أسعار بدلا من
إقرأ أيضاً:
لمواجهة الحرائق.. اللواء ممدوح عبد القادر: «لابد من وجود حساسات للدخان والحرارة تعطي إنذارًا»
أكد اللواء ممدوح عبد القادر، مدير إدارة الحماية المدنية الأسبق، على أهمية وجود أنظمة إنذار مبكر للحريق بها، ووجود حساسات للدخان والحرارة تعطي إنذارا ضوئيا وصوتيا، في جميع المنشآت الصناعية والتجارية وذات التردد العالي.
وأضاف خلال مداخلة هاتفية ببرنامج «ستوديو إكسترا» المذاع عبر قناة اكسترا نيوز، اليوم، أنه من المهم تواجد هذه الحساسات والأنظمة بنفس أماكن أنظمة الحريق المبكر، وتواجد رشاشات مياه أيضا بحيث عندما تزيد درجات الحرارة تعمل هذه الرشاشات بشكل تلقائي على أماكن الحريق.
وقال «ممدوح» إن مصر في المعدلات الطبيعية أو أقل من المعدلات الطبيعية بالنسبة للحرائق، ولكن المشكلة تكمن في تأثير نوعية الحريق كحريق سنترال رمسيس.
وأشار إلى أن منظومة الحريق والإنذار المبكر موجودة، ولكن من الممكن أن أعمال الصيانة لا تتم بالصورة الجيدة وبشكل متتالي، والإهمال لمعدات ووسائل إطفاء الحرائق من الممكن أن لا تكون مصانة بشكل جيد، مما يؤدي إلى ظهور الأعطال عند عمل المنظومة.
وضمن توضيحه للإجراءات الإحترازية عند نشوب حرائق، قال «عبد القادر»: «مثلا لو كان الحريق في عمارة سكنية وكان الحريق في طابق أعلى يتم الهروب إلى أسفل لأن ألسنة النار تصعد إلى أعلى».
اقرأ أيضاً«كيفية مواجهة الحرائق».. مديرية بني سويف تنظم رحلات مدرسية لـ«الحماية المدنية»
معركة الحصار واللهب.. قصص ملهمة لأبطال الحماية المدنية في مواجهة حريق سنترال رمسيس
فاينانشيال تايمز: الاتحاد الأوروبي يُخزّن معادن أساسية لمواجهة خطر الحرب