تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

قال المطرب حسام خليفة، إن موسيقى "المهرجانات" تعتمد على الصخب وتحريك الجسم بطريقة عشوائية وجذب المستمع دون النظر إلى المحتوى أو الكلمات المقدمة لدرجة أصبحت تشبه "المخدر".

وطالب “خليفة”، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج “Out Box”، عبر قناة “صدى البلد”، بتقنين أغاني المهرجانات رغم أنه لون موسيقي فُرض علينا وهناك من يميل إلى الاستماع له، وذلك من خلال الرقابة على الكلمات والمغزى منها وتوجيه صانعي هذه الأغاني إلى ضرورة استخدام كلمات لائقة.

ولفت إلى أن الموسيقى طاقة جميلة يتم استخدامها للتخلص من ضغوط الحياة سواء الحياة اليومية أو للطلاب أثناء فترة الاستذكار حيث تكون بمثابة راحة نفسية لهم من التوتر والقلق المصاحب للدراسة، لذلك يجب انتقاء موسيقى هادئة تساعد على الاسترخاء النفسي والبدني.

وأكد أن المهرجانات تعبر عن الذوق العام وتلبي رغبات الجمهور، مشيرًا إلى أن التغيرات الاجتماعية وظهور أجيال جديدة تستمع إلى أنماط مختلفة من الفن تساهم في تشكيل المشهد الفني الحالي، كما أعرب عن إعجابه بالأعمال الجيدة في موسيقى المهرجانات.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: المهرجانات أغاني المهرجانات

إقرأ أيضاً:

زيادة الوزن في هذا العمر تنذر بالإصابة بالسمنة مستقبلا

هولندا – تابع فريق من الباحثين في هولندا تطوّر وزن الأطفال منذ سن مبكرة، فكشفوا عن علاقة مثيرة للانتباه بين الطفولة المبكرة وخطر السمنة في مرحلة الشباب.

وشملت الدراسة أكثر من 3500 طفل بهدف فهم كيفية تطور الوزن ومؤشر كتلة الجسم خلال مراحل النمو المختلفة. وركّز الباحثون على تتبع الأطفال من عمر عامين حتى سن 18 عاما، مسجلين بيانات دقيقة حول مؤشر كتلة الجسم في أعمار 2 و6 و10 و14 و18 عاما.

وأظهرت النتائج أن السنوات الخمس الأولى من حياة الطفل تعد فترة حاسمة في تشكيل صحته المستقبلية، وأن سن السادسة على وجه التحديد يمثل نقطة تحوّل مهمة. فقد وجد الباحثون أن كل زيادة بمقدار وحدة واحدة في مؤشر كتلة الجسم عند هذا السن، ترفع من احتمال الإصابة بالسمنة أو زيادة الوزن عند البلوغ إلى أكثر من الضعف.

وأوضحت البروفيسورة جاسمين دي غروت، أستاذة العلوم السلوكية في المركز الطبي الجامعي في روتردام والمشاركة في الدراسة، أن الطفولة المبكرة تمثل فرصة ثمينة للتدخل وتحقيق تحول صحي مستدام في حياة الطفل.

وأضافت: “تظهر دراستنا أن السمنة في الطفولة ليست حكما نهائيا، وأن الوصول إلى وزن صحي في السنوات الأولى قد يمنع تطورها لاحقا”.

وأشار فريق البحث أيضا إلى أن الأطفال ذوي مؤشر كتلة الجسم المرتفع يمكنهم تفادي السمنة لاحقا إذا حققوا وزنا صحيا بحلول سن السادسة.

تم تقديم الدراسة في المؤتمر الأوروبي للسمنة المنعقد في مدينة ملقة الإسبانية.

وفي دراسة موازية قدّمها باحثون من جامعة بريستول البريطانية في المؤتمر نفسه، تبيّن أن نسبة المراهقين المصابين بزيادة الوزن أو السمنة ارتفعت من 22% خلال الفترة 2008-2010 إلى 33% خلال 2021-2023، أي بزيادة قدرها 50%.

وعزا الباحثون هذه الزيادة إلى انتشار الأطعمة فائقة المعالجة (UPFs)، إضافة إلى أنماط حياة غير صحية تشمل الجلوس المفرط أمام الشاشات وانخفاض مستويات النشاط البدني.

ولطالما ارتبطت الأطعمة الغنية بالإضافات الصناعية، مثل رقائق البطاطا والحلويات، بمخاطر صحية جسيمة، من أمراض القلب إلى السرطان. واليوم، يدعو خبراء إلى الحد من تناول هذه المنتجات، وتصنيفها كأغذية ضارة يجب تقنينها، لا سيما في وجبات الأطفال.

المصدر: ديلي ميل

مقالات مشابهة

  • انتبه في الحر .. ضربة الشمس تهدد الحياة وهذه الخطوات تنقذ المصابين
  • 4 أعمال من موسيقى الحجرة في "وترٌ على ضفاف عُمان".. ومقطوعة "أكفان" تُعبِّر عن المعاناة والألم
  • عصير البرتقال.. انتعاش طبيعي في أجواء الصيف الحارة
  • عشوائية قطاع النقل المزدوج تعمق معاناة السكان بالحوز
  • ناقوس خطر.. أعراض إصابة الطفل بالجفاف خلال فصل الصيف
  • نوع من الفاكهة يرطب على قلبك ويحافظ على عينيك ويعالج الإمساك
  • حسام البدري: كنت على تواصل مع مسئولي الأهلي خلال الفترة الماضية
  • كيف تحصل على بطيخة ناضجة؟.. تجار الفاكهة يستعرضون الطرق (فيديو)
  • بهذه الكلمات.. كندة علوش تهنئ أصالة بـ عيد ميلادها
  • زيادة الوزن في هذا العمر تنذر بالإصابة بالسمنة مستقبلا