صحيفة الاتحاد:
2025-07-29@18:58:31 GMT

تشيلسي يعود إلى النزيف

تاريخ النشر: 7th, April 2024 GMT

 
لندن (د ب أ)

أخبار ذات صلة قائد ليفربول «محبط»! تين هاج.. «أحاسيس مختلطة»


فرط تشيلسي في فوز كان في متناوله، وعاد لنزيف النقاط من جديد في بطولة الدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم.
وتعادل تشيلسي 2 -2 مع مضيفه شيفيلد يونايتد «المتعثر»، في الدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم، ليعود الفريق اللندني لنزيف النقاط من جديد في المسابقة.


وافتتح البرازيلي المخضرم تياجو سيلفا التسجيل لمصلحة تشيلسي في الدقيقة 11، لكن جايدن بوجل أحرز هدف التعادل لشيفيلد في الدقيقة 32، لينتهي الشوط الأول بالتعادل الإيجابي 1 -1، وتواصلت الإثارة في الشوط الثاني، حيث أضاف نوني مادويكي الهدف الثاني لتشيلسي في الدقيقة 66، غير أن شيفيلد خطف نقطة التعادل في الوقت القاتل، عقب تسجيل أوليفر مكبورني الهدف الثاني لأصحاب الأرض في الدقيقة الثالثة من الوقت المحتسب بدلاً من الضائع للشوط الثاني.
وكانت جماهير تشيلسي تأمل في مواصلة فريقها انتصاراته، بعد الفوز الثمين 4- 3 على مانشستر يونايتد في المرحلة الماضية للمسابقة ، من أجل إنعاش آماله في التأهل لإحدى المسابقات القارية في الموسم المقبل، غير أن الفريق الأزرق أضاع نقطتين ثمينتين.
وبقي تشيلسي في المركز التاسع برصيد 44 نقطة، بفارق 5 نقاط خلف مانشستر يونايتد، صاحب المركز السادس المؤهل لبطولة دوري المؤتمر الأوروبي في الموسم المقبل، علماً بأن الفريق الأزرق مازال يمتلك مباراة مؤجلة.
في المقابل، ظل شيفيلد قابعاً في مؤخرة الترتيب برصيد 16 نقطة، وبات في حاجة لما يشبه المعجزة من أجل البقاء في المسابقة وتفادي الهبوط لدوري الدرجة الأولى «تشامبيون شيب»، في ظل ابتعاده بفارق 9 نقاط خلف مراكز الأمان، مع تبقي 7 مباريات فقط في مسيرته بالبطولة هذا الموسم.

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: الدوري الإنجليزي تشيلسي شيفيلد يونايتد مانشستر يونايتد

إقرأ أيضاً:

قبل ريال مدريد.. ماذا يقدم مبابي في «الموسم الثاني»؟

 
معتز الشامي (أبوظبي)

أخبار ذات صلة «الصفقات الضائعة» من برشلونة! مبابي ضمن القائمة.. أساطير «القميص 10» في ريال مدريد!


بعد انتظار طويل، انتهى العام الأول لكيليان مبابي في العاصمة من دون الفوز بأي من الألقاب الثلاثة الكبرى، الدوري الإسباني، دوري أبطال أوروبا، كأس ملك إسبانيا، ومع ذلك فإن الأداء الفردي للمهاجم الفرنسي كان على قدر التوقعات، أو على الأقل هذا ما تقوله الأرقام.
سجل 31 هدفاً في الدوري، وحصد الحذاء الذهبي، وكان اللاعب الأكثر تسجيلاً للأهداف بموسمه الأول بجميع المسابقات في تاريخ ريال مدريد، متجاوزاً إيفان زامورانو وكريستيانو رونالدو، وعادة ما يكون العام الأول في النادي بمثابة فترة للتأقلم، لذا يُهدد مبابي بكسر هذه الأرقام المذهلة في موسمه الثاني، وهل يتفوق على كريستيانو رونالدو مجدداً؟
وأظهرت التجارب السابقة أن كيليان مبابي نجح باستمرار في تحسين سجله التهديفي والتمريرات الحاسمة في عامه الثاني مع النادي، حدث هذا له مع موناكو وباريس سان جيرمان، وفي موسمه الاحترافي الأول، سجل الفرنسي 6 أهداف، وقدّم 3 تمريرات حاسمة في 26 مباراة، بمعدل 0.35 هدف في المباراة.
وكان الموسم التالي بمثابة انطلاقته الحقيقية لاعباً من الطراز الرفيع، انتهى موسم 2016/2017 المميز، بتسجيله 28 هدفاً، و13 تمريرة حاسمة في 46 مباراة، بمعدل 0.89 هدف مباشر في المباراة.
وكان هذا التطور واضحاً أيضاً في موسمه الثاني مع باريس، ففي البداية حقق أرقام جيدة: 21 هدفاً و17 تمريرة حاسمة في 46 مباراة (0.83 نقطة في المباراة الواحدة)، لكن في موسمه الثاني، بلغ ذروة تألقه، حيث حطم هذه الأرقام القياسية، مسجلاً 39 هدفاً و18 تمريرة حاسمة في 43 مباراة فقط، بمعدل مساهمة في أكثر من هدف واحد في المباراة (1.32 نقطة في المباراة).
وهذا يعني أن لاعب كرة القدم الفرنسي يميل إلى مضاعفة سجله التهديفي تقريباً في موسمه الثاني، وهذه مساهمات كيليان مبابي التهديفية في أول موسمين له مع النادي «موناكو: 0.35 و0.89، سان جيرمان 0.83 و1.32، ريال مدريد 0.83».
وحقق مبابي الموسم المنقضي نفس معدل المشاركة التهديفية، كما فعل في موسمه الأول في باريس (0.83 نقطة في المباراة الواحدة)، وإذا سار على نفس النهج الذي اتبعه في سان جيرمان، فإن الفرنسي سيرفع سقف التوقعات في موسمه الثاني، ليصل إلى معدل 1.32 هدف في المباراة الواحدة، وهذا الرقم ليس غريباً في مدريد، إذ إنه نفس الرقم الذي سجله رونالدو في موسمه الثاني لاعباً في ريال مدريد، وسجل رونالدو أهدافاً أقل من مبابي في موسمه الأول، لكنه لم يتمكن من المشاركة إلا في 35 مباراة بسبب الإصابة، لذلك مكّنته أهدافه الـ33 و10 تمريرات حاسمة من تجاوز معدل المشاركة التهديفية (1.22 نقطة في المباراة).
ولم يكتفِ النجم البرتغالي بذلك، بل تألق تحت قيادة مورينيو في موسمه الثاني، حيث فاز بالحذاء الذهبي، وسجل أرقاماً مذهلة، 53 هدفاً و18 تمريرة حاسمة في 54 مباراة، وبلغ متوسط مشاركته التهديفية حوالي 1.32 هدف في المباراة، بما في ذلك الأهداف والتمريرات الحاسمة، وهو رقم من المتوقع أن يحققه مبابي إذا استمر في تطوره.

مقالات مشابهة

  • أوجارتي ينتقد موسم يونايتد ويجدد الثقة بأموريم
  • قبل ريال مدريد.. ماذا يقدم مبابي في «الموسم الثاني»؟
  • 700 طلقة في الدقيقة.. كلاشنكوف حديث بـ 3 طرازات خارقة
  • رسميًا.. النصر يتعاقد مع جواو فيليكس قادمًا من تشيلسي
  • أوجارتي: أموريم «الرجل المناسب» لمانشستر يونايتد
  • ماونت ودي ليخت متفائلان بمستقبل مانشستر يونايتد
  • الطفل عاد بطلاً.. ياسر الشهراني يعود إلى القادسية بعد 13 عاماً من المجد الهلالي!
  • ميلان الإيطالي يختار قائد الفريق الأول في الموسم الجديد
  • أموريم مدرب مانشستر يونايتد يشيد بـ أهمية فرنانديز
  • الإعلان عن خليفة بوراك أوزجيفيت في دور “عثمان بيه”.. فنان مخضرم يعود بعد 37 عامًا