بوابة الفجر:
2025-05-30@14:38:16 GMT

جانا العيد.. تهاني عيد الفطر في تونس

تاريخ النشر: 8th, April 2024 GMT

تهاني عيد الفطر في تونس، يعتبر عيد الفطر في تونس مناسبة مهمة تمثل نهاية شهر رمضان المبارك وبداية فترة الفرح والاحتفالات. وتتميز هذه الفترة في تونس بالروحانية والتضامن والترابط الاجتماعي، حيث يتبادل الناس التهاني والتبريكات بين بعضهم البعض بأساليب مختلفة تعبر عن الفرح والمودة.

تتنوع رسائل تهنئة عيد الفطر في تونس بين العبارات التقليدية والمبتكرة، فبعض الأشخاص يفضلون استخدام العبارات الشائعة مثل "كل عام وأنتم بخير"، و"عيد سعيد وتقبل الله منا ومنكم"، و"تقبل الله منا ومنكم صالح الأعمال"، بينما يختار آخرون إضافة لمسات شخصية إلى رسائلهم لتجعلها أكثر تميزًا وفرادة.

تتسم رسائل تهنئة عيد الفطر في تونس بالدفء والمودة، إذ تعبر عن التقدير والاحترام بين الأفراد وتعزز روح التلاحم والتضامن في المجتمع. وتشمل التهاني جميع أفراد المجتمع، من الأهل والأصدقاء إلى الجيران والمعارف وحتى الغرباء الذين يلتقون بهم في هذه الأيام المباركة.

لا تقتصر رسائل تهنئة عيد الفطر في تونس على الكلمات فقط، بل تتضمن أيضًا الزيارات وتبادل الهدايا والوجبات الشهية مع الأهل والأصدقاء والجيران. وتتسم هذه اللحظات بالفرح والبهجة والمودة، حيث يتجمع الناس للاحتفال بنهاية شهر الصوم وبداية فترة العيد.

باختصار، تهاني عيد الفطر في تونس تعبر عن الفرح والترابط الاجتماعي، وتمثل رمزًا للمودة والتضامن بين أفراد المجتمع التونسي. إنها لحظة لتبادل التهاني والتبريكات، ولتعزيز العلاقات الاجتماعية وتعزيز روح الألفة والتعاون بين الناس في هذه الفترة المباركة.

جانا العيد.. تهاني عيد الفطر في تونس جانا العيد.. تهاني عيد الفطر في تونس

 

بمناسبة قدوم عيد الفطر المبارك، أتقدم بأجمل التهاني والتبريكات لشعب تونس. هذا اليوم يحمل في طياته الكثير من الفخر والاعتزاز بتاريخ المملكة وإنجازاتها.

إليكم بعض العبارات التي تعبّر عن مشاعر الفرح والاعتزاز بهذا اليوم:

“كل عام وتونس في عزّ، رخاء، استقرار، أمن وأمان. كل عام وأنتم بألف خير.”

“يحق لنا الاحتفاء بكل فخر واعتزاز بالوطن وحكامه. دام عزك يا وطن وكل عام وأنتم بخير.”

“في ذكرى استقلالك يا وطني أقدّم لك أسمى التهاني، أدام الله عزك ورفع الله رايتك وجعلك في مصاف الأمم.”

“كل عام وأنت أغلى الأوطان يا تونس. يا نعمة الأوطان يا دار الثراء يا موطن الإسلام يا فخر العرب. حماك الله يا وطني.”

أهلًا أهلًا ياعيد أهلًا.. تهنئة عيد الفطر في المملكة العربية السعودية العيد فرحة.. رسائل تهنئة العيد في مصر

“في يوم الفطر المبارك، فليرفع كل مواطن رأسه شموخًا، عزة وكرامة، نسأل الله أن يحمي هذه الأرض وأن يبارك فيها أبد الدهر.”

“كل عام وأنتم إلى الله أقرب، ولفعل الطاعات أرغب، وللجنة أسبق.”

“يهنئ المواطنون التونسيون بعضهم بمناسبة العيد الوطني التي توحّد فيها البلاد تحت راية واحدة، وبدأت فيها عمليات التطور والتنمية.”

فلنحتفل جميعًا بهذا اليوم المميّز ونتمنى لتونس دوام الرخاء والازدهار. كل عام وأنتم بخير! ????????????.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: تهاني عيد الفطر تونس العيد عيد الفطر 1445 التقدير والاحترام کل عام وأنتم رسائل تهنئة

إقرأ أيضاً:

اجتماعا في يوم واحد.. هل من صلى العيد تسقط عنه صلاة الجمعة؟ اعرف آراء الفقهاء

هل من صلى العيد تسقط عنه صلاة الجمعة؟ رأى فقهاء أن صلاة الجمعة تسقط إذا وافقت يوم العيد وصلى المسلم صلاة العيد ففي هذه الحالة يصلى فقط صلاة العيد، فإذا احتمعت صلاتا العيد والجمعة يوم الجمعة تسقط الجمعة إذا صلى المسلم العيد، ويجوز أن يصلي الاثنين ولا حرج في ذلك خروجًا من اختلاف الفقهاء.

حكم صلاة الجمعة إذا جاءت يوم عيد
 

قالت دار الإفتاء، إنه إذا جاء العيد يوم الجمعة، فالأصل صلاة العيد في وقتها ثم صلاة الجمعة في وقتها إلا في حقِّ أصحاب الأعذار، وأما مَن لم يكن كذلك وقد حضر صلاة العيد؛ فالأصل في حقِّه أن يُصَلِّيهما: خروجًا من خلاف الجمهور القائلين بعدم سقوط الجمعة بصلاة العيد؛ فالخروج من الخلاف مستحب.

وأضاف: ومن أراد أن يترخص بترك الجمعة إذا صلى العيد في جماعة؛ فإنه يُصلِّي الجمعة ظهرًا؛ تقليدًا لمذهب الحنابلة، ولما تقرر أنه لا إنكار في مسائل الخلاف، مع مراعاة أدب الخلاف؛ فلا يلوم هذا على ذاك ولا العكس، ومن دون إثارةِ فتنةٍ في أمرٍ وسع الخلافُ فيه سلفنا الصالح من العلماء والفقهاء المعتبرين.

وأفادت: أما القول بسقوط الجمعة والظهر معًا بصلاة العيد فهو قول لا يؤخذ به.

العيد مطلعش الجمعة.. دول عربية تعلن السبت 7 يونيو أول أيام عيد الأضحى رسميًاحكم ترك صلاة الجمعة لمن صلى العيد.. الأزهر والإفتاء يوضحان

هل تسقط صلاة الجمعة إذا وافقت يوم العيد

اختلف أهل العلم فيمن صلى العيد، هل تسقط عنه الجمعة إذا كانا في يوم واحد؛ على قولين: القول الأول: أنها لا تسقط، وهو مذهب الجمهور: الحنفية، والمالكية، والشافعية، وبه قال أكثر الفقهاء، واختاره ابن المنذر، وابن حزم، وابن عبد البر.

القول الثاني: أنه يسقط وجوب حضور الجمعة لمن حضر صلاة العيد، وإن كان يجب على الإمام إقامتها، وهذا مذهب الحنابلة، واستدلوا بما روي عن إياسِ بنِ أبي رَملةَ الشاميِّ، قال: شهدتُ معاويةَ بنَ أبي سُفيانَ وهو يَسألُ زيدَ بن أرقمَ، قال: أشهدتَ مع رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم عِيدَينِ اجتمعَا في يوم؟ قال: نعمْ، قال: فكيفَ صنَعَ؟ قال: صلَّى العِيدَ ثمَّ رخَّصَ في الجُمُعةِ، فقال: «مَن شاءَ أنْ يُصلِّيَ، فليصلِّ».
 

حكم صلاة الجمعة إذا وافقت يوم العيد

أكد فقهاء أن صلاة الجمعة فرض عين على كل مسلم انطبقت عليه شروط وجوب الجمعة، ولذا إذا وافق أول أيام عيد الفطر أو عيد الأضحى يوم الجمعة، فيجب إقامة صلاة الجمعة ولا تسقط بصلاة العيدأ لأن صلاة الجمعة فرض، وصلاة العيد سنة مؤكدة، والسنة لا تُسقط الفريضة ولا تجزئ عنها، وذلك لقول الله عز وجل: «يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا نُودِيَ لِلصَّلَاةِ مِنْ يَوْمِ الْجُمُعَةِ فَاسْعَوْا إِلَى ذِكْرِ اللَّهِ وَذَرُوا الْبَيْعَ ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ» (الجمعة/9).

وحدث في عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم أن وافق يومُ العيد يومَ الجمعة، فكان هدي النبي صلى الله عليه وسلم فيه أنه صلى الصلاتين، وخطب الخطبتين، ولم يترك الجمعة ولا العيد، وذلك أمر مشهور معروف في كتب السنة والحديث، وهو ما ذهب إليه جماهير فقهاء المسلمين من الحنفية والمالكية والشافعية ورواية عند الحنابلة.

وإنما رخص رسول الله صلى الله عليه وسلم في ترك الجمعة ذلك اليوم لأهل العوالي الذين بعدت منازلهم عن المسجد النبوي، ويشقّ عليهم الذهاب والإياب مرتين للصلاتين، فرخص لهم أن يصلوا الظهر في أحيائهم، وذلك في قوله صلى الله عليه وسلم: «قَدْ اجْتَمَعَ فِي يَوْمِكُمْ هَذَا عِيدَانِ؛ فَمَنْ شَاءَ أَجْزَأَهُ مِنْ الْجُمُعَةِ، وَإِنَّا مُجَمِّعُونَ» رواه أبو داود.

وحمل جمهور العلماء من الحنفية والمالكية والشافعية هذا الحديث على أنه واردٌ في حقّ من أتى لصلاة العيد من خارج المدينة المنورة؛ ممن لا تجب عليهم الجمعة ابتداءً؛ كونهم قاطنين خارج المدن والعمران، فهؤلاء إن انتظروا حتى يصلوا الجمعة كان في ذلك مشقة عليهم، وكذلك لو رجعوا إلى أهلهم ثم جاؤوا لصلاة الجمعة؛ فرخص لهم حينئذ في ترك الجمعة.

جاء في كتاب «مغني المحتاج 1/ 539»: "ولو وافق العيد يوم جمعة فحضر أهل القرية الذين يبلغهم النداء لصلاة العيد ولو رجعوا إلى أهلهم فاتتهم الجمعة فلهم الرجوع وترك الجمعة يومئذ على الأصح، فتستثنى هذه من إطلاق المصنف، نعم لو دخل وقتها قبل انصرافهم كأن دخل عقب سلامهم من العيد فالظاهر كما قال شيخنا أنه ليس لهم تركها".

وجاء في كتاب «البناية شرح الهداية 3/ 97»:"ثم المراد من اجتماع العيدين هاهنا اتفاق كون يوم الفطر أو يوم الأضحى في يوم الجمعة...، ولا يترك بواحد منهما: أي من العيد والجمعة، أما الجمعة فلأنها فريضة، وأما العيد فلأن تركها بدعة وضلال...، قوله: وإنما مجمعون، دليل على أن تركها لا يجوز، وإنما أطلق لهم رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وخيرهم عثمان، لأنهم كانوا أهل أبعد قرى المدينة، وإذا رجع أهل القرى قبل صلاة الجمعة لا بأس به".

رأى الحنابلة في إقامة صلاة الجمعة إذا وافقت يوم العيد

وذهب بعض فقهاء الحنابلة إلى أنَّ مَن صلى العيد لا يطالب بصلاة الجمعة مطلقًا، وإنما يصلي الظهر، ويجب على الإمام إقامة صلاة الجمعة.

جاء في كتاب [المبدع 2/ 180] من كتب الحنابلة: "وإذا وقع العيد يوم الجمعة فاجتزى بالعيد، وصلى ظهراً، جاز؛ لأنه عليه السلام صلى العيد، وقال: (من شاء أن يجمع فليجمع) رواه أحمد من حديث زيد بن أرقم، وحينئذ تسقط الجمعة إسقاط حضور لا وجوب، فيكون حكمه كمريض، لا كمسافر ونحوه، عمن حضر العيد مع الإمام عند الاجتماع، ويصلي الظهر كصلاة أهل الأعذار، وعنه: لا تسقط الجمعة للعموم، كالإمام... هذا المذهب لما روى أبو داود، وابن ماجه من حديث أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (قد اجتمع في يومكم هذا عيدان، فمن شاء أجزأه من الجمعة، وإنا مجمعون) ورواته ثقات".

والمسلم يحرص على الاخذ بالأحوط ولأبرأ للذمة في مسائل العبادات، وأما القول بسقوط صلاة الظهر عمن صلى العيد إذا وافق يوم جمعة، فلا يلتفت إليه لمخالفته لمذاهب أهل السنة المعتبرة، وهو مخالف للنصوص الموجبة للصلوات الخمس في اليوم والليلة، فلا يجوز العمل به، ولا تقليده، ولا الإفتاء به، ولا عبرة بما ورد في بعض الروايات من أحاديث تنسب إلى بعض الصحابة، ظاهرها إسقاط الظهر إذا اجتمع العيدان؛ فهذه الآثار لا تثبت سندًا، وليس في متونها دلالة على هذا القول الغريب، ولو ثبتت فهي معارضة بالأدلة القطعية المصحوبة بإجماع المسلمين على وجوب الخمس صلوات في اليوم والليلة فتقدم عليه في نظر أهل العلم.

صلاة الجمعة إذا وافقت يوم العيد

وأكد الدكتور علي جمعة، مفتي الجمهورية السابق، وعضو هيئة كبار العلماء بالأزهر، أنه إذا اجتمع العيد والجمعة في يوم واحد فإن مقتضى الأصل والأحوط أن تقام صلاة الجمعة في المساجد، مشيرًا إلى أن المسألة محل خلاف بين العلماء، وسببه اختلافهم في تفسير الأحاديث والآثار الواردة في ذلك من جهة، وفيما تدل عليه من جهة أخرى.

وأضاف «جمعة» في إجابته عن سؤال «هل تسقط الجمع إذا جاء العيد يوم الجمعة، ويُكتفى بصلاة العيد عن الجمعة؟ وهل يسقط الظهر إذا جاء العيد يوم جمعة؟ وهل يسقط الظهر يوم العيد اكتفاء بصلاة العيد؟»، أن من كان يشق عليه حضور الجمعة أو أراد الأخذ بالرخصة فيها تقليدًا لقول من أسقط وجوبها بأداء صلاة العيد فله ذلك، بشرط أن يصلي الظهر عوضًا عنها من غير أن ينكر على من حضر الجمعة أو ينكر على من أقامها في المساجد أو يثير فتنة في أمر وسّع سلفنا الخلاف فيه.

وأشار إلى أن سقوط الجمعة لا يعني سقوط فرض الظهر، وأنه لم يعهد من الشارع أن جعل الصلوات المكتوبات أربعًا في أي حالة من الحالات حتى في حالة المرض الشديد، بل وحتى في الالتحام في القتال، بل هي خمس على كل حال كما هو منصوص قطعيًّا في الشرع الشريف في مثل قوله صلى الله عليه وآله وسلم للأعرابي في تعداد فرائض الإسلام: "خمس صلوات في اليوم والليلة"، وقوله صلى الله عليه وآله وسلم: "خمس صلوات كتبهن الله على العباد" وغيرها من النصوص المتكاثرة، مضيفًا فإذا كانت الصلاة المفروضة لا تسقط بأداء صلاة مفروضة مثلها فكيف تسقط بأداء صلاة العيد التي هي فرض كفاية على المجموع وسنة على مستوى الفرض.

وقال المفتي السابق، إن الشرع الشريف أوجب هذه الصلوات الخمس لذاتها على اختلاف الأزمنة والأمكنة والأشخاص والأحوال، إلاّ فيما استثناه من حيض المرأة ونفاسها، وعلى ذلك فالقول بسقوط الجمعة والظهر معًا بصلاة العيد قول لا يُعوّل عليه.

من جانبه، أفاد الشيخ أحمد وسام، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، بأن الواجب على إمام الجمعة وخطيبها أن يقيم الجُمعة وأن يحضر في المسجد ويصلي بمن حضر، حتى لو صادفت الجُمعة أول أيام العيد.

وأبان «وسام» خلال إجابته عن سؤال: «ما حكم صلاة الجمعة إذا جاءت يوم العيد؟»، أنه يجوز لمن أدى صلاة العيد أن يترك الجمعة، ووجب عليه أن يصلى أربع ركعات ظهرًا وهذا عند بعض الفقهاء، مستشهدًا بما روي عن أَبِي هُرَيْرَةَ، عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم أَنَّهُ، قَالَ: «قَدِ اجْتَمَعَ فِي يَوْمِكُمْ هَذَا عِيدَانِ، فَمَنْ شَاءَ أَجْزَأَهُ مِنَ الْجُمُعَةِ، وَإِنَّا مُجَمِّعُونَ»، مضيفًا «وأما القول بسقوط الجمعة والظهر معًا بصلاة العيد فلا يُعَوَّل عليه ولا يجوز الأخذ به».
 


 

طباعة شارك هل من صلى العيد تسقط عنه صلاة الجمعة هل تسقط الجمعة يوم العيد خطبة العيد يوم الجمعة يوم الجمعة يوم عيد اذا صادف العيد يوم الجمعة هل تسقط صلاة الظهر الفرق بين صلاة العيد وصلاة الجمعة هل خطبة العيد تسقط خطبة الجمعة اختلاف الفقهاء في حكم صلاة الجمعة يوم العيد العيد يوم الجمعة حكم صلاة الجمعة إذا جاءت يوم عيد

مقالات مشابهة

  • ما هو حكم صلاة الجمعة إذا وافقت يوم العيد؟
  • أجمل ما قيل عن العيد في العيد الأضحى المبارك
  • موعد إجازة عيد الفطر المبارك في القطاع الحكومي والخاص 2025
  • اجتماعا في يوم واحد.. هل من صلى العيد تسقط عنه صلاة الجمعة؟ اعرف آراء الفقهاء
  • تقارير: إيفرتون توصل لاتفاق مع السنغالي إدريسا جانا لتمديد عقده
  • السيد القائد الحوثي: نتوجه بأطيب التهاني والمباركة لأبناء أمتنا الإسلامية بدخول شهر ذي الحجة المبارك
  • رسائل تهنئة بمناسبة رأس السنة الهجرية 2025
  • للأهل والأحباب.. أجمل رسائل التهنئة بـ عيد الأضحى المبارك 2025
  • «كل عام وأنتم إلى الله أقرب».. رسائل تهنئة العشر الأوائل من ذي الحجة 2025
  • بين فرحة العيد والتضامن مع غزة.. ما التوازن المطلوب في الاحتفال؟