تشييع جنازة السيدة ضحية التروسيكل في الفيوم
تاريخ النشر: 10th, April 2024 GMT
شيع أهالي قرية الروضه بمركز طاميه بالفيوم جنازةسيدة لقيت مصرعها، بعد أن دهستها دراجه نارية " ترويسكل يقودها شاب متهور، أثناء خروجها من المقابر بعد قيامها بزيارة قبر نجلها المتوفي منذ فترة ، وذلك بطريق“الروضه طاميه الزراعي ” وسط انهيار أسرتها، حزنا على فراقها، حيث تم دفنها بجوار ابنها .
تفاصيل الحادثلقيت سيدة بالفيوم في العقد السادس من عمرها مصرعها قبل أذان المغرب بدقائق ،إثر تعرضها لحادث دهس تحت عجلات تروسيكل أمام مقابر الروضة بطريق طامية وتم نقل الجثة إلى مشرحة مستشفى طامية المركزي واخطرت النيابة العامة التى تولت التحقيق.
كان مساعد وزير الداخلية مدير أمن الفيوم قد تلقى إخطارا من مأمور مركز شرطة طامية باستقبال مستشفى طاميه المركزى سيدة في العقد السادس من العمر جثة هامدة متأثرة بجراحها.
وعلى الفور انتقل ضباط مركز شرطة طامية برئاسة رئيس المباحث وبالمعاينة تبين أنه أثناء ذهاب السيدة لزيارة ابنها بمقابر الروضة واثناء عبورها الطريق فوجئت بتروسيكل يأتي بسرعة جنونية قام بدهسها ،على أثر ذلك لقيت مصرعها متأثرة بإصابتها.
تقلت سيارة الإسعاف الجثة إلى مستشفى طامية المركزي وحررت الجهات الامنية المحضر اللازم بالواقعة واخطرت النيابة العامة التي امرت بتسليم الجثمان لذوية عقب الانتهاء من استخراج تصريح الدفنه وتولت التحقيق.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: طامية الفيوم ضحية ترويسكل جنازة سيدة
إقرأ أيضاً:
شعر بإعياء مفاجئ.. الداخلية المصرية تكشف تفاصيل عن وفاة متهم داخل مركز شرطة
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- كشفت وزارة الداخلية المصرية تفاصيل عن منشور تم تداوله على وسائل التواصل الاجتماعي، يفيد بوفاة أحد الأشخاص داخل محبسه في مركز شرطة بلقاس بمحافظة الدقهلية شمال شرق القاهرة.
وقالت وزارة الداخلية المصرية في بيان نشرته عبر حسابها الرسمي على منصة "إكس"، تويتر سابقا، في وقت متأخر مساء الأحد: "في إطار ما تم تداوله بعدد من الصفحات بمواقع التواصل الاجتماعي بشأن وفاة أحد المتهمين داخل محبسه بمركز شرطة بلقاس بالدقهلية، فقد تبين أن المذكور محبوس بقرار من النيابة العامة بتاريخ 21 الجاري، على ذمة التحقيق في قضية إتجار بالمواد المخدرة وحيازة سلاح".
وأضافت الوزارة أنه "بتاريخ 26 الجاري شعر بحالة إعياء مفاجئ بمحبسه، وتم نقله إلى إحدى المستشفيات لتلقي العلاج اللازم إلا أنه تُوفي".
ومضت وزارة الداخلية المصرية تقول في منشورها: "وبسؤال نزيلين محبوسين رفقته، لم يتهما أحدا أو يشتبها في وفاته جنائياً، وتم إخطار أهله بتفصيلات الواقعة في حينه، وتولت النيابة العامة التحقيق حيث اضطلعت إعمالاً لشؤونها بتكليف الطب الشرعي لتوقيع الكشف الطبي على جثمان المذكور، وصرحت بالدفن عقب ذلك".
وكان مستخدمون على منصة "إكس"، نشروا ما قالوا إنها مقاطع فيديو وصورا لتجمع مواطنين أمام مركز شرطة بلقاس بعد وفاة الشاب أيمن صبري، 21 عاما، وزعموا أنه "تعرض للضرب".