اكتمال النصاب القانوني للمجلس الأعلى للثقافة للتصويت على جوائز الدولة 2025
تاريخ النشر: 29th, July 2025 GMT
أعلن وزير الثقافة الدكتور أحمد فؤاد هنو، اكتمال النصاب القانوني لاجتماع المجلس الأعلى للثقافة الـ 72 بحضور جميع الأعضاء للتصويت على جوائز الدولة لعام 2025، وذلك بحضور الدكتور أشرف صبحي وزير الشباب والرياضة، الدكتور شريف فتحي وزير السياحة والآثار، الدكتور أشرف العزازي أمين عام المجلس وقيادات وزارة الثقافة.
ويتضمن الاجتماع جزئيين، يبدأ الجزء الأول بحضور جميع الأعضاء، سواء بحكم مناصبهم أو بصفتهم الشخصية، ويتناول مناقشة الموضوعات العامة المعروضة على المجلس.
ويُخصص الجزء الثاني للتصويت على جوائز الدولة، ويحضره فقط الأعضاء من أصحاب الحق في التصويت طبقًا لقانون الجوائز، وهم: وزير الثقافة، الأمين العام للمجلس، النقباء، وأعضاء المجلس المعينون بصفتهم الشخصية.
وتضم القوائم القصيرة لجوائز الدولة 2025: في جوائز الدولة للتفوق في فرع الفنون، يتم اختيار اسمين من بين الأسماء التالية، الفنان عصام درويش، الفنانة الراحلة مشيرة عيسى، الفنانة نازلي مدكور، المهندسة هناء الضاحي.
وفي الآداب، يتم اختيار اسمين من بين الأسماء التالية، خالد أبو الليل، الشاعر فولاذ عبد الأنور، الشاعر محمد عزت الطيري، الشاعر الدكتور مسعود شومان، وفي العلوم الاجتماعية «يتم اختيار ثلاثة أسماء من بين الأسماء التالية، الدكتور رانيا مصطفى، الدكتور رمضان بطيخ، الدكتور سامح فوزي، الأستاذة الدكتورة عبير محروس، الأستاذ الدكتور عطية الطنطاوي، الأستاذة الدكتورة نهلة إمام.
وفي جوائز الدولة التقديرية، في الفنون، يتم اختيار ثلاثة أسماء من بين الأسماء التالية، المصور السينمائي سمير فرج المخرج شاكر عبد اللطيف، الفنان عبد الوهاب عبد المحسن، الفنان عوض الشيمي، الفنان مجدي عبد العزيز، المعماري محمد سامح.
وفي الآداب، يتم اختيار ثلاثة أسماء من بين الأسماء التالية: الشاعر أحمد الشهاوي، الأستاذ الدكتور خيري دومة، السيناريست عبد الرحيم كمال، الكاتبة فاطمة المعدول، الشاعر ماجد يوسف، الروائي مصطفى نصر، وفي العلوم الاجتماعية، يتم اختيار أربعة أسماء من بين الأسماء التالية، الأستاذ الدكتور إبراهيم العنانى، الأستاذ الدكتور أمين لطفي، الأستاذ الدكتور أنس جعفر، الأستاذ الدكتور عاطف منصور، الأستاذ الدكتور محمد الخزامي، الأستاذ الدكتور محمد سامح عمرو، الأستاذة الدكتورة منى حجاج، الأستاذة الدكتورة نيفين مسعد.
وفي جوائز النيل للمبدعين المصريين، في الفنون، يتم اختيار اسم واحد فقط، من بين الدكتور الأستاذ صالح لمعي مصطفى نظمي، الأستاذ الدكتور طارق رجب يوسف زبادي، وفي الآداب يتم اختيار اسم واحد فقط من بين الأستاذ الدكتور أحمد إبراهيم درويش، الروائي الراحل محمد جبريل، وفي العلوم الاجتماعية، يتم اختيار اسم واحد فقط من بين: الأستاذ الدكتور أحمد عبد الله زايد، الأستاذ الدكتور أحمد يوسف أحمد.
وللمبدعين العرب، يتم اختيار اسم واحد فقط من بين الفنان التشكيلي سليمان منصور (فلسطين)، والموسيقار قتيبة النعيمي (العراق).
اقرأ أيضاً«ثورة غيرت وجه التاريخ».. وزير الثقافة يُهنئ الرئيس السيسي بذكرى 23 يوليو
«جمعية المؤلفين والملحنين» تفتتح مقرها الجديد بحضور وزير الثقافة.. (صور)
اليوم.. وزير الثقافة يفتتح الدورة العاشرة من معرض الإسكندرية للكتاب
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الثقافة وزارة الثقافة الدكتور أشرف صبحي وزير الشباب والرياضة وزير الثقافة الدكتور أحمد فؤاد هنو وزير الثقافة أحمد فؤاد هنو جوائز الدولة 2025 اجتماع المجلس الأعلى للثقافة جوائز الدولة لعام 2025 القوائم القصيرة لجوائز الدولة 2025 الأستاذة الدکتورة الأستاذ الدکتور الدکتور أحمد جوائز الدولة وزیر الثقافة
إقرأ أيضاً:
جنرال أميركي لقيادة القوة الدولية في غزة.. كيف تخطط واشنطن لإدارة المرحلة التالية؟
تؤكد إدارة ترامب أن القوة الدولية ستعمل من دون وجود قوات أميركية على الأرض في غزة رغم أن قائدها سيكون جنرالا أميركيا.
تستعد إدارة الرئيس دونالد ترامب لتعيين جنرال أميركي برتبة لواء على رأس قوة الاستقرار الدولية في غزة (ISF)، وفق ما كشفه موقع "أكسيوس" استنادا إلى مسؤولين في واشنطن وتل أبيب.
ويأتي هذا التوجه ضمن مشروع مدني سياسي عسكري غير مسبوق تقوده أمريكا في القطاع، يُتوقع أن يكون الأكبر من نوعه للولايات المتحدة في الشرق الأوسط منذ أكثر من عشرين عامًا.
وذكّر موقع أكسيوس أن واشنطن أنشأت في إسرائيل مقرّاً مدنياً عسكرياً لمراقبة وقف إطلاق النار وتنسيق المساعدات الإنسانية، بينما تقود عملية التخطيط الكامل لإعادة إعمار غزة. وبالتوازي، يستعد ترامب لرئاسة "مجلس السلام من أجل غزة"، على أن يتولى كبار مستشاريه عضوية مجلس تنفيذي دولي يشرف على إعادة البناء والإدارة الانتقالية.
وتؤكد الإدارة الأمريكية أن القوة الدولية ستعمل من دون وجود قوات لها على الأرض في غزة رغم أن قائدها سيكون جنرالا أميركيا.
مرحلة جديدة من الاتفاقوبحسب أكسيوس، تعتبر الإدارة الأميركية وقف إطلاق النار في غزة أكبر إنجاز دبلوماسي لترامب في ولايته الثانية حتى الآن، إلا أن هشاشة الهدنة تدفع واشنطن للإسراع نحو المرحلة الثانية من الاتفاق. وتشمل هذه المرحلة تراجع الجيش الإسرائيلي، وانتشار قوة الاستقرار الدولية، وتفعيل الهيكلية الإدارية الجديدة بقيادة مجلس السلام.
وقد صادق مجلس الأمن الدولي مؤخرا على كل من مجلس السلام وقوة الاستقرار، بينما أعلن ترامب أنه يعتزم الكشف رسميا عن المجلس في أوائل عام 2026.
كواليس الاتصالات: أميركي يقود القوة الدوليةوكشف مسؤولون إسرائيليون لأكسيوس أن سفير الولايات المتحدة لدى الأمم المتحدة مايك والتز أبلغ رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو هذا الأسبوع بأن واشنطن ستقود قوة الاستقرار وستعيّن جنرالا برتبة لواء لقيادتها، مؤكّدا أنه "يعرف الجنرال شخصيا" وأنه "شخص جدّي للغاية". وأوضحت المصادر أن والتز أشار إلى أن وجود قائد أميركي سيمنح إسرائيل ضمانة بأن القوة ستعمل وفق "معايير مناسبة".
وأكد مسؤولان أميركيان للموقع أن الخطة تتجه بالفعل نحو تعيين جنرال أميركي على رأس القوة الدولية.
من جهته، قال مسؤول في البيت الأبيض لأكسيوس إن هناك نقاشات تتعلق بتركيبة هذه القوة ومجلس السلام والحكومة الفلسطينية التي ستكون مؤلفة من التكنوقراط، "لكن لم يتم اتخاذ أي قرارات نهائية".
ووفق أكسيوس، دخلت واشنطن المراحل الأخيرة من تشكيل قوة الاستقرار والهيكلية الإدارية الجديدة للقطاع. وقد اقترحت الولايات المتحدة أن يكون مبعوث الأمم المتحدة السابق في الشرق الأوسط نيكولاي ملادينوف ممثلا لمجلس السلام على الأرض في غزة، للعمل مع حكومة تكنوقراط فلسطينية تتشكل مستقبلا.
كما بدأت إدارة ترامب بإطلاع دول غربية على التفاصيل ودعوتها للانضمام إلى المجلس وقوة الاستقرار. ووفق مصادر مطلعة، تمت دعوة كل من ألمانيا وإيطاليا بالفعل للانضمام. أما دول مثل إندونيسيا وأذربيجان وتركيا ومصر، التي سبق أن أبدت استعدادها لإرسال قوات، فليس واضحا ما إذا كانت متمسّكة بموقفها.
التخوّف الأوروبي: ماذا عن نزع سلاح حماس؟ووفق ما نقله أكسيوس عن دبلوماسيين أوروبيين، فإن التردد الدولي يعود بشكل أساسي إلى غياب أي ضمانات حول استعداد حركة حماس لنزع سلاحها طوعا، إضافة إلى غموض قواعد الاشتباك الخاصة بالقوة الجديدة.
وقد أبلغت الولايات المتحدة دولاً أوروبية بأن نشر قوة الاستقرار الدولية سيبدأ عند تشكيل مجلس السلام، دون تحديد جدول زمني. وفي إحاطة دبلوماسية في تل أبيب، شدد مسؤولون أميركيون أنه إذا لم ترسل الدول الأوروبية قوات أو دعما للدول المشاركة، فلن ينسحب الجيش الإسرائيلي من المواقع التي ما زال يسيطر عليها. وقال أحد الدبلوماسيين: "كانت الرسالة واضحة: إذا لم تكونوا مستعدين للذهاب إلى غزة، فلا تشتكوا من بقاء الجيش الإسرائيلي (هناك)".
يأتي تقرير أكسيوس في وقت كشفت فيه صحيفة "الغارديان" قبل أيام أن عناصر إسرائيلية نفذت عملية مراقبة سرية داخل مركز التنسيق المدني – العسكري الذي تديره واشنطن في جنوب إسرائيل، حيث راقبت اجتماعات وعمليات تخصّ الموظفين الأميركيين. وبحسب الصحيفة، احتج قائد القاعدة الأميركية الفريق أول باتريك فرانك على هذه الممارسات، محذراً نظيره الإسرائيلي بأن "التسجيلات يجب أن تتوقف".
وقال مصدر في الجيش الإسرائيلي للصحيفة البريطانية: "الجيش يوثق ويُلخّص الاجتماعات التي يشارك فيها عبر بروتوكولات رسمية، كما تفعل أي جهة مهنية مماثلة بطريقة شفافة ومتفق عليها".
وأضاف المصدر: "الادعاء بأن الجيش الإسرائيلي يجمع معلومات استخباراتية عن شركائه في اجتماعات يشارك فيها بفاعلية هو ادّعاء سخيف".
لكن مصادر عدة أكدت أن بعض التسجيلات جرت دون علم المشاركين، وفقًا لـ "الغارديان".
انتقل إلى اختصارات الوصول شارك محادثة