يمانيون../

أفادت مصادر فلسطينية في غزة، بأن ثلاثة من أبناء رئيس المكتب السياسي لحركة حماس إسماعيل هنية، وعدد من أحفاده استشهدوا اليوم الأربعاء، بقصف صهيوني في غزة.
ونقلت وكالة “معا” الفلسطينية للأنباء، عن المصادر، قولها: إن الشهداء هم: حازم هنية وابنته أمل، أمير هنية ونجله خالد وابنته رزان، محمد هنية.


وأضافت: إن الشهداء قضوا في قصف استهدف مركبتهم بمخيم الشاطئ غرب غزة.
وفي 21 نوفمبر 2023 استشهد جمال محمد هنية الحفيد الأكبر لرئيس المكتب السياسي لحركة حماس إسماعيل هنية، وابنته، في قصف صهيوني.
كما استشهدت الحفيدة الصغرى لإسماعيل هنية الطالبة رؤى همام في العاشر من نوفمبر 2023 في قصف صهيوني استهدف منزل ذويها في قطاع غزة.
وعلق هنية على استشهاد ابنائه وأحفاده بالقول: “أشكر الله على هذا الشرف الذي أكرمنا به باستشهاد أبنائي الثلاثة وبعض الأحفاد”.. مضيفاً: “بهذه الآلام والدماء نصنع الآمال والمستقبل والحرية لشعبنا ولقضيتنا ولأمتنا”.
وتابع: “كل أبناء شعبنا وكل عائلات سكان غزة دفعوا ثمنا باهظا من دماء أبنائهم وأنا واحد منهم”. # إسماعيل هنية#العدوان الصهيوني على غزة‎#فلسطين المحتلةحركة حماس

المصدر: يمانيون

إقرأ أيضاً:

ملاحقة قضائية لـ «1000» جندي صهيوني في 8 دول

 

الثورة / متابعات
كشفت مؤسسة هند رجب لحقوق الإنسان أنها قدمت طلبات اعتقال لألف جندي إسرائيلي مزدوجي الجنسية في ثماني دول، دون الكشف عن الأسماء، حرصا على عدم تنبيههم لأي إجراءات قضائية مرتقبة قد تطالهم.
ودعت المؤسسة الدول الموقعة على اتفاقيات جنيف ونظام روما الأساسي إلى اتخاذ خطوات مماثلة في حال دخول مشتبه بهم من المتورطين في الجرائم المرتكبة بغزة إلى أراضيها.
وفي هذا الصدد أحالت السلطات القضائية في دولة بيرو رسمياً قضية تتعلق بجرائم إبادة جماعية ارتكبها جندي إسرائيلي في قطاع غزة إلى المدعي العام لحقوق الإنسان.
وتأتي هذه الخطوة بناء على شكوى تقدمت بها مؤسسة هند رجب لحقوق الإنسان، تتهم فيها الجندي، الحامل لجنسية مزدوجة، بالمشاركة في تدمير أحياء مدنية وبنية تحتية خلال العدوان الإسرائيلي على غزة بين عامي 2023 و2024.
وقدمت المؤسسة الحقوقية أدلة موثقة بالصوت والصورة..، تتهم الجندي الذي خدم في فيلق الهندسة القتالية بالجيش الإسرائيلي، بـ”المشاركة المباشرة في تنفيذ سياسة الأرض المحروقة ومحو أحياء بأكملها” ، معتبرة أن هذه الوحدة العسكرية كانت من الأذرع الأساسية في تحويل مناطق مدنية بغزة إلى أماكن «غير صالحة للعيش».
وقالت المؤسسة: إن القضية لا تندرج ضمن الإجراءات الشكلية أو الرمزية، بل تمثل «بداية حقيقية لمحاسبة قانونية».
وأوضح دياب أبو جحجاح رئيس مؤسسة هند رجب ، أن فتح هذا التحقيق يشكل لحظة مفصلية في كسر دائرة الإفلات من العقاب، مؤكدا أن العدالة ليست خيارا، بل واجب، ورسالة واضحة بأن «مرتكبي الجرائم الدولية لن يتمتعوا بالحماية حتى خارج مناطق النزاع».
يُذكر أن مؤسسة «هند رجب» تأسست في عام 2024، وتحمل اسم الطفلة الفلسطينية هند رجب (6 سنوات)، التي استُشهدت في يناير 2024، بعد أن علقت لساعات داخل مركبة في حي تل الهوى بمدينة غزة، بينما كانت قوات العدو الصهيوني تستهدفها وتمنع وصول فرق الإنقاذ إليها، رغم مناشداتها المتكررة عبر الهاتف.

مقالات مشابهة

  • شيماء سعيد تعلن انفصالها رسمياً عن إسماعيل الليثي
  • أنباء عن مقتل قائد فيلق القدس إسماعيل قاآني في الضربة الإسرائيلية
  • ملاحقة قضائية لـ «1000» جندي صهيوني في 8 دول
  • بعد فيديو الاستغاثة الصادم .. طلاق شيماء سعيد من إسماعيل الليثي
  • “حماس” استشهاد 26 فلسطينيا فجر اليوم برصاص اسرائيلي، أثناء انتظار المساعدات
  • استشهاد 10 فلسطينيين بقصف العدو الصهيوني على غزة
  • الدفاع المدني الفلسطيني يطالب بحماية طواقمه بعد استشهاد 3 من موظفيه برصاص صهيوني
  • الصحة اللبنانية: شهيد وثلاثة جرحى في غارة إسرائيلية على بلدة بيت ليف
  • جنوب لبنان: قتيل وثلاثة جرحى في غارة إسرائيلية خرقت وقف إطلاق النار مجدداً
  • منها موقع لتوزيع المساعدات بمحور نتساريم.. استشهاد 38 فلسطينيًا بقصف الاحتلال الإسرائيلي مواقع متفرقة بقطاع غزة