يتعرض كثيرين في العيد لمواقف محرجة يمكن أن تتسبب في خسارة ملابس العيد وذلك بسبب قطع او بقعة صعبة في الملابس، لذلك نقدم لكي اليوم طرق التخلص من بقع الملابس:

١- الخل الأبيض الذي يستخدم في التنظيف لعدة سنوات كمنظف ومنعم للأقمشة وإزالة الرائحة. 

ويعتبر الخل الابيض لطيف حتى مع أكثر الأقمشة حساسية ، ويعتبر أكثر أمانًا في الاستخدام من منعمات الأقمشة.

وإذا لاحظت أن ملابسك تحتوي على بقع صفراء من العرق تحت الإبط لن تختفي ، فإن استخدام هذا المكون الطبيعي سيفي بالغرض.

البيكنج بودر يمكن أن يحارب روائح الغسيل، وتعزز أداء التبييض والمنظفات، وتعمل كمنعم طبيعي للأقمشة وحتى للتحكم في رغوة الصابون في جهازك.

ويمكن وضعه على غسالتك لتعزيز الأداء أو وضعه مباشرة على البقع الصعبة ليكون بمثابة مزيل للبقع قبل الغسيل.

الملح أو الليمون يمكن أن يكون ملح الطعام أيضًا علاجًا رائعًا لمحو البقع بجزء بسيط من تكلفة منظفات الغسيل.

كما يمكن رش كمية كبيرة من الملح علي البقعة والسماح للمكون بامتصاص السائل قبل تنظيفه بالفرشاة ثم غسل قطعة الملابس.

المصدر: صدى البلد

إقرأ أيضاً:

يمكن أن يتواجد الكيزان في كل أسرة، هل الجنجويد موجودين في كل أسرة؟

يمكن أن يتواجد الكيزان في كل أسرة، هل الجنجويد موجودين في كل أسرة؟ سيعود الكاره للكيزان إلى بيته بعد تحرير الخرطوم، هل كان سيعود الكاره للجنجويد إلى بيته أثناء سيطرتهم على الخرطوم؟

من أحب الكيزان فهذا شأنه، ومن بغضهم فهذا حقه. سيعود الذين يحبون الكيزان والذين يبغضونهم ليبنوا بلدهم ويمارسوا حقهم، سياسة واجتماعاً واقتصاداً. من أراد أن يعادي الكيزان فليكن موقفه نابعاً من إرادة وطنية خالصة، لا من توجيه خارجي أو تبعية لأجندات خارجية..
موالاة الكيزان ومعاداتهم، تحييدهم وإشراكهم، تمكينهم من السلطة أو إقصاؤهم يتم كله في أفق سياسي وشروط دولة، تجعل من الموالاة والمعاداة لهم لا تكون نتيجتها تشريد آخرين وقتلهم ..

حاول عملاء الإمارات استبدال الدولة بالميليشيا، والاستقرار بالفوضى، وبما هو مشكل سياسي للبعض بما هو مهدد وجودي للعامة. حاولوا وفشلوا في إقناع السودانيين بأن حياتهم جحيم في ظل الكيزان، وجنة ونعيم في حال سيطرة الميليشيا..

رأى السودانيين بأعينهم، وعرفوا الفرق بين الصراع السياسي مع الكيزان الذي كانت فيه المدن آمنة والمصانع عاملة والمواصلات ضاجة بالركاب والشوارع مملوءة بالهتافات، والأمهات والحبوبات مستقرات في البيوت والبنايات، وبين المهدد الوجودي مع الجنجويد الذي كانت فيه المدن فارغة والمنازل خالية من مظاهر الحياة، عرف السودانيين من خانهم وباعهم لآل دقلو والدراهم.

حسبو البيلي

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • سلوت: يوم للوحدة والاحتفال وما يفرقنا يمكن أن ينتظر
  • الآن، كيف يمكن أن يفهم شخصا مثل البرهان هذه التضحيات؟
  • هل يمكن نقل خدمات العمالة المنزلية حال وجود بلاغ هروب؟.. توضيح من مساند
  • وزير الصناعة يفتتح مصنع متخصص في إنتاج الملابس الجاهزة بمحافظة المنيا
  • «العمل» تعلن عن 500 فرصة للشباب في قطاع الملابس الجاهزة.. اعرف طريقة التقديم
  • شرب الماء مع الليمون على معدة فارغة يمكن أن يضرك
  • خلي بالك.. 10 علامات توضح ارتفاع ضغط الدم لا يمكن تجاهلها
  • يمكن أن يتواجد الكيزان في كل أسرة، هل الجنجويد موجودين في كل أسرة؟
  • بوصفات طبيعية.. طرق فعالة لتنظيف حوامل البوتاجاز
  • مصر توفد قافلتين طبيتين لمرضى الغسيل الكلوي في جيبوتي اعتزازا وتقديرا للعلاقات الأخوية