تتنافس 4 أعمال سينمائية خلال موسم عيد الفطر السينمائي وهم شقو من بطولة عمرو يوسف ، وفيلم فاصل من اللحظات اللذيذة من بطولة هشام ماجد ، وفيلم علي ماشي من بطولة علي ربيع ، وأسود ملون من بطولة بيومي فواد . 

وفي السطور التالية نرصد تفاصيل إيرادات تلك الاعمال ليلة أمس  . 

 

شقو : 

 

جاء فى المركز الأول فيلم شقو والذى حقق إيرادات بلغت 7,305,500  جنيه

 

 

فيلم «شقو» من بطولة عمرو يوسف ودينا الشربيني في سادس تعاون بينهما بعد أن قدما معا مسلسل «عشم إبليس» ضمن موسم دراما رمضان 2017 وفيلم «كدبة كل يوم» ومسلسل «المواطن اكس» ومسلسل «طرف تالت» وفيلم «هيبتا».

ويشاركهما البطولة يسرا وأمينة خليل ومحمد ممدوح ووليد فواز وعباس أبو الحسن ومحمد جمعة من تأليف وسام صبري و انتاج احمد السبكى وإخراج كريم السبكي.

 

فاصل من اللحظات اللذيذة

أما فيلم فاصل من اللحظات اللذيذة جاء فى المركز الثانى حيث حقق إيرادات إيرادات بلغت قيمتها6,007,882  جنيه.

وعلق هشام ماجد على الانتقادات التى واجهها بسبب فيلمه الجديد "فاصل من اللحظات اللذيذة" بأنه يتشابه مع فيلم "باربى".

وقال هشام ماجد فى برنامج et بالعربى : بنقدم أدوار شخصيتين في عالم موازي، والفيلم ملوش علاقة بباربي بس فعلا هنا الزاهد شبه باربي، عشان كده الناس ربطت بين العملين، والناس لما تشوف هتفهم قصة الفيلم.  

وفاة شيرين سيف النصر .. وهذه وصيتها طارق الشناوي:أمينة خليل حققت قفزة نوعية فى شقو..ويسرا شاركت بقانون السينما الحالي l خاص عالماشى

وتذيل القائمة فيلم عالماشى والذى حقق إيرادات بلغت قيمتها 1,503,179 جنيها.  

فيلم “عالماشي” بطولة علي ربيع، وكريم عفيفي، وآية سماحة، وصلاح عبد الله، وانتصار، وعبد الله مشرف، وعدد من نجوم الكوميديا.

العمل من تأليف أحمد عبد الوهاب وكريم سامي كيمز وهدير الشريف، وإخراج محمد الخبيري

 

أسود ملون : 

 

وجاء في المركز الأخير فيلم أسود ملون ، والذي حقق 317,768 جنيها

 

" فيلم رومانسي لايت كوميدي، ومن إنتاج شركة كينوز فيلم للمنتج أحمد سمير، ويشارك في بطولته بيومي فؤاد، أحمد فتحي، رنا رئيس، محمد كيلاني، عصام صاصا، ميس حمدان، إبرام سمير، محمود حافظ، منة عرفة، صبا الرافعي، طاهر أبو ليلة، من إخراج حسن البلاسي.

 

 

 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: هشام ماجد هنا الزاهد فاصل من اللحظات اللذيذة فيلم فاصل من اللحظات اللذيذة موسم عيد الفطر فاصل من اللحظات من بطولة

إقرأ أيضاً:

السينما تكشف الوجهين المتناقضين للطبيعة بين الصداقة والعداء

فبينما تصور بعض الأفلام الطبيعة كقوة عدائية قاسية تهدد البقاء البشري، تقدم أخرى نظرة رومانسية تعتبرها ملاذا آمنا وصديقا للإنسان.

وسلطت حلقة (2025/6/10) من برنامج "عن السينما"، الضوء على كيفية تصوير صناع الأفلام لهذه العلاقة المتشابكة من خلال قصص متنوعة تتراوح بين الخيال والواقع.

وفي السياق نفسه، قدمت السينما الأميركية نماذج صارخة للطبيعة كعدو لدود للإنسان، حيث يبرز فيلم "كاست أوي" كمثال كلاسيكي لبطل وحيد في جزيرة معزولة يواجه قسوة الطبيعة دون وجود شرير بشري.

وهذا النمط السينمائي يمتد ليشمل أفلاما مثل"أُل إذ لوست" الذي يصور رجلا يحارب من أجل البقاء في قلب المحيط، و"ذا بيرفكت ستورم"، المستوحى من قصة حقيقية لبحارة يواجهون عاصفة مدمرة.

وانتقلت هذه الرؤية إلى الفضاء الخارجي، حيث قدمت أفلام مثل "أبوللو 13″ و"غرافيتي"، و"ذا مارتين" صورا مؤثرة لرواد فضاء يكافحون للنجاة في بيئة قاسية وعدائية.

وتستخدم هذه الأفلام الفكرة الفلسفية نفسها التي استخدمها كبار الأدباء مثل إرنست هيمنغواي وجاك لندن وجوزيف كونراد، والتي تركز على هشاشة الوجود البشري وضآلته في الكون.

كما امتدت هذه النظرة لتشمل أفلام الجبال والمغامرات، حيث يبرز فيلم "إيفرست" المقتبس من قصة حقيقية عن عاصفة ضربت فريقا من المتسلقين، وفيلم "127 ساعة" الذي يحكي قصة المغامر آرون رالستون الذي اضطر لبتر ذراعه للهروب من فخ طبيعي في عام 2003.

إعلان

وجهة نظر مغايرة

لكن السينما قدمت أيضا وجهة نظر مغايرة تماما من خلال أعمال مثل "ذا جنغل بوك"، حيث تظهر الطبيعة كصديق للإنسان.

ويقدم هذا العمل المستوحى من قصص روديارد كيبلينغ عام 1894 نظرة فلسفية عميقة لعلاقة الإنسان بالطبيعة، حيث تقوم الذئاب بتبني الطفل موغلي الذي يصبح صديقا لحيوانات الغابة ويعيش حياة سعيدة.

والمثير للاهتمام أن قصة موغلي مستوحاة من أحداث حقيقية، حيث عثر صيادون في الهند عام 1867 على طفل يعيش مع الذئاب كأحد أفراد القطيع.

وعاش هذا الطفل الذي أطلق عليه اسم "سانيتشار" 6 سنوات في البرية، وإن كانت تجربته الفعلية أقل رومانسية من النسخة السينمائية.

وفي السياق نفسه، تبرز قصة تيموثي تريدويل المغامر الأميركي الذي قرر ترك الحياة المدنية والعيش في الغابة لمدة 13 عاما مع الدببة البنية.

وقدم المخرج الألماني فيرنر هيرزوك هذه القصة في فيلم وثائقي، حيث حاول تريدويل أن يكون صديقا للدببة ويحميها من هجمات البشر، لكن النهاية كانت مأساوية حين التهمته الدببة الجائعة مع صديقته في أكتوبر 2003.

وقدمت أفلام أخرى مثل "كابتن فانتاستك" حلولا وسطية لهذا الصراع، حيث يقرر أب أن يبتعد بأسرته عن مخاطر الحياة الحديثة ويعيش في الطبيعة، لكن باستخدام الأدوات الإنسانية اللازمة للحماية من المخاطر.

هذا الفيلم الذي كتبه وأخرجه مات روس يستند إلى تجربته الشخصية مع أسرته في الهند وأفريقيا ومجتمعات الهيبيز.

وفي المقابل، يقدم فيلم"إنتو ذا وايلد" المستوحى من قصة كريستوفر ماكاندلس الحقيقية نموذجا مأساويا آخر، حيث قرر الشاب المتفوق ترك عائلته والتبرع بأمواله والعيش في البرية بحقيبة ظهر ومؤن قليلة، لكنه وُجد ميتا بعد عامين في باص قديم في ولاية ألاسكا.

وتكشف هذه الأعمال السينمائية المتنوعة عن حقيقة معقدة حول علاقة الإنسان بالطبيعة.

إعلان 10/6/2025

مقالات مشابهة

  • كيف تتذكر الأشياء التي تنساها عادة؟.. إليك الطريقة
  • فيلم ballerina الجزء الخامس من سلسلة جون ويك يتصدر إيرادات السينما العالمية
  • السينما تكشف الوجهين المتناقضين للطبيعة بين الصداقة والعداء
  • «كان بيأهلنا للرحيل».. نجل الشهيد خالد عبد العال يروي اللحظات الأخيرة قبل وفاته| فيديو
  • نجل الشهيد خالد عبد العال يروي اللحظات الأخيرة قبل وفاة والده .. فيديو
  • إيرادات الأفلام أمس.. كريم عبد العزيز يصدم تامر حسني
  • مروان عطية: مواجهة صن داونز الأخيرة أكثر مباراة شعرت فيها بالحزن.. ولكن الله عوّضنا بالدوري
  • رغم طرحه إلكترونيا.. إيرادات فيلم سيكو في دور السينما ثالث أيام العيد
  • إيرادات أفلام عيد الأضحى 2025.. «المشروع X» يتصدر شباك التذاكر بـ 70 مليون جنيه
  • كوميدي.. اجتماعي: الصف الأول في قاعات السينما