القيادة المركزية الأمريكية: الحوثيون أطلقوا السبت الماضي صاروخا باليستيا مضادا للسفن باتجاه خليج عدن
تاريخ النشر: 15th, April 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلنت القيادة المركزية الأمريكية، أن الحوثيين أطلقوا السبت الماضي صاروخا باليستيا مضادا للسفن باتجاه خليج عدن من اليمن، وفقا لخبر عاجل أفادت به قناة "القاهرة الإخبارية".
وأوضحت: "قواتنا دمرت 4 مركبات جوية في المناطق الخاضعة لسيطرة الحوثيين باليمن خلال اليوم الماضي".
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الحوثيين صاروخا باليستيا مضادا للسفن
إقرأ أيضاً:
شهيد في الخليل.. جنود الاحتلال أطلقوا النار عليه ومنعوا إسعافه (شاهد)
استشهد فلسطيني، السبت، بعد إطلاق جنود الاحتلال النار عليه، بزعم محاولته تنفيذ عملية طعن على حاجز "تمار" في حي تل الرميدة في الخليل.
وأطلق جنود الاحتلال على الحاجز المذكور، النار على الشاب الفلسطيني، بزعم محاولته طعن جندي، ومنعوا طواقم الإسعاف من إجلائه إلى المستشفى، ما أدى إلى استشهاده.
تواصل العدوان على طولكرم
وتواصل قوات الاحتلال الإسرائيلي عدوانها على مدينة طولكرم ومخيمها لليوم الـ118 على التوالي، ولليوم الـ105 على مخيم نور شمس، وسط تصعيد ميداني، واستفزازات متواصلة بحق المواطنين.
وأفادت مصادر محلية بأن قوة من المشاة انتشرت صباح اليوم وسط المدينة، وتحديدا محيط دوار الشهيد ثابت ثابت، وشارع نابلس، وأوقفت المواطنين والمركبات ومنعتها من المرور.
وتشهد المدينة ومخيميها وضواحيها على مدار الساعة تحركات مكثفة لآليات الاحتلال وفرق المشاة، وهي تجوب الشوارع الرئيسية والأحياء، وتعترض تحركات المواطنين والمركبات، والسير بعكس اتجاه السير، إلى جانب إقامة حواجز مفاجئة خاصة وسط المدينة، وشارع نابلس ودوار شويكة في الحي الشمالي.
كما يواصل الاحتلال فرض حصار خانق على مخيمي طولكرم ونور شمس، فيما يواصل منع العائلات المهجرة قسرا من العودة إلى منازلها أو حتى تفقد ممتلكاتها في المخيمين، ويطلق الرصاص صوب كل من يحاول الاقتراب من المخيمين.
وشهد مخيم نور شمس خلال الأيام الأخيرة حملة هدم طالت أكثر من 20 مبنى في حاراته الرئيسية، وتضررت بفعلها مبان مجاورة، وذلك في سياق تنفيذ مخطط الاحتلال لهدم 106 مبان في المخيمين منها 58 في مخيم طولكرم و48 في مخيم نور شمس، لفتح شوارع وطرقات وتغيير معالم المخيمين الجغرافية.
كذلك، تواصل قوات الاحتلال الاستيلاء على منازل ومبان سكنية في شارع نابلس والحي الشمالي المجاور، بعد إخلاء سكانها بالقوة، وتحويلها إلى ثكنات عسكرية، بعضها تحت الاحتلال منذ أكثر من شهرين.
وقد أدى هذا التصعيد إلى تهجير أكثر من 4200 عائلة من المخيمين، أي ما يزيد على 25 ألف مواطن، وتدمير أكثر من 400 منزل كليا، و2573 منزلا بشكل جزئي، فضلا عن إغلاق مداخل وأزقة المخيمين بالسواتر الترابية، وتحويلهما إلى مناطق معزولة تكاد تخلو من مظاهر الحياة.