صحافة العرب:
2025-05-11@09:39:14 GMT

أناتوف يكشف طموحاته وأهدافه مع المولودية

تاريخ النشر: 29th, July 2023 GMT

أناتوف يكشف طموحاته وأهدافه مع المولودية

شاهد المقال التالي من صحافة الجزائر عن أناتوف يكشف طموحاته وأهدافه مع المولودية، كشف هداف الخضر لفئة أقل من 17 سنة، مسلم أناتوف، عن طموحاته وأهدافه مع مولودية الجزائر، الذي انضم إلى صفوفه الصائفة الحالية.وقال أناتوف، .،بحسب ما نشر النهار الجديد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات أناتوف يكشف طموحاته وأهدافه مع المولودية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

أناتوف يكشف طموحاته وأهدافه مع المولودية

كشف هداف الخضر لفئة أقل من 17 سنة، مسلم أناتوف، عن طموحاته وأهدافه مع مولودية الجزائر، الذي انضم إلى صفوفه الصائفة الحالية.

وقال أناتوف، في تصريحات نشرتها اليوم السبت، الصفحة الرسمية للعميد، على “فيسبوك” إنه سعيد بالإنضمام إلى نادي بحجم مولودية الجزائر. الذي يبقى معروفا بجماهيره وعراقته.

كما تمنى الدولي الجزائري لفئة أقل من 17 سنة، أن يقدم أفضل ما لديه ويطور نفسه في ظل الإمكانيات التي يمتلكها العميد.

مشيرا إلى أنه: “من بين الأشياء التي حفزتني على الانضمام إلى المولودية هو التغييرات التي حدثت مؤخرا في الفئات الشبانية والإمكانيات التي يوفرها النادي”.

وختم حول أهدافه مع المولودية: “طموحاتي مع المولودية كبيرة أريد التتويج بالألقاب.. سأبدأ مع تشكيلة الرديف. وسأعمل على تطوير إمكانياتي للوصول إلى الفريق الأول، وأحجز مكانة رفقة الأكابر”.

إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور

أناتوف يكشف طموحاته وأهدافه مع المولودية النهار أونلاين.

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل أناتوف يكشف طموحاته وأهدافه مع المولودية وتم نقلها من النهار الجديد نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

الإمارات: حصان طروادة الخليجي

9 مايو، 2025

بغداد/المسلة:

ناجي الغزي

منذ أكثر من عقد، تتصرف الإمارات العربية المتحدة كقوة إقليمية صاعدة بوجه إمبريالي مموَّه بالدبلوماسية والمال، بينما تنفذ سياسة خارجية تتسم بالاختراق، والتخريب، وتفكيك الدول الوطنية من الداخل. تسوّق نفسها كدولة استقرار، لكنها في الواقع تُعيد تشكيل الجغرافيا السياسية العربية بما يخدم طموحاتها السلطوية، وذلك عبر أدوات متعددة: التدخل العسكري، ودعم الانقلابات، وشراء الولاءات، وبناء نخب تابعة تخدم مصالحها، لا مصالح شعوبها. النوايا الشيطانية لهذا المشروع تتجلى بوضوح في ملفات غزة، اليمن، السودان، مصر، والصراع المكتوم مع الجزائر ومن ثم العراق.

1. قطاع غزة: واستثمار الدم الفلسطيني

التحركات الإماراتية الأخيرة ضد خطة ما بعد الحرب في غزة، والتي وضعتها مصر وصادقت عليها الجامعة العربية، تكشف رغبة إماراتية صارخة في السيطرة على المشهد الفلسطيني. بدلاً من دعم الجهد العربي، عملت الإمارات على نسف الخطة عبر الضغط على إدارة ترامب، رافضةً أي تصور لا يتضمن إخراج حركة حماس بالقوة، ولو على حساب تهجير الفلسطينيين قسراً إلى سيناء. الأسوأ من ذلك، هو الترويج لمحمد دحلان، رجل الإمارات، كحاكم لمرحلة ما بعد الحرب، دون أي شرعية شعبية. هذا تدخل سافر في مصير قضية يفترض أنها “قضية الأمة”، وليس ورقة للمناورة السياسية.

2. اليمن: من دعم الشرعية إلى تفكيك الدولة

دخلت الإمارات الحرب في اليمن تحت شعار دعم “الشرعية”، لكنها سرعان ما انقلبت على ذلك، وسعت لتقسيم البلاد. دعمت المجلس الانتقالي الجنوبي بالسلاح والتمويل لتقويض الحكومة اليمنية، وبنت ميليشيات موازية للجيش، أبرزها “ألوية العمالقة” و”قوات الحزام الأمني”، وحوّلت ميناء عدن وجزيرة سقطرى إلى قواعد استراتيجية تخدم مصالحها الاقتصادية والأمنية. لم يكن الهدف إعادة الشرعية، بل الهيمنة على موانئ اليمن والتحكم بمضيق باب المندب وخطوط الملاحة.

3. السودان: دعم الانقلاب والانقضاض على الثورة

في السودان، وقفت الإمارات ضد الثورة الشعبية التي أسقطت عمر البشير، وسعت لإعادة بناء النظام عبر الجنرالين حميدتي والبرهان. مولت قوات الدعم السريع وقدّمت لها غطاءً سياسياً وإعلامياً، ثم دعمت الحرب الأهلية الجارية حالياً، ما تسبب بمقتل الآلاف وتشريد الملايين. لا يعني الإمارات استقرار السودان، بل بناء تحالفات تابعة في بلد غني بالموارد، وتحويل جيشه إلى أداة مرتزقة كما فعلت مع قوات سودانية نُقلت للقتال في اليمن وليبيا مقابل المال.

4. مصر: الهيمنة المالية وتهميش القرار السيادي

رغم تحالفها المعلن مع القاهرة، تعاملت الإمارات مع مصر كدولة بحاجة دائمة للدعم، وسعت لترويض القرار المصري عبر الدعم الاقتصادي المشروط. في المقابل، تستغل الإمارات الأزمات المالية في مصر لشراء أصول استراتيجية (موانئ، مصانع، أراضٍ)، وتحاول توجيه القرار السياسي المصري ليتماشى مع رؤيتها في ملفات ليبيا، فلسطين، والسودان. تحولت العلاقة من شراكة إلى هيمنة ناعمة، تمارسها أبوظبي باستخدام أدوات المال والضغط السياسي الأمريكي.

5. الجزائر: صراع خفي على النفوذ والهوية السياسية

رغم غياب التدخل العسكري المباشر، تنظر الإمارات إلى الجزائر كعقبة أمام مشروعها التوسعي، بسبب تمسك الجزائر باستقلال قرارها، ودعمها للقضية الفلسطينية، ورفضها التطبيع مع إسرائيل. حاولت الإمارات التسلل عبر المال والإعلام، ودعمت بعض الأصوات الانفصالية في منطقة القبائل، وموّلت حملات إعلامية ضد مؤسسات جزائرية سيادية. تصاعد هذا الصراع المكتوم مؤخراً مع تقارب الجزائر مع تركيا وقطر، ما أثار مخاوف الإمارات من بروز محور مغاربي يعارض مشروعها في المشرق.

6- العراق أمام الاستقطاب والاختراق الاماراتي

في العراق، تسعى الإمارات إلى اختراق البنية السياسية السنية أولاً، ومن ثم التأثير في القرار المركزي عبر أدوات محلية تدين لها بالولاء المالي والسياسي. طحنون بن زايد، بصفته مهندس السياسات الأمنية للإمارات، يدير هذا المشروع عبر بوابة “الاستقرار” التي تروج لها أبو ظبي كغطاء لتدخلها. لكن واقع الحال يشي بأن الغاية ليست استقرار العراق، بل تحويله إلى ساحة نفوذ إضافية في صراع المحاور الإقليمي، وامتداداً أمنياً للتطبيع الخليجي مع الكيان الصهيوني.

خلاصة المشروع الاماراتي

إن ما تفعله الإمارات اليوم لا يمكن تفسيره في إطار مصالح الدولة، بل في إطار مشروع سلطوي إقليمي يتقاطع مع مشاريع أكبر، ويعتمد على نسف المؤسسات الوطنية العربية وبناء بدائل خاضعة. من فلسطين إلى اليمن، ومن السودان إلى الجزائر ثم العراق، تترك الإمارات وراءها ندوباً دامية، وساحات محطمة، وتحالفات مفككة.

هذا المشروع لا يمكن مواجهته بالسكوت أو الحياد، بل يتطلب اصطفافاً عربياً صادقاً يستعيد للقرار العربي استقلاله، ويمنع المال من أن يتحول إلى سلاح دمار شامل للهوية والسيادة.

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

About Post Author زين

See author's posts

مقالات مشابهة

  • الجزائري يستهلك حوالي 24 كلغ من السكر سنويًا.. وهذه الأمراض التي قد تهدده
  • لجنة الانضباط تكشف قراراتها بخصوص مخازني وأناتوف
  • إخماد حريق مستودع ببسكرة
  • الإمارات: حصان طروادة الخليجي
  • متخصص في اضطرابات النوم: المملكة الثالث عالميا في قلة جودة النوم
  • هآرتس: ما مخاوف إسرائيل من زيارة ترامب الشرق أوسطية وهل سيتخلى عن طموحاته بالتطبيع الإسرائيلي السعودي؟ (ترجمة خاصة)
  • إنطلاق تصوير "أنت أنا أنا مش أنت" للنجم معتصم النهار وميرنا نور الدين
  • مختص: نحن الثالث عالميا في قلة جودة النوم
  • راغدة شلهوب تروي تفاصيل فقدان حقيبتها في دبي واستعادتها
  • راغدة شلهوب: الأكل المصري له طابع خاص