الرئيس السيسي يستقبل نظيره الفلسطيني للمشاركة في قمة شرم الشيخ للسلام
تاريخ النشر: 13th, October 2025 GMT
استقبل الرئيس عبد الفتاح السيسي، محمود عباس، الرئيس الفلسطيني، للمشاركة في قمة شرم الشيخ للسلام، بمشاركة أكثر من 20 من قادة وزعماء العالم.
قمة شرم الشيخ للسلاموتستضيف مصر اليوم الإثنين قمة دولية في مدينة شرم الشيخ، بمشاركة أكثر من 20 من قادة وزعماء العالم، بهدف وضع اللمسات الأخيرة على اتفاق شامل لإنهاء الحرب في قطاع غزة.
وتأتي القمة بدعوة من جانب مصر والولايات المتحدة، التي تسعى إلى إطلاق المرحلة التالية من خطتها للسلام، بما يشمل التوصل لاتفاق نهائي لوقف إطلاق النار في غزة، ووضع ترتيبات ما بعد الحرب في القطاع، لا سيما ما يتعلق بالحكم والأمن وإعادة الإعمار.
أهداف قمة شرم الشيخ للسلامتهدف القمة إلى إنهاء الحرب في قطاع غزة، وتعزيز جهود إحلال السلام والاستقرار في منطقة الشرق الأوسط، وفتح صفحة جديدة من الأمن والاستقرار الإقليمي.
القادة المشاركين في قمة شرم الشيخ للسلاميشارك في قمة شرم الشيخ للسلام الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، والأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، وقادة فرنسا وبريطانيا وألمانيا وتركيا، إلى جانب العاهل الأردني، ورؤساء حكومات إيطاليا وإسبانيا وباكستان، وغيرهم.
اقرأ أيضاًالرئيس السيسي يستقبل رئيس الفيفا في مقر قمة شرم الشيخ للسلام
الرئيس السيسي يستقبل رئيس الوزراء الكويتي في مقر قمة السلام بشرم الشيخ
الرئيس السيسي يستقبل ملك البحرين في مقر قمة شرم الشيخ للسلام
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الرئيس السيسي الرئيس السيسي يستقبل الرئيس الفلسطيني الرئيس الفلسطيني السلام من شرم الشيخ تفاصيل قمة شرم الشيخ للسلام قمة السلام في شرم الشيخ قمة شرم الشيخ قمة شرم الشيخ للسلام محمود عباس فی قمة شرم الشیخ للسلام الرئیس السیسی یستقبل
إقرأ أيضاً:
الهلال الأحمر الفلسطيني: نصف شهداء غزة من الأطـ.ـفال وآلاف الإصابات
أكد رائد النمس، متحدث الهلال الأحمر الفلسطيني، أن الأطفال في قطاع غزة هم من أكبر الضحايا نتيجة الحرب الإسرائيلية، مشيرًا إلى أن نحو نصف الشهداء من الأطفال والنساء، بينما تعرض آلاف الأطفال لإصابات أدت إلى فقدان أطرافهم جراء الصواريخ والمتفجرات.
أوضح النمس، خلال مداخلة هاتفية لقناة القاهرة الإخبارية، أن العديد من الأطفال فقدوا ذويهم، ما أثر بشكل بالغ على حالتهم النفسية، مشيرًا إلى صعوبة حصول 650 ألف طفل على العلاج واللقاحات الأساسية نتيجة توقف الخدمات في ظل الحرب، مؤكدا أن المستشفيات في غزة تعمل رغم النقص الحاد في الموارد الطبية، وأن بعض العمليات الجراحية تمت سابقًا بدون توفير مسكنات أو تخدير كافٍ، مما جعل تجربة العلاج قاسية للغاية للأطفال.
قال إن الوضع تحسن قليلًا مع وصول بعض المستلزمات الطبية، لكنه لا يزال يمثل تحديًا كبيرًا في توفير الرعاية الصحية للأطفال المتضررين من الحرب.