بعد الهجوم الإيراني على إسرائيل.. مواقع التواصل تبعث فيديو قديما لصدام حسين
تاريخ النشر: 16th, April 2024 GMT
أثار مقطع فيديو قديم للرئيس العراقي الراحل صدام حسين تفاعلا بين النشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي.
إقرأ المزيد مرور 22 عاما منذ أن وضعت الحرب العراقية الإيرانية أوزارهاويقول صدام مخاطبا الحضور خلال حدث ما وهو يرتدي بدلة عسكرية، إن إيران لم تسجل في تاريخها ولو مرة واحدة أنها قاتلت لتحرير فلسطين.
ويضيف: "جاوبوني أنتم.
وتابع الرئيس العراقي الراحل: "لم تظهر معركة على الجبهات إلا وكان الجيش العراقي فيها".
وتفاعل نشطاء مع الفيديو، وقاموا بنشر فيديوهات أخرى لصدام حسين وهو يتحدث عن "الجارة السيئة" إيران وعن إسرائيل.
تجدر الإشارة إلى أن صدام حسين خاض حربا ضروسا مع إيران، وهي حرب الخليج الأولى أو الحرب العراقية الإيرانية، التي أطلقت عليها الحكومة العراقية آنذاك اسم قادسية صدام، بينما عُرفت في إيران باسم الدفاع المقدس.
ونشبت الحرب بين العراق وإيران من سبتمبر 1980 حتى أغسطس 1988، وانتهت بلا انتصار لطرفي الصراع وقبولهما لوقف إطلاق النار.
قالها سابقًا الرمز القومي العربي صدام حسين المجيد : "إيران لم تسجل في تأريخها ولو مرة واحدة أنها قاتلت لتحرير فلسطين"
حقيقة يجب أن يعرفها الجميع، #ايران ترفع شعار تحرير فلسطين، وتحارب في لبنان والعراق وسوريا واليمن.#IranAttack#الحرب_العالمية_الثالثة#IranAttackIsrael#إسرائيلpic.twitter.com/QPWLDgcrI8
#صدام_حسين رحمه الله يتحدث مع ابطال القوة الجوية عن الجار السيء #ايرانpic.twitter.com/8SIN1Y4sLa
— ابو حلا الناصري A (@sadim90A) April 16, 2024تسجيلات السرية للرئيس صدام حسين
وهو يتحدث عن ضرب اىىىرائيل وضرب تل ابيب والمدن الاساسيه .
رحم الله رجال اذا قالوا فعلوا. pic.twitter.com/INrehSF84N
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: صدام حسين صدام حسین
إقرأ أيضاً:
صحفي: بدون تركيا.. الأسد سيواجه مصير صدام حسين!
أنقرة (زمان التركية) – زعم الكاتب الصحفي التركي، عبد القادر سلفي، أنه إذا رفض الرئيس السوري بشار الأسد التعاون مع تركيا، سينتهي به المطاف مثل الرئيس العراقي الأسبق صدام حسين.
وقال عبد القادر سلفي، وهو كاتب عمود في صحيفة ”حرييت“ اليومية الموالية للحكومة، إن سوريا ستكون الهدف التالي بعد الهجوم الإسرائيلي في لبنان، الذي تعرض فيه أعضاء حزب الله لتفجير أجهزة اتصال ولاسلكي.
وأكد سلفي أنه “لا يمكن للأسد التخلص من هذا التهديد إلا بالتعاون مع تركيا، الأسد عنيد وكان صدام حسين عنيدًا أيضًا في الماضي، وكانت النهاية كارثية”.
وأضاف سلفي: “ألقى صدام ببلده في الجحيم، تظهر إسرائيل في المقدمة، لكن هذه خطة مشتركة بين الولايات المتحدة وإسرائيل، إنهم يحاولون تصميم المنطقة من خلال الحرب، سوف يغزون لبنان ويقسمون سوريا إلى ثلاثة أقسام، يجب أن يتصرف الأسد بالاعتراف بهذه الحقائق، وإلا فقد يفوت الأوان”.
وأوضح سلفي أن الانفجارات في لبنان هي استمرار للحرب المستمرة منذ نحو عام حتى الآن، الاستراتيجية الإسرائيلية التي رأيناها منذ بداية الحرب، هي أن إسرائيل ستقوم أولاً بتصفية حساباتها في غزة ثم تنتقل إلى لبنان، والآن نرى أنها بدأت بالتصعيد خطوة بخطوة نحو لبنان.
وأشار سلفي إلى أن سوريا ستكون الهدف التالي بعد لبنان، متابعا: “ولا يمكن للأسد التخلص من هذا التهديد إلا بالتعاون مع تركيا، عندما يقول وزير الخارجية هاكان فيدان إننا مستعدون للاجتماع مع الأسد ويجري الرئيس أردوغان الاتصالات الواحدة تلو الأخرى، فهم لا يفعلون ذلك لأجل عيون الأسد السوداوين، بل لأنهم يرون الخطر الوشيك، لكن الأسد عنيد”.
Tags: بشار الأسدتركياتطبيع العلاقات بين تركيا سوريادمشق