مؤلفات عطية شرارة بمناسبة الربيع على المسرح الصغير
تاريخ النشر: 17th, April 2024 GMT
ضمن توجهات الثقافة المصرية لتقديم مختلف ألوان الفنون الجادة تنظم دار الأوبرا المصرية برئاسة الدكتورة لمياء زايد حفلًا لفرقة سداسي شرارة بمناسبة أعياد الربيع وذلك في الثامنة مساء الجمعة 19 إبريل على المسرح الصغير بمشاركة العازفين الدكتور حسن شرارة، محمد أشرف شرارة، أحمد حسن شرارة، محمد محي شرارة (فيولينه)، الدكتور أشرف شرارة (تشيللو)، خلود أشرف شرارة (فلوت)، عاطف إمام (ناي)، راجي كمال (قانون)، هاني زين وزين العابدين (إيقاع).
يتضمن البرنامج مجموعة متنوعة من مؤلفات الموسيقار عطية شرارة منها ليالي القاهرة، توحة، سمبا شرارة، مناجاة، أفراح، رقصة الإسكندراني، الزفة، رقصة الفراشة، من قلبي، ليالي المنصورة وليالي النور.
نبذة عن الموسيقار عطية شرارة
جدير بالذكر أن الموسيقار الكبير عطية شرارة بدأ التأليف الموسيقي عام 1948 فكتب مجموعة مقطوعات تقليدية "ذات اللحن الواحد"، وانتشرت من خلال تقديمها في الإذاعة وإلى جانب نشاطه كمؤلف موسيقى كان عازف فيولينة أول في فرقة موسيقى الإذاعة ثم عين قائدًا لها، انشأ فرقا موسيقية في عدة إذاعات بالوطن العربي منها: تونس، ليبيا والجزائر وشارك في إنشاء معهدا للموسيقى العربية بالأردن، وفي عام 1980 كون الموسيقار الكبير عطية شرارة، فرقة "سداسي شرارة" والتي ضمت أبناءه بهدف تقديم مؤلفاته الموسيقية التي كتبها خلال مشواره الفني، ويشارك معها حاليًا أحفاده من الموسيقيين الشباب، حصل على العديد من الجوائز والأوسمة منها جائزة الدولة التشجيعية فى التأليف الموسيقى عام 1983 عن عملة "الكونشرتو الثاني للفيولينة والأوركسترا"، وسام العلوم والفنون من الطبقة الأولى سنة 1985، وسام العلوم والفنون والثقافة من الطبقة الثانية من السلطان قابوس سلطان عمان عام 2005.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: دار الأوبرا المصرية الفنون والثقافة الثقافة المصرية الدكتورة لمياء زايد جائزة الدولة المسرح الصغير
إقرأ أيضاً:
فرنسية تهاجم أشرف حكيمي بوصف “القذر” بعد احتفاله بالعلم المغربي
أثار مقطع فيديو يوتوبر فرنسية موجة جدل واسعة، بعد أن وجّهت هجومًا لاذعًا ضد الدولي المغربي أشرف حكيمي، واصفة إياه بـ”القذر”، بسبب احتفاله بالعلم المغربي خلال مراسم تتويج فريقه باريس سان جيرمان بلقب الدوري الفرنسي.
اللاعب الذي لطالما عبّر عن فخره بهويته المغربية، ظهر وهو يلف العلم المغربي على كتفيه أثناء الاحتفالات، ما أثار حفيظة بعض الأصوات الإعلامية الفرنسية التي اعتبرت ذلك “استفزازًا”، في حين دافع كثيرون عن حق حكيمي في التعبير عن انتمائه الوطني.
الواقعة فتحت نقاشًا جديدًا في فرنسا حول حدود حرية التعبير والهويات المتعددة داخل الأندية الأوروبية، خصوصًا في ظل تصاعد حالات استهداف اللاعبين ذوي الأصول المغاربية أو الإفريقية.
ولم يصدر حتى الآن أي تعليق رسمي من اللاعب أو النادي بشأن هذه التصريحات، في وقت يواصل فيه حكيمي الاستعداد رفقة منتخب المغرب للمنافسات المقبلة.
إجلاء جوي عاجل ينقذ حاجًا عراقيًا من أزمة قلبية حادة