متابعة بتجــرد: تصدّر اسم مغني المهرجانات المصري عمر كمال، “الترند” في الساعات الماضية، بعدما تعرّض لحملة هجوم عنيفة عبر مواقع التواصل، حيث استعرض سيارته الفارهة بفيديو كليب أغنية جديدة جمعته بصديقيه حمو بيكا وحسن شاكوش.

الهجوم على مطرب المهرجانات جاء من باب نجاحه في تكوين ثروة من فراغ، حسب تعليقات مهاجميه، في حين أنّ هناك ملايين من الشباب ممن حصلوا على شهادات عُليا لم يتمكنوا من الالتحاق بأي عمل، كما انتقدوا استعراضه سياراته بشكل مستمر واتهامه بأنّه يقلّد مواطنه محمد رمضان.

عمر لم يتجاهل هذا الهجوم الذي كثيراً ما يتعرّض له، وشارك متابعيه بفيديو روى فيه قصة كفاحه، وكيف أنّه تحوّل من شاب فقير إلى مطرب شهير يجوب أنحاء العالم، وأصبح يمتلك ثروة هائلة.

في البداية قال إنّه ترك محافظة السويس، الواقعة على الحدود الغربية للقاهرة، وقرّر أن يتّجه للعمل في العاصمة المصرية، فلم يجد أمامه سوى وظيفة عامل في محطة وقود سيارات، وراتبه يحصل عليه من خلال ما يدفعه أصحابها نظير تلميع سياراتهم، مؤكّداً أنّه وقتها لم يفعل مثل مهاجميه حالياً، ولم يحقد على أصحاب السيارات التي كان يقوم بمسحها.

وكشف عمر أيضاً عن عمله في محل لبيع الأحذية، وعدد كبير من محلات الوجبات السريعة، وأشار إلى أنّه وقتها لم يكن متاحاً له أن يتناول أثناء عمله أي نوع من اللحوم، بل فقط الفول والفلافل.

مغني المهرجانات أكّد أنه سعى كثيراً حتى يصل إلى هذه النتيجة، وطالب مهاجميه بأن يظلوا مختبئين وراء الشاشات يوجّهون رسائل سلبية، بينما سيظل هو في طريق النجاح ويسعى لتحقيق طموحاته كافة.

main 2024-04-19 Bitajarod

المصدر: بتجرد

إقرأ أيضاً:

تنفيذ مشروع لتنمية ثروة المحار في مسندم

خصب- الرؤية

تنفذ وزارة الثروة الزراعية والسمكية وموارد المياه ممثلة في مركز البحوث السمكية بمحافظة مسندم، مشروع تربية ثروة المحار في سواحل محافظة مسندم والممول من قبل صندوق التنمية الزراعية والسمكية.

ويتضمن المشروع تربية المحار من النوع (المروحي) في سواحل ولايات خصب وبخاء ودبا في المحافظة، حيث تم أخذ عينات من المحار من موقعين لغرض التحليل وتسجيل البيانات العلمية وتحليل جودة مياه البحر وتسجيل نتائج التحليل وجمع بيانات تحليل عينات المحار وتحليل جودة مياه البحر بشكل شهري وإجراء المسح القاعي لموائل المحار المروحي في سواحل محافظة مسندم.

ويتركز أهمية هذا المشروع في زيادة الإنتاج من ثروة المحار في سواحل محافظة مسندم وبالتالي زيادة الإنتاج السمكي والمساهمة في تحقيق الأمن الغذائي وتشجيع قيام مشاريع استثمارية إنتاجية في هذا المجال.

وتعد ثروة المحاريات ضمن مجموعة واسعة من الحيوانات اللافقارية البحرية الصالحة للأكل وتشكل مصدرا غذائيا جيدا للبروتينات العالية والطاقة وبعض الأحماض الأمينية الأساسية لغرض النمو وأنشطة الجسم الحيوية، ولهذه البروتينات أهمية خاصة في الحد من بعض الأمراض المزمنة وتحتوي المحاريات أيضا على كميات قليلة من الدهون المشبعة.

مقالات مشابهة

  • منظمة التحرير: الهجوم على مصر والأردن حملة خبيثة بسبب دعم فلسطين
  • الذكاء الاصطناعي يضلل زوجين ماليزيين بفيديو زائف وفتاة وهمية
  • تنفيذ مشروع لتنمية ثروة المحار في مسندم
  • «افتكروني مجنون».. محمد رمضان يكشف موعد طرح أحدث أغانيه بمشاركة مطرب برازيلي
  • بفيديو جديد... هذا ما قاله أدرعي عن حزب الله!
  • وفاة مغني البانك جوك ماكدونالد غارقاً
  • أزمة أعلاف تضرب قطاع الدواجن في صنعاء ومناطق أخرى وتُنذر بارتفاع كبير في الأسعار
  • أحمد عبد القادر يخرج عن صمته ويرد على أنباء طلب فسخ عقده مع الأهلي
  • آل مغني: سعود عبدالحميد رفض عرضا مغريا من النصر
  • كيف حوَّلت الدول المتقدمة المخلفات إلى ثروة؟