سعر السكر اليوم.. تراجع 32% بالسلاسل التجارية
تاريخ النشر: 20th, April 2024 GMT
تراجع سعر السكر اليوم، في الأسواق المحلية، حيث كشفت عدد كبير من السلاسل والمحال التجارية الكبرى، عن تراجع جديد لأسعار السلع والمواد الغذائية بمختلف أنواعها، ويأتي على رأسها سعر السكر والمكرونة واللحوم والدواجن والزيوت.
سعر السكر اليومترصد «الوطن» خلال السطور التالية، سعر السكر اليوم بمختلف أنواعه بعد التخفيضات، في عدد من السلاسل التجارية، بالإضافة إلى قيمة التخفيض، حيث تصل نسبة التراجع إلى نحو 32% لعدد من الأنواع، وفقا لبيان الغرف التجارية، وجاءت الأسعار الجديدة كما يلي:
سلسلة محال الفرجاني- تراجع سعر السكر اليوم «سكر أبيض 1 ك» ليسجل نحو 27 جنيها بدلاً من 39.
- سجل سعر زيت ست البيت خليط 1 لتر نحو 67.50 جنيه بدلاً من 80 جنيها، بتراجع يقدر بنحو 16%.
- سجل سعر زيت ذرة «عافية 2.2 لتر» نحو 264.95 جنيه بدلاً من 302.95 جنيه، بتراجع يقدر بنحو 13 %.
سلسلة محال بيم- تراجع سعر السكر اليوم «سكر شفيق 1 ك» ليسجل نحو 27 جنيها.
- سجل سعر زيت ذرة «عافية 2.2 لتر» نحو 280.95 جنيه بدلاً من 334.50 جنيه، بتراجع يقدر بنحو 16%.
- سجل سعر زيت عباد «عافية 2.2 لتر» نحو 246.95 جنيه بدلاً من 294.50 جنيه، بتراجع يقدر بنحو 16%.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: سعر السكر اليوم أسعار السكر أسعار السلع الغذائية الغرف التجارية بتراجع یقدر بنحو سعر السکر الیوم جنیه بدلا سجل سعر
إقرأ أيضاً:
هل يجوز التوجه إلى عرفات بدلا من منى يوم التروية؟.. الإفتاء تجيب
تلقت دار الإفتاء المصرية سؤالا يقول صاحبه: هل يجوز للحاج أن يتوجه إلى عرفات مباشرة يوم الثامن من ذي الحجة، بدلًا من التوجه لمنى؟.
وأجابت دار الإفتاء ، عبر موقعها الرسمى عن السؤال قائلة: إنه يجوز شرعًا تصعيد الحجاج إلى عرفات يوم الثامن من ذي الحجة -"يوم التروية"- وترك المبيت بـ"منى" باعتباره سنة وليس شرطًا أو واجبًا من واجبات الحج وأركانه.
ترك المبيت بمنى أيام التشريقوأشارت إلى أنه يجوز أيضا للحاج ترك المبيت بمنى خلال أيام التشريق لمن كان له عذر.
ونوهت أن المحافظة على النفس من المقاصد المهمة للشريعة كما هو معلوم، وإذا تعارضت المصالح والمفاسد فإن من المقرر في قواعد الفقه أن درء المفاسد مقدَّم على جلب المصالح، وإذا كان هناك تعارض بين المصالح وُفِّق بينها، وإلا قُدِّمَ أعلاها على حساب أدناها.
وأضافت: ونفس المؤمن تتوق دائمًا إلى أداء فريضة الحج، إلا أن الله قد جعل ذلك لمن استطاع إليه سبيلًا، كما جعل الإحصار عُذْرًا في ترك تكملة أداء المناسك، والمحافظة على أرواح الحجيج واجب شرعي، فعلى الجميع أن يعملوا على المحافظة عليها؛ لعظم حرمتها، فعن ابن عباس قال: لَمَّا نَظَرَ رسولُ الله صلى الله عليه وآله وسلم إلى الكعبة قال: «مَرحَبًا بكَ مِن بَيتٍ، ما أَعظَمَكَ وأَعظَمَ حُرمَتَكَ، وَلَلْمُؤْمِنُ أَعظَمُ عندَ اللهِ حُرمةً منكَ».
ولفتت إلى أنه في هذه الأيام تزداد الحاجة إلى التيسير على الناس في فتاوى الحج وأحكامه؛ فإن من الحكمة مراعاة أحوال الناس في أدائهم لمناسك الحج بحيث نجنب الحجيج ما قد يصيبهم من أمراض وأوبئة حتى يعودوا إلى أهلهم سالمين غانمين إن شاء الله تعالى، خاصة في الأماكن التي يكثر فيها التجمع، والتي جعل الله فيها سَعة لعباده.