طالب حفيظ دراجي الإعلامي الجزائري في القناة القطرية “بي أن سبورتس”، بحماية نجمة الجمباز الجزائرية كيليا نمور لأنها “جزائرية تبيض ذهبا”.

وقال حفيظ دراجي في منشور، له عبر الصفحة الرسمية أن “الرياضة أكثر من مجرد ناشط بدني و تسلية وترفيه، يجب أن تتحول الرياضة في الجزائر وكرة القدم بالخصوص إلى قضية دولة لا تقل شأنا عن كل القضايا الأخرى السياسية والأمنية والاقتصادية والاجتماعية”.

كما أضاف دراجي “الأمر يحتاج إلى تجنيد وتخطي وتنظيم وإنفاق واستثمار، بالمناسبة وبعيدا عن الكرة أدعو إلى مزيد من الاهتمام  بالجوهرة الجزائرية، الجمبازية كيليا نمور مثلا و حمايتها قبل الألعاب الأولمبية وبعدها، أركز على كلمة حمايتها وأنا أعي ما أقول، لأنها جزائرية تبيض ذهبا”.

و أشار النجم الإعلامي الجزائري إلى الخطر المحدق بالبطلة الجزائرية، الذي قد يكون من الطرف الفرنسي و الذي يبدو أنه لا يزال حاقدا بشأن تغيير البطلة “الجزائرية التي تبيض ذهبا” لجنسيتها من الفرنسية إلى الجزائرية، كما أنه هناك خطر أخر قد يكون من الجانب المغربي الذي دخل في حرب خاسرة بعدما أثار نهضة بركان ضجة كبيرة لدى حلوله بالجزائر.

كما ختم دراجي “على فكرة أتمنى بالمناسبة إعادة الاعتبار لاتحادية الجمباز التي لا تزال من دون رئيس ولا مكتب فدرالي منذ أشهر”.

إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور

المصدر: النهار أونلاين

كلمات دلالية: تبیض ذهبا

إقرأ أيضاً:

النجار تطّلع على التجربة الجزائرية في مجال التنمية الاجتماعية

الجزائر- العُمانية

التقت معالي الدكتورة ليلى بنت أحمد النجار وزيرة التنمية الاجتماعية بمعالي الدكتورة صورية مولوجي وزيرة التضامن الوطني والأسرة وقضايا المرأة بالجمهورية الجزائرية، وذلك في إطار الزيارة التي تقوم بها إلى الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية.

واستعرض اللقاء التجارب والمبادرات الاجتماعية التنموية، وبحث سبل تعزيز التعاون وتبادل الخبرات في مجال الطفولة وكبار السن والمرأة، بالإضافة إلى مجالات الرعاية الاجتماعية بين البلدين الصديقين. وقامت معالي الدكتورة وزيرة التنمية الاجتماعية بزيارة إلى مؤسسة الطفولة المسعفة بالأبيار، حيث اطّلعت على آليات الرعاية المقدمة للأطفال مجهولي الأبوين والمحرومين من الرعاية الأسرية، وبرامج التأهيل الاجتماعي والتربوي التي تضمن إدماجهم في المجتمع.

وتعرفت معاليها على تجربة دار الأشخاص المسنين دالي إبراهيم، والبرامج الصحية والنفسية والاجتماعية المقدمة لكبار السن، بالإضافة إلى التجربة الجزائرية في مجال التنمية الاجتماعية.

وأكدت معالي الدكتورة وزيرة التنمية الاجتماعية في ختام الزيارة على أهمية تعزيز التعاون العربي في مجالات الرعاية الاجتماعية وتمكين الفئات الأكثر احتياجاً، مشيدة بالتجربة الجزائرية التنموية الشاملة، وبالجهود التي تبذلها المؤسسة في توفير بيئة آمنة وداعمة للأطفال.

وتأتي الزيارة بهدف الاطلاع على التجربة الجزائرية في مجالات الرعاية الاجتماعية، وتمكين المرأة، ورعاية الطفولة وكبار السن، إضافة إلى تعزيز أطر التعاون الثنائي وتبادل الخبرات، بما يسهم في تطوير السياسات والبرامج الاجتماعية في كلا البلدين.

مقالات مشابهة

  • مؤتمر دولي بين المدرسة العليا الجزائرية للأعمال وجامعة دونغوك الكورية الجنوبية
  • اقويدر يحذّر: داء الكلب يهدد الليبيين ونقص الأمصال يضاعف الخطر
  • محاكمة عدد من قادة الإنقاذ الجزائرية بتهم الإرهاب ومحاولة قلب النظام
  • تصدير 65 صنفا من المنتجات الجزائرية..تعرف عليها
  • عقدي تمام ولكن.. وسام أبو علي يفجر مفاجأة بشأن الرحيل من الأهلي
  • ترامب – هل يكون السودان التالي ؟!
  • النجار تطّلع على التجربة الجزائرية في مجال التنمية الاجتماعية
  • سياحة الأماكن الخطرة.. حينما تكون المجازفة غاية السفر
  • الخطر يزداد… والي تركي يحذر: شرارة واحدة قد تُدمر عامًا كاملًا!
  • إطلاق صواريخ من إيران بعد الهدنة.. وإسرائيل تتعهد بالرد